[كتاب " التفسير الميسر " متوفر الآن في المكتبات.]
ـ[عبد الله العمري]ــــــــ[10 Jan 2010, 10:01 م]ـ
أصبح كتاب " التفسير الميسر "، - والذي قام على طباعته مجمع الملك فهد - متوفراً الآن في المكتبات بطبعة جميلة، وورق رائع، وبمقاسين (كبير ووسط)، وقد كُتب في أوله: " الطبعة الثانية - مزيدة ومنقحة ".
ـ[أبو يعقوب]ــــــــ[14 Jan 2010, 01:23 ص]ـ
جزاك الله خيرا على هذا الخبر
ـ[عبد الله العمري]ــــــــ[14 Jan 2010, 10:42 م]ـ
وللجواب عن سبب توقف طباعته طيلة هذه المدة.
قال وزير الشؤون الإسلامية معالي الشيخ / صالح آل الشيخ في مقدمة التفسير.
" ثم طبع طبعة أولى بأحجام مختلفة، فحَرَص الناس على اقتنائه؛ لما امتاز به من يسر وسهولة في تأدية المعنى المراد.
وكما هي طبيعة الجهد البشري أنه لا يسلم من الغلط ولا يرقى إلى الكمال، وفيه مجال لمستدرك، فقد تلقت الوزارة
وكذلك المجمَّع عدداً من الملحوظات المتباينة على " التفسير الميسر " فكان من اللازم إيقاف إعادة طباعته حتى يراجع بدقة.
وقد تمت دراسة جميع ما ورد من ملحوظات من قِبَل لجنة أُلِّفت لهذا الغرض في المجمَّع، فأخذت بالجيد من الملحوظات، مراعية منهج السلف في أصول التفسير وموارده، والضوابط المأخوذ بها في " التفسير الميسر ".
وراجعت كذلك مجموعة من الألفاظ المتكررة في التفسير، نحو لفظ (التصديق) و (الجحد) و (اليقين)، لصلة التفسير بها بعقيدة السلف الصالح.
وراجعت معاني أسماء الله تعالى وصفاته، والنظائر اللفظية المتفقة في المعنى، نحو: " الصور " و " الصابئين "، بحيث تُفسّر هذه الألفاظ بالشيء نفسه في كلّ أماكن ورودها في التفسير.
وغيرت لفظ " يا محمد " الوارد في تفسير بعض الآيات نداءً للنبي إلى " يا أيها الرسول " إن كان سياق الآية في دعوة المشركين أو محاجتهم، أو بيان ما عليه أهل الكتاب، أو في مقام التبليغ العام.
أو إلى " يا أيها النبي " إن كان سياق الآية خطاباً للمؤمنين أو بياناً لحكم شرعي، إلا أحد عشر موضعاً من " التفسير " أُبقي النداء بـ " يا محمد " كما هو، لكونه حكاية قول من لا يُقرُّ بنبوة الرسول. " ا. هـ.
ـ[عبدالله بن صالح]ــــــــ[31 Jan 2010, 12:09 م]ـ
السلام عليكم
المقاس الكبير سعره في المكتبات 60 ريالا ... إذاكنت في المدينة أنصحك تأخذه من المجمع بسعر 35 ريالا فقط ,,يابلاش ..
لاتنسى أن تأخذ نسخة لمسجد حيكم ولك أجر كل من قرأ فيه ,,
ـ[عماد الدين]ــــــــ[05 Feb 2010, 12:07 ص]ـ
وللجواب عن سبب توقف طباعته طيلة هذه المدة.
قال وزير الشؤون الإسلامية معالي الشيخ / صالح آل الشيخ في مقدمة التفسير.
" ثم طبع طبعة أولى بأحجام مختلفة، فحَرَص الناس على اقتنائه؛ لما امتاز به من يسر وسهولة في تأدية المعنى المراد.
وكما هي طبيعة الجهد البشري أنه لا يسلم من الغلط ولا يرقى إلى الكمال، وفيه مجال لمستدرك، فقد تلقت الوزارة
وكذلك المجمَّع عدداً من الملحوظات المتباينة على " التفسير الميسر " فكان من اللازم إيقاف إعادة طباعته حتى يراجع بدقة.
وقد تمت دراسة جميع ما ورد من ملحوظات من قِبَل لجنة أُلِّفت لهذا الغرض في المجمَّع، فأخذت بالجيد من الملحوظات، مراعية منهج السلف في أصول التفسير وموارده، والضوابط المأخوذ بها في " التفسير الميسر ".
وراجعت كذلك مجموعة من الألفاظ المتكررة في التفسير، نحو لفظ (التصديق) و (الجحد) و (اليقين)، لصلة التفسير بها بعقيدة السلف الصالح.
وراجعت معاني أسماء الله تعالى وصفاته، والنظائر اللفظية المتفقة في المعنى، نحو: " الصور " و " الصابئين "، بحيث تُفسّر هذه الألفاظ بالشيء نفسه في كلّ أماكن ورودها في التفسير.
وغيرت لفظ " يا محمد " الوارد في تفسير بعض الآيات نداءً للنبي إلى " يا أيها الرسول " إن كان سياق الآية في دعوة المشركين أو محاجتهم، أو بيان ما عليه أهل الكتاب، أو في مقام التبليغ العام.
أو إلى " يا أيها النبي " إن كان سياق الآية خطاباً للمؤمنين أو بياناً لحكم شرعي، إلا أحد عشر موضعاً من " التفسير " أُبقي النداء بـ " يا محمد " كما هو، لكونه حكاية قول من لا يُقرُّ بنبوة الرسول. " ا. هـ.
شكرا لك أخي لنقلك هذا التوضيح
ويبقى العتب على الوزارة والمجمع في تأخرهم ما يقارب عشر سنوات لإصدار الطبعة الثانية ... طبع خلالها التفسير في بلاد الشام مرات عديدة بسبب تأخر صدور الطبعة الثانية