تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[14 Nov 2006, 06:57 م]ـ

ينظر هذا الرابط:

http://forum.turath.com/showthread.php?t=471

ـ[د. أنمار]ــــــــ[16 Nov 2006, 04:46 م]ـ

وأما رأي الإمام ابن الجزري الذي تبناه في (النشر) متراجعا عن رأيه في (منجد المقرئين) فهو: اشتراط صحة السند مع الشهرة عند أهل الصنعة لصحة القراءة وعدها من القراآت المقروأة. من المقرئ إلى النبي صلى الله عليه وسلم.

ومن هنا نفهم أن الفرق بين مأخذ القولين واضح (فليحرر) والعلم عند الله تعالى

عبد المعين محمد علي القبيسي

وهذا ما أدين به أيضا.

فقوله الأول في التأصيل، والثاني في التطبيق، حيث قرأ وجمع ثم ألف. فكيف السبيل هل سيبحث عن تواتر كل إسناد قبل وبعد الشيخ المنسوب له الكتاب الفلاني وثم إسناده للقارئ وهل عليه أن يروي كل كتاب بعشرات الأسانيد ليضمنه في طيبته. طبعا لا.

لكن عند البحث في القراءات المتضمنة في الطيبة نجد أن ما نقله هو عين المتواتر أو المشهور المستفيض المتلقى بالقبول.

ثم تأتي مسألة التحارير وهذه لا دخل لها في قضية التواتر بل هي زيادة تحري لمنع التركيب في الأسانيد

ـ[الجكني]ــــــــ[16 Nov 2006, 09:47 م]ـ

وبما أن الكلام عن ابن الجزري رحمه الله فقد قال بعد تأليفه للنشر بما يقارب (23) سنة،وقبل وفاته ب (9 - 10) سنوات تقريباً إنه لم يذكر "كل الصحيح " في كتابه "النشر،وإن مد الله في العمر سيفعل،لكنه رحمه الله -حسب علمي - لم يفعل0

المصدر: مخطوط في مكتبة الملك فهد بعنوان "تقريب النشر " وهو في الحقيقة أسئلة وجهت إليه من تبريز متعلقة ببعض الإشكالات في "النشر والطيبة والتقريب "فأجاب عنها وفي آخرها "يتأسف على أهل القراءات في عصره في "كسلهم "و"زهدهم " في الرحلة إلى الشيوخ لطلب هذا العلم 0

ـ[د. أنمار]ــــــــ[17 Nov 2006, 03:20 ص]ـ

وبما أن الكلام عن ابن الجزري رحمه الله فقد قال بعد تأليفه للنشر بما يقارب (23) سنة،وقبل وفاته ب (9 - 10) سنوات تقريباً إنه لم يذكر "كل الصحيح " في كتابه "النشر،وإن مد الله في العمر سيفعل،لكنه رحمه الله -حسب علمي - لم يفعل0

المصدر: مخطوط في مكتبة الملك فهد بعنوان "تقريب النشر " وهو في الحقيقة أسئلة وجهت إليه من تبريز متعلقة ببعض الإشكالات في "النشر والطيبة والتقريب "فأجاب عنها وفي آخرها "يتأسف على أهل القراءات في عصره في "كسلهم "و"زهدهم " في الرحلة إلى الشيوخ لطلب هذا العلم 0

شكرا على الإضافة القيمة ويا ليتكم تتحفونا بالنص كاملا.

وسبب ذلك واضح

وهو وجود رواة أكثر للقراء أقصد أكثر من الاثنين اللذين اكتفى بهما في النشر بل والطرق الأربعة التي التزمها لكتب اتصلت أسانيدها حتى زمنه رضي الله عنه. ثم لا تنس الكتب الأخرى التي لم تدخل في النشر.

لكن ليقضي الله أمرا كان مفعولا.

ويغلب على الظن كون الصحيح المتبقي معظمه لقراءات وأوجه مقروء بها في النشر لكن تنسب لقراء معينين مع وجود رواة آخرين لغيرهم خارج النشر.

