[هل أتخصص في التفسير؟]
ـ[ينابيع الأمل]ــــــــ[18 Feb 2010, 12:00 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيها المشائخ الكرام، طالب على مشارف التخرج من مرحلة البكالريوس بمعدل يقارب الامتياز، ويرغب في التخصص في علم التفسير، فما المواصفات المطلوبة، وما رأيكم في ذلك.
- أجيبوني فتح الله لكم أبواب الخير.
ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[18 Feb 2010, 12:12 ص]ـ
المواصفات المطلوبة: أن يكون مثلك.
ـ[بلال الجزائري]ــــــــ[18 Feb 2010, 12:37 ص]ـ
اعقلها وتوكل
استخر واستشر
وفكر وقدر
لا أنصحك بالتعجل
والتفسير من أجل العلوم والحاجة إليه ماسة لاسيما في وقتنا هذا
لكن لا بد من الاستشارة والاستخارة
وفقك الله لما يحب ويرضى
ـ[محمد رشيد]ــــــــ[18 Feb 2010, 03:07 ص]ـ
توكل على الله الأخ الكريم، وأخلص النية لله، وكن من أهل القرآن.
فما حزنت على فقد مختصين أشد من حزني على فقد الفقهاء إلا الترجمانيين. وما حزنت على علم أشد من حزني على الفقه إلا علم التفسير والتدبر.
ـ[محمود سمهون]ــــــــ[18 Feb 2010, 04:19 م]ـ
أخي الكريم ....
بداية عليك أن تحدد ما ترغب، فإذا كانت رغبتك علم التفسير فعليك به، أمّا إذا كانت رغبتك غيره من العلوم، فلا، فعليك أخي بداية أن تحدد ما ترغب من العلوم، فإذا تحققت الرغبة، فسيكون طلبك للعلم على شغف وحب وستتميز بإذن الله تعالى ....
ـ[فهد الوهبي]ــــــــ[18 Feb 2010, 10:33 م]ـ
التخصص في علم التفسير شريف لشرف المعلوم وهو كلام الله تعالى، ولا شكَّ أنه من أنفع العلوم لصاحبها لاتصاله المباشر بكتاب الله تعالى، وقربه من أقوال العلماء فيه، وفهم معانيه ..
اتكل على الله، أسأل الله لك الإعانة، واستخر الله ولا تتردد ...
ـ[عماد الدين]ــــــــ[19 Feb 2010, 08:51 م]ـ
يبدو أنك غير متردد
وفقك الله .. وسهل طريقك لعلم التفسير
وما من وصية إلا:
أولا: الإخلاص لله تعالى
ثانيا: اتباع السنة قولا وعملا
ـ[ينابيع الأمل]ــــــــ[20 Feb 2010, 03:11 م]ـ
بارك الله فيكم، وهل هناك منهج علمي يبدأ من الصفر؛ لأنني متخصص في قسم الشريعة، وكما تعلمون لم ندرس التفسير إلا في أربع مستويات فقط بمقدار 3 ساعات كل مستوى، والتفسير متعلق بآيات الأحكام فقط، ولم ندرس أي شيء من علوم القرآن.
ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[22 Feb 2010, 09:29 م]ـ
انظر مشاركات: (بداية المفسر) في الملتقى , وفقك الله.
ـ[عمر المقبل]ــــــــ[25 Feb 2010, 11:41 م]ـ
من أهم الأمور ـ في نظري ـ أن يكون لديك رغبة،
مع وجود القدرة
وتهيؤ الفرصة،
فهذه العناصر الثلاث (الرغبة + القدرة + الفرصة)
إذا توفرت في أي عمل، فهي تعني النجاح بإذن الله،
مع صدق التعلق بالله، والتوكل عليه.
مع دعائي لك بالتوفيق والسداد في القول والعمل.