ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[03 Mar 2010, 07:25 ص]ـ
يا استاذي الفاضل؛
وشكر الله لك حسن الاستماع والجواب وشكرلك على شكرك اياي،
سانقل هذا الحوار الى محل ما طلبت ولكن بعد تاكيدك ان لا مانع لديك من استمرار بحث المسالة، وان المسالة تستحق الطرح والبحث،
كما ان السيد المشرف العام ربما لديه مانع من اعادة فتح ذلك الموضوع،
كما انه خال لي انك ضقت بحواري، فان كان ذلك تركت المسالة والسلام،
وإن رايتَ ثمة جدوى وخير في طرح هذه المسالة نستمر على بركة الله،
واما ان تقول لي هاتها من الاخر، فان في ذلك تعريض بمقصدي،
كما انه تعريض باثارة المسالة بانها هامشية ولربما في منظورك عبثية، فهل ترى ان المسالة عبثية كي انتهي الى هذا الحد ام انها ذات جدوى وتستحق الطرح؟، الاترى ان المسالة فيها تدقيق علمي وتدقيق حساب ضروري ومنهجي ويكشف خطأ منهجي كحال مسائل استمر عليها الخطأ منذ مئات السنين؟ ام ان هنلك ثمة ما تخشى قوله؟
على اي حال لا اريد ان اسبب لك العنت، وان لم الق منك رد فساترك الموضوع، والسلام،
وفقنا الله جميعا للهدى والنور والحق المبين،
والسلام عليكم ورحمة الله.
يا أخي الحبيب
"هاتها من الآخر" يعني أعطنا النتيجة التي توصلت إليها، ثم اذكر الحجج والأدلة عليها بدلاً من الإكثار من الأسئلة.
وبعد ذلك ننظر فيما توصلت إليه ونناقشك إذا كان هناك مجال للمناقشة.
والتبيين الوارد في آية النحل واضح المعنى، ولا إشكال فيه بحمد الله.
وتخطئة الأمة، وادعاء أنها استمرت على الخطأ مئات السنين لا يليق بي ولا بك أن ندعيه لمجرد رأي رأيناه، أو نتيجة توصلنا إليها.
والمجال مفتوح للبحث والنظر والمناقشة، ولكن حتى لا يخرج موضوعي هذا عن مساره طلبت منك تحويله هناك، أو فتح موضوع آخر بطريقة مناسبة.
وتقبل تحيتي.
ـ[امجد الراوي]ــــــــ[03 Mar 2010, 01:13 م]ـ
يا أخي الحبيب
"هاتها من الآخر" يعني أعطنا النتيجة التي توصلت إليها، ثم اذكر الحجج والأدلة عليها بدلاً من الإكثار من الأسئلة.
وبعد ذلك ننظر فيما توصلت إليه ونناقشك إذا كان هناك مجال للمناقشة.
والتبيين الوارد في آية النحل واضح المعنى، ولا إشكال فيه بحمد الله.
وتخطئة الأمة، وادعاء أنها استمرت على الخطأ مئات السنين لا يليق بي ولا بك أن ندعيه لمجرد رأي رأيناه، أو نتيجة توصلنا إليها.
والمجال مفتوح للبحث والنظر والمناقشة، ولكن حتى لا يخرج موضوعي هذا عن مساره طلبت منك تحويله هناك، أو فتح موضوع آخر بطريقة مناسبة.
وتقبل تحيتي.
سيكون كما تريد باذن الله.