مثلا سكت حفص على الكلمات الأربع

يوجد مثله لنافع في قولك بل ران

لكن من غير الطرق التي في النشر والتيسير.

ورواية لخلف في النشر يوجد مثلها لخلاد

إلخ ..

والله أعلم

ـ[أمين الشنقيطي]ــــــــ[18 Nov 2006, 02:38 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

اشكر الأخ الذي وضع الرابط أعلاه، وتعقيب الإخوة، وبالنسبة لقضية وجود شيء لم يبحث من القراءات العشر المتواترة وكان في عصر ابن الجزري، فهذا في نظري والله أعلم بعيد،

ولوحاول شيخ القراء ابن الجزري ذلك لظهر وانتشر،

فلارواية متواترة معروفة بعد عصر ابن الجزري، لم يذكرها البناء صاحب الإتحاف فقد ذكر فيه جميع القراءات المتواترة، من الشاطبية والطيبة،

والبناء تعقب ابن الجزري كثيراً،

وكان يذكر أن ابن الجزري لم يقرأ بكثير من الروايات الواردةفي مراجعه التي اصطفاها في النشر، لانفرادها، فلايقرأ بها من النشر، أو من طيبة النشر،

وللعلم فشيء كثير من هذا الذي لايقرأ به جمعته في رسالتي الانفرادات عند علماء القراءات،

وأقصد بالانفر ادات، الروايات الشاذة الواردة من طرق العشرة، وليس ما تعرض له بعض الباحثين من انفرادات فتلك تعني دون شك الانفرادات المتواترة، وتُعرف كذلك بالمفردات،

وعلى هذا فالشاذ أمر، والمتواتر أمر آخر. والله أعلم.

ـ[د. أنمار]ــــــــ[19 Nov 2006, 12:22 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

اشكر الأخ الذي وضع الرابط أعلاه، وتعقيب الإخوة، وبالنسبة لقضية وجود شيء لم يبحث من القراءات العشر المتواترة وكان في عصر ابن الجزري، فهذا في نظري والله أعلم بعيد،

ولوحاول شيخ القراء ابن الجزري ذلك لظهر وانتشر،

.

شيخ أمين، أوضح فالعبارة فيها إبهام

ـ[أمين الشنقيطي]ــــــــ[19 Nov 2006, 11:35 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: وبعد:

فقصدي من التعليق السابق الدعوة إلى ضرورة الوقوف عند كتب القراءات المتواترة التي يقرأ بها اليوم،

ودحض فكرة افتراض وجود كتب جديدة لابن الجزري غير النشر وتقريبه والطيبة، وكانت مخطوطة من تأليفه لم تصل إلينا اليوم وحاول ابن الجزري فيها إثبات غير القراءات العشرالمتواترة التي بين أيدينا،

فهذا والله أعلم أمر بعيد،

فقد جاء بعد ابن الجزري تلاميذه: كابنه أحمد، والنويري في شرحهما للطيبة،، وشرحا مراده بما نظمه فيها، وقد صرّحوا بالقراءات العشر المتواترة التي تلقوها عنه ... وقد صرح بذلك أيضا صاحب الإتحاف حيث يقول في كتابه: ((فخطر لي بعد ذلك أن ألخص ماصح وتواتر من القراءات العشر، حسبما تضمنته الكتب المعتمدة المعول عليها في هذا الشأن ككتاب النشر في القراءات العشر، وطيبته، وتقريبه، للشيخ المذكور الذي ترجموه بأنه لم تسمح الأعصار بمثله،ووصف كتابه النشر بأنه لم يسبق بمثله، وكشرح طيبته للإمام أبي القاسم العقيلي الشهير بالنويري وككتاب اللطائف للشهاب المحقق أحمد بن محمد بن أبي بكر القسطلاني .. )) /64.

أرجوا أن تكون المسألة واضحة. وفق الله الجميع

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير