[24] واسمه: علي بن أيبك بن عبد الله. قَال ابن حجر: اشتهر بالنظم قديما … وله مدائح نبوية (ت: 801 ه) انظر إنباء الغمر (4/ 67)، والدليل الشافي (1/ 452).
[25] تفاصيل الحادثة وامتحانه في إنباء الغمر بأبناء العمر (2/ 95 - 98) الطبعة العثمانية في حوادث 784 ه. وقد أحسن الشيخان التركي والأرنؤوط بشرح ملابسات تلك الحادثة، وبيان وجه الحق فيها. انظر: مقدمتهما لشرح العقيدة الطحاوية، ص (87 - 102).
[26] ذكره في قضاة الحنفية في مصر السيوطي في حسن المحاضرة (2/ 184، 185) ووصفه جماعة من المترجمين له بالحنفي منهم ابن حجر في الدرر الكامنة (3/ 159)، وابن تغري بردي في الدليل الشافي (1/ 465)، والسخاوي في وجيز الكلام (1/ 296).
[27] الاتباع، ص (88) والمؤلف في جميع كتبه (التنبيه على مشكلات الهداية، وشرح العقيدة الطحاوية، والاتباع، ورسالة في صحة الإقتداء بالمخالف) يحارب المتعصبين للأئمة، الذين يسوقون الأمة إلى الاختلاف والتنازع، ولكنه لا يمنع من تقليد الأئمة دون تعصب؛ فإنه القائل: "ومن ظن أنه يعرف الأحكام من الكتاب والسنة بدون معرفة ما قاله هؤلاء الأئمة وأمثالهم، فهو غالط مخطئ. ولكن ليس الحق وقفاً على واحد منهم، والخطأ وقفاً بين الباقين حتى يتعين اتباعه دون غيره". الاتباع، ص (43).
[28] نسبه إلى المؤلف الإمامُ السخاوي في وجيز الكلام (1/ 296)، والزبيدي في شرح إحياء علوم الدين (2/ 146)، وانظر مقدمة التركي والأرنؤوط للكتاب المذكور، ص (117).
[29] انظر مقدمة التركي والأرنؤوط لشرح العقيدة الطحاوية، ص (81).
[30] انظر مقدمتهما، ص (106، 109).
[31] منها قولهما: إنهما خرجا الآثار، وهما لم يخرجا إلا عدداً لا يكاد يُذكر. ومنها إطلاقهما القول بما يفيد أنهما أشارا إلى جميع مواضع النقول من المؤلفات التي نقل منها الشارح. ومنها تساهلهما في إطلاق كلمة (لم نقف عليه) أثناء حديثهما على مؤلفات الشارح التي لم تطبع وفي تعارف الباحثين أن هذه الكلمة لا تُقال إلا بعد البحث الجيد.
[32] انظر توثيق نسبة الكتاب إلى المؤلف في مقدمة الطبعة الثانية، من كتاب الاتباع، ص (12).
[33] يوجد منها نسخة في المكتبة المركزية بالجامعة الإسلامية، برقم (4/ 217 ع زر) وفات الباحث الاطلاع على نسخة أخرى ذكرها فهرس مخطوطات دار الكتب الظاهرية المجاميع (2/ 350) ولا أدري هل اطلع عليها الباحث عندما طبع الكتاب في دار الهجرة.
[34] هكذا ذكر المؤلف عنوان الكتاب. انْظر: التنبيه على مشكلات الهداية، ص1 تحقيق عبد الحكيم.
[35] انظر وجيز الكلام (1/ 296).
[36] انظر هدية العارفين (1/ 726)، والأعلام (4/ 313)، ومعجم المؤلفين (7/ 156).
[37] انظر هدية العارفين (1/ 726)، والأعلام (4/ 313)، ومعجم المؤلفين (7/ 156).
[38] انظر هدية العارفين (1/ 726) وعنوان الكتاب يوحي بأنه ليس كبيراً، والله أعلم.
[39] انظر تاريخ ابن قاضي شهبة (2/ 503).
[40] انظر مقدمة شرح العقيدة الطحاوية، ص (78).
[41] ذكر ابن حجر ما يفيد أنه درس في المدرستين ولم يذكر التاريخ انظر إنباء الغمر (2/ 98) وانظر مقدمة شرح العقيدة الطحاوية، ص (78).
[42] انظر تاريخ ابن قاضي شهبة (2/ 469، 470) ففيه ما يشير إلى ذلك.
[43] انظر الثغر البسام، ص (201)، وإنباء الغمر (3/ 50).
[44] انظر مقدمة شرح العقيدة الطحاوية، ص (81).
[45] انظر تاريخ ابن قاضي شهبة (3/ 478).
[46] انظر المرجع السابق (3/ 478، 483).
[47] يُؤخذ ذلك من كلام ابن حجر في إنباء الغمر (3/ 50).
[48] انظر إنباء الغمر (3/ 50)، ووجيز الكلام (1/ 295)، والثغر البسام، ص (201)، وأبعد عن الصواب حاجي خليفة في كشف الظنون (2/ 1143) عندما أرخ وفاته بسنة (742ه).
[49] سورة الفاتحة، الآية: 4.
[50] انظر تفسير القرآن، للسمعاني (1/ 37)، وجامع البيان (1/ 155)، وتفسير ابن أبي حاتم (1/ 19). وقد ذكر ابن عطية في المحرر الوجيز (1/ 72، 73) أن "الدين" يجيء في كلام العرب على أنحاء، منها ما ذُكر هنا. قال: وهذا الذي يصلح لتفسير قوله تعالى: {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ}.
[51] سورة السجدة، الآية: 17.
[52] سورة النبأ، الآية: 26.
[53] سورة الأنعام، الآية: 160.
[54] سورة النمل، الآية: 89، 90.
[55] سورة القصص، الآية: 84.
[56] شرح العقيدة الطحاوية، ص (600).
¥