تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[سيف أحمد]ــــــــ[21 - 02 - 2009, 12:58 م]ـ

شكر الله جهدكم جميعا .........

استاذ أبو عبدالقيوم , أوس الشمسان , قمر لبنان .............

ـ[سيف بن ذي يزن]ــــــــ[23 - 02 - 2009, 10:21 م]ـ

نصّ مجمع اللغة العربية المنعقد في القاهرة عام ألف وتسسعمئة وتسع وستين، في دورته الخامسة والثلاثين، آخذا برأي عباس حسن -بجواز حذف موصوف " أيّ " النعتية: " شاع بين الكتاب مثل قولهم: (اشتر أيّ كتاب) باستعمال (أيّ) مضافة إلى اسم نكرة. ومثل قولهم: (اشتر أيّ الكتب) بإضافتها إلى معرفة. ومثل قولهم: (لا تبال أيّ تهديد) بإضافتها إلى مصدر.

والمقصود في كل هذه الاستعمالات هو: الإبهام، والتعميم، والإطلاق. ولا بأس بتجويز ذلك كلِّه: استنادا إلى أنّ (أيّ) تحمل في مختلف دلالتها- ومنها الوصفية- معنى الإبهام، وإنّ حذف موصوفها ممّا قيل بجوازه. ويجوز أن تضاف إلى معرفة؛ وحينئذ يكون موصوفها معرفة، ذكر أم حذف، وأنّها تدلّ على التبعيض في استعمالها نائبة عن المصدر، ويمكن أن يقاس عليه أحوالها الأخرى".

ومنه قول علي بن أبي طالب أفصح البلغاء:" اصحب الناس بأيّ خلق شئت يصحبوك بمثله ". يريد: بخلق أيِّ خلق. حيث حذف الموصوف زيادة في التفخيم والتعجيب.

فقولنا: خذ أيّ شيء تريده، لا تخرج فيه " أيّ" عن كونها كمالية أو ما يعبر عنه بالدالة على معنى الكمال وتقع فيه أي نعتا للنكرة وحالا للمعرفة وهي في الأصل استفهامية دخلها معنى المدح والتعجب فانتقلت من الاستفهام إلى الإخبار بتناهي الكمال. ولمّا انسلخ عنها الاستفهام وأزيل، عمل فيها ما قبلها، وبقي فيها إبهام الاستفهام؛ ليفيد معنى المبالغة في الصفة.

ـ[سيف أحمد]ــــــــ[24 - 02 - 2009, 02:48 م]ـ

شكرا جزيلا جزيلا جزيلا أخي سيف ..........

أرجوك أن تنسخ لي قرار المجمع كاملا أرجوك ....

ـ[سيف أحمد]ــــــــ[25 - 02 - 2009, 11:07 م]ـ

شكرا جزيلا جزيلا جزيلا أخي سيف ..........

أرجوك أن تنسخ لي قرار المجمع كاملا أرجوك ....

انا هنا أعاود طلبي منك ........... فلا تبخل علينا ...

ـ[سيف بن ذي يزن]ــــــــ[25 - 02 - 2009, 11:21 م]ـ

لك ما طلبت أخي غدا - إن شاء الله - سيصلك النص موثقا.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير