[121] انظر التنبيه على مشكلات الهداية، ص (544، 545). تحقيق عبد الحكيم. وانظر جامع البيان (19/ 225، 226)، وتفسير القرآن للسمعاني (1/ 418، 419)، والنكت والعيون (1/ 475)، والمحرر الوجيز (4/ 94)، وفتح القدير (1/ 544) تجد أن أصحاب هذه المؤلفات قد ذكروا المعنيين. عند بعض هذه الآيات. وطائفة من المفسرين اقتصروا على ذكر المعنى الذي قال المؤلف إنه الظاهر، وذلك عند بعض هذه الآيات أيضاً انظر تفسير القرآن لأبي الليث (1/ 119، 349)، وزاد المسير (1/ 82) وما رجحه المؤلف من القول بالعموم هو الصحيح.
[122] سورة البقرة، الآية: 213.
[123] شرح العقيدة الطحاوية، ص (782). وانظر هذا المعنى الذي ذكره المؤلف في جامع البيان (4/ 281)، والمفردات في غريب القرآن، ص (55)، وعمدة الحفاظ (1/ 243).
[124] سورة البقرة، الآية: 222.
[125] التنبيه على مشكلات الهداية، ص (106) تحقيق عبد الحكيم، والأثر أخرج بعضه ابن جرير في تفسيره برقم (4266) وبعضه برقم (4270) بسند واحد رجاله ثقات.
[126] سورة البقرة، الآية: 238.
[127] أخرج ذلك الإمام الطبري عنهم في جامع البيان (5/ 230، 231). والأسانيد إلى الشعبي وعطاء وقتادة وطاوس رجالها ثقات. وهذا القول ثابت عن ابن عباس رضي الله عنهما. انظر جامع البيان (5/ 229).
[128] سورة البقرة، الآية: 116.
[129] سورة النحل، الآية: 120.
[130] سورة التحريم، الآية: 5.
[131] سورة الأحزاب، الآية: 35.
[132] سورة النساء، الآية: 34. وهذا التفسير في التنبيه على مشكلات الهداية، ص (259) تحقيق عبد الحكيم.
[133] ذكر هذا القول أبو حيان في البحر المحيط (2/ 251) والأقوال في معنى (قانتين) كثيرة جداً، انظرها في التفسير الكبير (6/ 130، 131)، والجامع لأحكام القرآن (3/ 213، 214)، والبحر المحيط (2/ 251) وأشهرها قولان: 1 - القنوت الطاعة.2 - القنوت السكوت. قال أبو جعفر النحاس بعد أن ذكر القولين: "هذان القولان يرجعان إلى شيء واحد؛ لأن السكوت في الصلاة طاعة" عاني القرآن الكريم (1/ 240).
[134] التنبيه على مشكلات الهداية، ص (166) تحقيق عبد الحكيم. وهذا التفسير ذكره عندما رد على صاحب الهداية في احتجاجه بالآية على فرضية القيام في الصلاة المفروضة.
[135] سورة البقرة، الآية: 255. والمؤلف لم يذكر الآية كاملة في مكان واحد، وإنما ذكرها مفرقة.
[136] أي: لا يشق عليه، و لا يغمه ولا يثقله. انظر تهذيب اللغة (10/ 175، 176) (كرث).
[137] انظر مجاز القرآن (1/ 78)، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة، ص (93)، ومعاني القرآن وإعرابه (1/ 338)، وجامع البيان (5/ 404، 405).
[138] انظر في هذه المسألة: الرسالة التدمرية، ص (40) وما بعدها، ومجموع فتاوى شيخ الإسلام (17/ 109) وما بعدها، وأيضاً (3/ 36) من مجموع الفتاوى.
[139] سورة الكهف، الآية: 49.
[140] سورة سبأ، الآية: 3.
[141] سورة ق، الآية: 38.
[142] سورة الأنعام، الآية: 103.
[143] هو النجاشي: قيس بن عمرو بن مالك، أصله من نجران، رُوي أنه كان ضعيفاً في دينه (ت: نحو40ه). انظر خزانة الأدب (4/ 76)، والأعلام (5/ 207). والبيت من قصيدة هجا بها قيسٌ ابن أُبي بن مقبل من بني العجلان. انظر خزانة الأدب (1/ 231، 232).
[144] قال في خزانة الأدب (7/ 441): إن البيت لقُرَيْط بن أُنيف العنبري. والبيت أيضاً في مغني اللبيب (1/ 257).
[145] شرح العقيدة الطحاوية، ص (68، 69)، وانظر أيضاً، ص (89).
[146] سورة البقرة في الآية (255) وفي سورة آل عمران، الآية (2) وفي سورة طه، الآية (111).
[147] انظر التفسير الكبير (7/ 4، 5)، والجامع لأحكام القرآن (3/ 271).
[148] انظر مجاز القرآن (1/ 78)، وتفسير ابن أبي حاتم (2/ 28).
¥