تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[57] سورة الفاتحة، الآية: 6،7.

[58] أورد السؤال والجوابين السمعاني في تفسير القرآن (1/ 38)، ونحو هذا في كثير من كتب التفسير. انظر تفسير القرآن لأبي الليث (1/ 83)، ومعالم التنزيل (1/ 41)، والكشاف (1/ 66)، والتفسير الكبير (1/ 205). وقد فسر الطبري الآية في جامع البيان (1/ 66) بالقول الأول فقال: "وفقنا للثبات عليه".

[59] من أول كلام المؤلف إلى هنا موجود في مجموع فتاوى شيخ الإسلام (14/ 320، 321). وكذلك هو في الحسنة والسيئة لشيخ الإسلام نفسه، ص (83، 84).

[60] انظر بدائع الفوائد (2/ 38) ففيه نحو ما ذكر المؤلف هنا.

[61] انظر المحرر الوجيز (1/ 78).

[62] من قوله: (ولهذا) إلى (الدعاء) مأخوذ بنصه من كتاب الحسنة والسيئة، ص (84).

[63] شرح العقيدة الطحاوية، ص (519، 520) ونحو هذا أعاده في ص (800).

[64] شرح العقيدة الطحاوية، ص (800). والحديث أخرجه الترمذي برقم (2954)، والإمام أحمد في المسند (4/ 378، 379)، وأبو داود الطيالسي برقم (1040)، وابن جرير في جامع البيان (1/ 185، 193)، وابن أبي حاتم في تفسيره (1/ 23)، وابن حبان في صحيحه مع الإحسان (16/ 183، 184) كلهم من حديث عدي بن حاتم رضي الله عنه. والحديث صحح أحمد شاكر إسناده. انظر جامع البيان الموضع المتقدم. وقال عبد الرحمن ابن أبي حاتم: ولا أعلم بين المفسرين في هذا الحرف اختلافاً. يعني تفسير الآية بما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. انظر تفسيره (1/ 23).

[65] سورة البقرة، الآية: 1.

[66] هذا أحد الأقوال على قول من قال: إنه يُعرف تفسيرها وهو منسوب إلى قطرب والمبرد. انظر معاني القرآن وإعرابه (1/ 55، 56)، والمحرر الوجيز (1/ 95)، والتفسير الكبير (2/ 7). وإلى هذا القول ذهب الزمخشري في الكشاف (1/ 95 - 97). قال الرازي: واختاره جمع عظيم من المحققين. انظر التفسير الكبير (2/ 7). وإن أردت الاطلاع على جميع الأقوال في الحروف المقطعة فانظر التفسير الكبير (2/ 3 - 8)، والبحر المحيط (1/ 156) وما بعدها، والبرهان في علوم القرآن (1/ 172 - 176)، والتحرير والتنوير (1/ 207)، وقد ذكر العلامة ابن كثير في تفسيره (1/ 39) ما يفيد ترجيح هذا القول أعني الذي ذكره المؤلف هنا ثم قال: "وإليه ذهب الشيخ الإمام العلامة أبو العباس ابن تيمية، وشيخنا الحافظ المجتهد أبو الحجاج المزي، وحكاه لي عن ابن تيمية".

[67] سورة البقرة، الآية: 1، 2.

[68] سورة آل عمران، الآية: 1 - 3.

[69] سورة الأعراف، الآية: 1، 2.

[70] سورة يونس، الآية: 1.

[71] شرح العقيدة الطحاوية، ص (205).

[72] سورة البقرة، الآية: 10.

[73] سورة التوبة، الآية: 125.

[74] شرح العقيدة الطحاوية، ص (258). وقد فسر المؤلف الآيتين في معرض بيانه أن النفي والتشبيه مرضان من أمراض القلوب، فالنفاة والمشبهة خرجوا عن حد الاعتدال الصحيح بسبب الشبهة التي ألقاها إبليس في قلوبهم، فكان لهما نصيب مما تضمنته هاتان الآيتان. وقد قال السمعاني عند آية البقرة: أراد بالمرض الشك والنفاق بإجماع المفسرين. ونحو هذا ذكر الواحدي. انظر تفسير القرآن للسمعاني (1/ 48)، والوسيط للواحدي (1/ 87).

وكأن من حكى الإجماع لم يعتد بقول من قال: إن المقصود الزنا. انظر تفسير ابن أبي حاتم (1/ 47). ولا شك أن سياق الآية التي في سورة البقرة يشهد لقول من حكى الإجماع. وكذلك الآية التي في سورة التوبة المقصود بالمرض فيها مرض النفاق الاعتقادي، المخرج من الملة؛ ولذلك قال في آخرها: {وَمَاتُوا وَهُمْ كَافِرُونَ}. وانظر في تفسير آية التوبة جامع البيان (14/ 578)، وتفسير القرآن للسمعاني (2/ 361).

[75] سورة البقرة، الآية: 43.

[76] التنبيه على مشكلات الهداية، ص (220) تحقيق عبد الحكيم. وانظر المحرر الوجيز (1/ 203)، والجامع لأحكام القرآن (1/ 348، 349) ففيهما ما ذكر المؤلف من الاحتجاج بالآية على الصلاة جماعة.

[77] سورة البقرة، الآية:78.

[78] شرح العقيدة الطحاوية، ص (504). وهذا أحد الأقوال، التي قيلت في معنى (أماني). انظر هذا القول وغيره في تفسير القرآن لأبي الليث (1/ 131)، وتفسير القرآن للسمعاني (1/ 99)، ومعالم التنزيل (1/ 88)، والمحرر الوجيز (1/ 271).

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير