تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

بارك الله فيك أخي الكريم حجازي ...

لقد ذكرني الشيخ عائض في أيام مضت عندما دخلت ذات القبة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عام 1414هـ عندما كنت طالبا فيها.بكلية العلوم الاجتماعية قسم الجغرافيا!!!

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[25 Jan 2010, 12:43 ص]ـ

بارك الله فيك أخي الكريم حجازي ...

لقد ذكرني الشيخ عائض في أيام مضت عندما دخلت ذات القبة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عام 1414هـ عندما كنت طالبا فيها.بكلية العلوم الاجتماعية قسم الجغرافيا!!!

وفيك بارك أخانا الكريم

والله لقد هزت كلمات الشيخ عائض وجداني فكلماته جاءت صادقة معبرة أقرأها وكأني أشاهد ما يشاهد.

والله لو صفت منا القلوب لتأثرنا بكل ما حيط بنا من عجيب صنع الله في الكون وفي أنفسنا ولما كلت ألسنتنا من التسبيح بحمد الله، ولكنها الغفلة وقانا الله شرها.

أسأل الله أن يجعلنا وإياكم ممن قال فيهم:

(إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآَيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ (190) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (191) رَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ (192) رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ (194) فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ (195)) سورة آل عمران

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير