ـ[ابو مريم الجزائري]ــــــــ[07 Jun 2007, 03:15 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله
ترفقا بأخيكم؟؟؟
جزى الله اخي ناقل هذه المنظومة و جزى الله ناظمها، كان بودي ان يكون رد الاخوين أقل حدة لكي لا يفسدا على اخينا فرحته كما كتب:" - طرت فرحا - " بعد ما قرأ كلمات الاطراء و التشجيع من السادة المشرفين والاساتذة الفطاحل،
و أنا بدوري اعبر له عن امتناني و تشجيعي له فهي قصيدة فيها عبق شاطبي، و شاعرية حسانية، و احاسيس ايمانية و جهد يشكر عليه، فرفقا باحاسيس المسلمين لان قلوبهم رقيقة رهيفة حساسة مثل الزجاجة الشفافة تنكسر لادنى شئ يصيبها فالرفق طيب و ما " دخل الرفق أمرا الا زانه ... " أو كما قيل (أعذروني ان أخطأت او ألحنت فأنا دراستي كلها باللغة لفرنسية و قد اجتهدت في تعلم العربية حبا في القرآن الكريم)، لكن لا يعني هذا معارضتي لنقدكما البناء و الهادف، لكن اسلوب و طريقة النقد فيها نوع من الشدة فقط.
بارك الله فيكم كلكم و وفقكم الله و سدد خطاكم
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[07 Jun 2007, 04:50 م]ـ
هذه منظومة تقريبية للحافظ فحسب، في عباراتها إشارات لأسماء السور، وهي على منوال قصيدة (غرامي صحيح والرجا فيك معضل) لمن يعرفها، وأخي الكريم شعيب ناقل للمنظومة بارك الله فيه، وهي تصلح لضعيفي الذاكرة من أمثالي، ممن قد يهم في ترتيب سور جزء عم.
ـ[الجكني]ــــــــ[07 Jun 2007, 09:53 م]ـ
أخي "المستكشف" حفظك الله: "ما هكذا تورد الإبل "؟؟
أضم صوتي لصوت الأخ "جلغوم" حفظه الله،فقد ظهر أنه "أديب " أيضاً،والأدب ليس حكراً على صاحب "الشريعة والعلوم الدينية،وإلا لضاع الجمال والذوق.
هناك "قصيدة أدبية راقية رائعة لأحد علماء الأندلس نسيت اسمه الآن لكنه صاحب قصيدة "الحلة السيرا" ابن جابر الأعمى رحمه الله مطبوعة مع شرحها لصديقه الأعمى أيضاً وشارح قصيدته "الحلة".
سأوثق المعلومة لا حقاً إن شاء الله.
ـ[فاضل الشهري]ــــــــ[07 Jun 2007, 11:37 م]ـ
جزاكم الله خيرا الناظم والناقل والمادح والناقد
أما ما أراه فكما قال الأخ عبدالله جلغوم والدكتور إبراهيم الحميضي والدكتور الجكني
وأما ما تفضل به المادحون فلما ظهر لهم من مقصد الناظم لهذه الأبيات حيث لم يقصد جودة النظم واختيار الألفاظ المنمقة وإنما أراد تقريب الفكرة عند المتلقي ولو كان القصد مدح القصيدة من الناحية الشعرية لرأيت للجهوي كلاما آخر كيف وقد عرفته وعرفت ذائقته الأدبية، وهو الدكتور الطيار ممن يعلمون الأدب هنا ويختارون العبارات التي تقرب ولا تبعد وتجمع ولا تفرق، وليت كل من في الملتقى يحاسب نفسه قبل غيره هل ما كتبه يرضى الله تعالى ويخدم كتابه او قال ليقال قال فلان
لا ينغي أن يجتمع كثير من أهل الأهواء على كلمة أو مقال باطل ويفترق أهل القرآن وكل يرمي الآخر بكلام يوغر الصدور ويشمت بنا من يفرح بفرقتنا والله المستعان
ـ[الجكني]ــــــــ[07 Jun 2007, 11:50 م]ـ
أخي د/فاضل الشهري حفظه الله وبارك فيه:
والله لقد نصحت فصدقت:
"لا ينغي أن يجتمع كثير من أهل الأهواء على كلمة أو مقال باطل ويفترق أهل القرآن وكل يرمي الآخر بكلام يوغر الصدور ويشمت بنا من يفرح بفرقتنا "
نفعنا الله وإياكم والجميع بتقوى الله وطاعته.
ـ[المهدي محمد]ــــــــ[08 Jun 2007, 02:53 ص]ـ
لا أجد سببا لهذا الإطراء على هذه القصيدة، لقد قرأتها أكثر من مرة، فما وجدت ما يدعو إلى الإعجاب ..
مثال:
بقر لعمران وبعض نسائه
وموائد ألأنعام بالأعراف
ما الجميل في هذا البيت .. وأي معنى فيه؟ إنه بلا معنى، بل لو أخذناه على حالته لخرجنا بكلام لا يليق بالقرآن .. هل تدبر المعجبون كلمات البيت؟
بقر لعمران ..
وبعض نسائه ..
وموائد الأنعام .. بالأعراف.
أنا أفضل أن أحفظ هذه السور بأسمائها بعيدا عن كل هذا التكلف. فاسم السورة الأولى الفاتحة، وقد اختار الناظم وليس الشاعر كلمة الحمد لسهولتها، ثم اسم السورة التالية البقرة وليست بقر (قد يأتي جيل قادم فيحسب أن اسم السورة كانت بقر وحرفت إلى البقرة، واسم السورة التالية آل عمران وليست عمران، والتالية النساء وشتان ما بين النساء وبعض نسائه ...
والسؤال إلى علمائنا الأجلاء: هل يجوز التحريف في أسماء سور القرآن لضرورة الشعر أو لتسهيل الحفظ؟
¥