تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد العواجي]ــــــــ[10 Dec 2010, 03:01 م]ـ

وفقك الله شيخنا الكريم والزملاء جميعا

وننتظر من الإخوة إسعافنا ببعض المسائل التي تحدد معالم هذه الموضوعات الهامة

ويمكنني الزيادة عليها وتحريرها أكثر

ومدارستها حتى تتحول إلى مشاريع بحثية رائدة بإذن الله تعالى

ولكم تحياتي

ـ[سليمان خاطر]ــــــــ[10 Dec 2010, 03:42 م]ـ

بارك الله فيكم، شيخنا المفضال.

إن تعجب فعجب زهد أهل هذا الملتقى - وهم من خيرة أهل الاختصاص والمهتمين بالبحث في هذا الشأن - في هذا الموضوع الذي يبدو لي مهما جدا، ليس في الدراسات القرآنية وحدها، ومع ذلك لا يجد من العناية ما يستحق.

وليس أدل على ذلك من بقائه عاما أو ما يقرب حتى عدت إلى بعثه من مرقده وحدك، وما ذلك فيما يبدو -والله أعلم - إلا لأن جل الباحثين والمؤلفين في العلوم الإسلامية والعربية اليوم ممن يبتغي ببحثه أو كتابه درجة علمية أو ترقية أكاديمية أو جائزة مالية دنيوية، وهذا الموضوع وأمثاله لا يخفى ما تحتاج إليه من جهد ذهني فكري علمي عملي وربما مالي خارق، ويمكن تحقيق تلك الأهداف بغيره مما يسهل فيه النسخ والقص واللصق دون كبير جهد في القراءة والتحليل والمقارنة والاستنتاج والتتبع والسفر والإنفاق أحيانا، وكذلك التفرغ، وقد روي عن الشافعي -رحمه الله -:"لو كلفت بصلة لما حصلت مسألة"،فكيف بمن يبحث عن رزقه بعلمه؟

أضف إلى ذلك أن معظم المتخصصين في هذا المجال اليوم ليسوا متفرغين له وإنما العلم والبحث جزء صغير ضمن هموم الحياة الكثيرة عندهم.

ولعلك -شيخنا الكريم - تولي الموضوع مزيد شرح من خلال أمثلة تطبيقية واضحة لكل مسار من مساراته الثلاثة؛ لتعين بذلك زملاءك وطلبتك على الفهم الجيد له ثم المشاركة في مناقشته.

والخلاصة أن الأمر يحتاج إلى مراكز بحث متخصصة تجد التمويل المناسب لتفرغ الباحثين لذلك وتوفر لهم الإمكانات المناسبة، ولعل هذا من الشرف الذي ادخره الله لمركز التفسير وأمثاله في العالم اليوم. والله المستعان.

أسأل الله أن يوفق أهل الشأن وفرسان الميدان في هذا الملتقى لإعطاء هذا الموضوع ما يستحق والتعاون على الخروج بتوصيات محددة يمكن تنفيذها من المؤسسات والأفراد كل بحسب إمكاناته وطاقته. والله الموفق.

ـ[شهاب الدين]ــــــــ[10 Dec 2010, 05:24 م]ـ

و أعجب من هذا كله من إذا قلت له " ينبغى أن نحرر المصطلحات " تذرع بـ " لا مشاحات في الإصطلاح " و لايدرى أن المصطلحات نوعان ... نوع تنبى عليها نتائج و تتفرع عليها ضوابط و فروق و هي المقصودة بالعبارة الأولى و نوع لا تنبنى عليها نتائج و لا تتفرع عليها ضوابط و لا فروق بل هي أشبه بالإصطلاح الفني الشكلي و هي المقصود بالعبارة الثانية ...

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[10 Dec 2010, 05:43 م]ـ

الحمد لله وحده ..

وما يتحدث عن الشيخ مساعد، هو ما يسميه غيره: ((فلسفة العلوم)) ..

والعناية بهذا الباب لا تنفصل عن العناية بالعلم نفسه، ولا يفقه العلم حاق الفقه إلا من فقه تاريخ العلم ومناهج الكتابة فيه ومصطلحاته، ومرد جميع ذلك عندي إلى دراسة رجال العلم المؤثرين فيه فهم تاريخه وباختلافهم تختلف مناهجه وباختلاف ألسنتهم تختلف مصطلحاته ..

ـ[محمد العواجي]ــــــــ[12 Dec 2010, 05:14 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

لا زلنا ننتظر من الإخوة والمشايخ إثراء الموضوع لنستفيد ونفيد

فإن المسائل لاتتحرر بالقطع والعيب على الغير إنما بالمدارسة النافعة

فمن كان لديه شيئ فليدل به

ولا ينسى احتساب الأجر من الله الذي لاتخفى عليه مثاقيل الذر

ـ[أم عبدالله الجزائرية]ــــــــ[14 Dec 2010, 02:51 م]ـ

جزاكم الله خيرا

الحمد لله تعالى تمت قراءتي للكتاب الذي نويت أن أكتب مقالا عنه فيما سبق، وقد خرجت بفائدة تخص الموضوع هنا.

قراءة في كتاب: (نحو موقف قرآني من إشكالية المحكم والمتشابه)

http://tafsir.net/vb/showthread.php?t=23865

والفائدة هي:

لابد من الاهتمام بالمصطلحات التي لها علاقة بالقرآن الكريم أولا، التي انتشرت في كتب علوم القرآن الكريم كمصطلح " النسخ " " المحكم " " المتشابه " .... ، وبيان الفرق بين استخدام القرآن لهذا المصطلح واستخدام السلف ومن ثم علماء الأمة الربانيين، وبعد ذلك الطوائف الضالة ليحذر الناس، هذا والله أعلم وأحكم.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير