[24] ( http://tafsir.net/vb/#_ftnref24) قرر ذلك الدكتور محمد شحرور في كتابه الكتاب والقرآن، أنظر:كلامه والرد عليه في:التيار العلماني الحديث وموقفه من تفسير القرآن الكريم لمنى الشافعي ص247.، وانظر تفصيلاً لموقف العلمانيين من الإعجاز في:الاتجاه العلماني المعاصر في علوم القرآن ص219 - 227.
[25] ( http://tafsir.net/vb/#_ftnref25) الإمام الشافعي وتأسيس الإيدلوجية الوسطية لأبي زيد ص190.
[26] ( http://tafsir.net/vb/#_ftnref26) النص السلطة الحقيقة لابي زيد ص144.
[27] ( http://tafsir.net/vb/#_ftnref27) نقد الخطاب الديني ص27
[28] ( http://tafsir.net/vb/#_ftnref28) التراث والتجديد،د. حسن حنفي ص45.
[29] ( http://tafsir.net/vb/#_ftnref29) المصدر السابق ص110.
[30] ( http://tafsir.net/vb/#_ftnref30) مدخل إلى القرآن الكريم،د. الجابري ص232.
[31] ( http://tafsir.net/vb/#_ftnref31) النص القرآني ص412 (نقلاً عن الاتجاه العلماني المعاصر ص436).
[32] ( http://tafsir.net/vb/#_ftnref32) الكتاب والقرآن –قراءة معاصرة -،د. شحرور ص160.
[33] ( http://tafsir.net/vb/#_ftnref33) هناك رسالة علمية قيمة حول هذا الموضوع بعنوان (العلمانيون والقرآن –تاريخية النص-) للباحث د. أحمد بن إدريس الطعان وهي جيدة في بابها وخاصة ما يتعلق بشبهات العلمانيين بالقول بتاريخية النص.وقد نقل عدد من تعريفات المفكرين المعاصرين للتاريخية وأخصر تعريف ما ذكره أركون حيث قال:"التحول والتغير أي تحول القيم وتغيرها بتغير العصور والأزمان"العلمانيون والقرآن ص297.وعقد الباحث فصلاً عن تاريخية القرآن عند هؤلاء المفكرين ص332، وانظر كذلك:الاتجاه العلماني المعاصر في علوم القرآن ص235فقد عقد فصلاً عن تاريخية النص القرآني التي يقول بها العلمانيون.،ويرجع بعض الباحثين فكرة تاريخية النص في الفكر الغربي إلى خمسة من فلاسفة الغرب وهم:1 - سبينوزا اليهودي 2 - ريشاد سيمون3 - شتراوس4 - رينان جوزيف أرنست5 - بولتمان رودولف، أنظر: الانحراف العقدي في أدب الحداثة وفكرها –درسة نقدية شرعية –ص1064،د. سعيد الغامدي.
[34] ( http://tafsir.net/vb/#_ftnref34) الفكر الإسلامي قراءة علمية،أركون ص212.
[35] ( http://tafsir.net/vb/#_ftnref35) النص، السلطة، الحقيقة ص33
[36] ( http://tafsir.net/vb/#_ftnref36) انظر العلمانيون والقرآن ص443،و انظر:الاتجاه العلماني المعاصر ص347 - 348.
[37] ( http://tafsir.net/vb/#_ftnref37) النص القرآني ص298 - 299.،وانظر:تقرير يحيى محمد في جدلية الخطاب والواقع ص22 (الاتجاه العلماني المعاصر ص348).
[38] ( http://tafsir.net/vb/#_ftnref38) القرآن من التفسير الموروث إلى تحليل الخطاب الديني لأركون: ص41.،وهوأمريكاد يجمع عليه كل العلمانيين والحداثيين في العالم العربي، انظر:مقالاً لأدونيس في جريدة المحرر اللندنية، العدد:378،كانون الثاني،2003.وما قرره:عزيز العظمة في ندوة بدار الساقي عقدت بعنوان الاسلام والحداثة ص259 - 263 وقرره حسن حنفي ص267 (انظر: الانحر اف العقدي في أدب الحداثة وفكرها ص1087،1105).
[39] ( http://tafsir.net/vb/#_ftnref39) انظر: الاتجاه العلماني المعاصر ص241 - 242.
[40] ( http://tafsir.net/vb/#_ftnref40) الانحراف العقدي في أدب الحداثة وفكرها ص1098.
ـ[طارق منينة]ــــــــ[22 Aug 2010, 05:48 ص]ـ
ساحاول التعقيب على البحث تباعا
لكن وصلت الى هذه النقطة الثمينة-وهي في مقدمة البحث- المكتوبة في كلمات قليلة لكن داخلها جهد كبير وخبرة عريضة، وهذه النقطة قد تبدو للقارئ عادية لكني اكتشفتها ايضا في محمد اركون بعد قراءة كتاباته كلها مثل الفكر الاسلامي قراءة علمية وتاريخية الفكر العربي الاسلامي ومجموعة كتبه الاخري وماهي تلك النقطة اذا انها التي سطرها الباحث الدكتور ناصر الحنيني في خبرة يبدو عليها ملامح الجهد الذاتي في البحث انها
أن هؤلاء المتأخرين لا يناقشون القضايا التي يتبنونها،أو ينظرون في أدلة المعارضين؛ بل ينقولونها ويشيدون بها دون ذكر الأدلة على ذلك،
فانا الان بصدد اعادة قراءة اركون مرة اخرى فوجدته يعرض نتيجة واتهام من دون ان يقدم دليل واحد على قوله مثل مثلا ان المسلمين حرفوا سيرة محمد هكذا قال او هم من وضع لنا المصحف هكذا بعد ان انتهوا من عمليات اقصاء وحجب او ان القرآن رمى في ظلمات الجاهلية كل المعارضة بعد ان انتهت عمليات تاريخية تم تقديس نصوصها فيما بعد!
ومع ذلك فقد امسكت بتلابيبه وانا اقوم بتتبع هذه المسائل بدقة وصبر فوجدته يقول انه لايستطيع ان يفحص الوقائع لانها انتهت ولااثر لوقائع تاريخية مفصلة كدليل على النتيجة التي يأخذنا اليها
ولتوثيق كلامي انظر ص 282 من كتابه تاريخية الفكر العربي
وفيه
من الصعب ان نعرف تاريخيا كيف حدثت الامور بالفعل
و
على الرغم من كل الذي قلناه فانه ينبغي ملاحظة ان هذه المرحلة الاساسية من التاريخ الاسلامي هي مرحلة تصعب كثيرا معرفتها بدقةنفس المرجع ص 283
فشكرا للدكتور ناصر الحنيني على هذه الهدية الثمينة والتي ارى ان التوصل اليها امر يحتاج مشقة فكر وعناء بحث
وانا ايضا اقدم له وللقارئ هذه الهدية في الاطار حتى يعلم القارئ ان كلامنا مش انشاء كما يتهمنا العشماوي وغيره!
¥