[169] انظر مجموع فتاوى شيخ الإسلام (5/ 35، 36، 234) (13/ 143، 144). وقول من صحح الوقفين هو جمع بين قول من قال: بالوقف على لفظ الجلالة (الله)، وقول من قال: ليس الوقف على لفظ الجلالة. انظر القولين في معاني القرآن للفراء (1/ 191)، وجامع البيان (6/ 201، 203)، والبحر المحيط (2/ 400)، والدر المصون (3/ 29).
[170] أخرجه الطبري في جامع البيان (6/ 203) من طريق ابن أبي نجيح عن مجاهد عن ابن عباس.
[171] أخرجه البخاري في صحيحه مع الفتح برقم (143) بلفظ: "اللهم فقهه في الدين"، وأخرجه مسلم في صحيحه برقم (2477) بلفظ "اللهم فقهه"، وأخرجه الإمام أحمد في المسند (1/ 266) بلفظ المؤلف هنا، وأخرجه ابن ماجة (1/ 58) في المقدمة بلفظ "اللهم علمه الحكمة وتأويل الكتاب" واللفظ الذي يفيد أنه دعا له بمعرفة التأويل لم يرد في الصحيحين - حسب ما رأيت - لكن الشيخ الألباني صحح حديث ابن ماجة. انظر صحيح سنن ابن ماجة (1/ 33).
[172] أخرجه الطبري في جامع البيان (1/ 90) لكن بلفظ "عرضت المصحف على ابن عباس ثلاث عرضات، من فاتحته إلى خاتمته، أقفه عند كل آية منه وأسأله عنها" وهو من طريق محمد بن إسحاق، وقد عنعن، لكن له شاهد عند الطبري بمعناه. انظر جامع البيان (1/ 90).
[173] انظر أُصول السرخسي (1/ 169).
[174] ذكره عنه البغوي في معالم التنزيل (1/ 278)، وأسانيد البغوي إلى ابن عباس منها ما يحتج به ومنها ما لا يحتج به، وأورده أيضاً ابن الجوزي في زاد المسير (1/ 350).
[175] انظر الأية رقم (1) من سورة البقرة في هذا البحث تجد المراجع في الحاشية عند تفسير تلك الآية.
[176] شرح العقيدة الطحاوية، ص (254، 255) وانظر المحرر الوجيز في عد آي الكتاب العزيز، ص (67) وما بعدها تجد فيه ما قال المؤلف في مسألة العدد.
[177] سورة آل عمران، الآية: 18.
[178] الإعلام والإخبار متقاربان. وانظر ما يؤيد كلام المؤلف في مجاز القرآن (1/ 89)، وتهذيب اللغة (6/ 72، 73)، ومعجم مقاييس اللغة (3/ 221) (شهد)، والبحر المحيط (2/ 419)، وعمدة الحفاظ (2/ 342)، والنكت والعيون (1/ 379)، والجواهر الحسان (1/ 302).
[179] سورة الزخرف، الآية: 86.
[180] أخرجه الحاكم في المستدرك (4/ 110) بنحوه من حديث ابن عباس، وقال: حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وتعقبه الذهبي بقوله: واه، فعمرو قال ابن عدي كان يسرق الحديث، وابن مسمول ضعفه غير واحد. وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى (10/ 156) وقال: محمد بن سليمان بن مسمول هذا تكلم فيه الحميدي، ولم يرو من وجه يعتمد عليه. وأخرجه أبو نعيم في الحلية (4/ 18) بلفظ المؤلف وقال: غريب. وأخرجه العقيلي في كتاب الضعفاء الكبير (4/ 70) وذكر أن هذا الحديث لا يعرف إلا من طريق المسمولي. وأورده الحافظ ابن حجر في بلوغ المرام، ص (290) وقال: أخرجه ابن عدي بإسناد ضعيف، وصححه الحاكم فأخطأ.
[181] سورة الزخرف، الآية: 19.
[182] لعله: محمد بن أحمد بن كيسان البغدادي النحوي، له تصانيف في القراءات والغريب والنحو (ت: 299 ه). انظر العبر (1/ 437).
[183] أورده ابن الجوزي في زاد المسير (1/ 362) منسوباً إليه. وباختصار شديد ذكره أبو حيان في البحر (2/ 419) منسوباً إليه، وابن القيم في مدارج السالكين (3/ 473).
[184] هو أبو العتاهية. انظر أبا العتاهية أشعاره وأخباره، ص (104)، والأغاني (4/ 35)، والبحر المحيط (2/ 419).
[185] سورة التوبة، الآية: 17.
[186] سورة الإسراء، الآية: 23.
[187] سورة النحل، الآية 51.
[188] سورة التوبة، الآية: 31.
[189] سورة الإسراء، الآية: 39.
[190] سورة القصص، الآية: 88.
[191] شرح العقيدة الطحاوية، ص (44 - 47) وتركت بعض ما ذكره المؤلف في الآية؛ لأن مضمونه فيما نقلت. والمؤلف أخذه من كلام ابن القيم في مدارج السالكين (3/ 469).
[192] سورة آل عمران، الآية: 61.
[193] شرح العقيدة الطح اوية، ص (726) والحديث أخرجه الإمام مسلم في صحيحه تحت رقم (2404).
[194] سورة آل عمران، الآية: 72.
[195] التنبيه على مشكلات الهداية، ص (221، 222) تحقيق أنور. وانظر تفسير القرآن لعبد الرزاق الصنعاني (1/ 123)، وجامع البيان (6/ 507)، وتفسير ابن أبي حاتم (2/ 339، 340) تحقيق د. حكمت. تجد في هذه المؤلفات ما ذكره المؤلف هنا.
[196] سورة آل عمران، الآية: 77.
¥