ـ[الجكني]ــــــــ[24 Apr 2007, 04:37 م]ـ
فتح الله عليك شيخنا الدكتور أنمار، وجعل ذلك في ميزان حسناتك.
ـ[إبراهيم الجوريشي]ــــــــ[24 Apr 2007, 06:53 م]ـ
جزاكم الله عنا كل خير على هذا البحث الرائع القيم
وسلمت يمينك دكتور أنمار أفدت وأجدت
ـ[أمين الشنقيطي]ــــــــ[24 Apr 2007, 11:08 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
هذا البحث رائع،ولكن العنوان الذي قصدته ياشيخي الكريم الدكتور أنمار يتناقض مع قول ابن الجزري:
وكل ماوافق ..... وصح إسناداً هو القرآن .....
ألست ترى ياشيخي الكريم أن هذه عقبة كبرى تحتاج إلى تبرير.
بأن الإسناد كانت له عند ابن الجزري دراسات مستقلة عن متن القراءات، كانت هي السبب في هذا التفاوت.
وجزاك الله خيرا.
ـ[د. أنمار]ــــــــ[25 Apr 2007, 12:58 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
هذا البحث رائع،ولكن العنوان الذي قصدته ياشيخي الكريم الدكتور أنمار يتناقض مع قول ابن الجزري:
وكل ماوافق ..... وصح إسناداً هو القرآن .....
ألست ترى ياشيخي الكريم أن هذه عقبة كبرى تحتاج إلى تبرير.
بأن الإسناد كانت له عند ابن الجزري دراسات مستقلة عن متن القراءات، كانت هي السبب في هذا التفاوت.
وجزاك الله خيرا.
السيد أمين، شكرا على مروركم.
والعنوان إنما قصدت به تواتر كتاب النشر والقراءات العشر الكبرى المنقولة عن ابن الجزري من عصره إلينا اليوم.
واستطرادا أقول:
أما تواترها عن أصحاب القراءات العشر فهو أيضا كذلك في مجموعها وقد أثبت ذلك ابن الجزري بطريقة عملية حين ساق من قرأ بالعشر في جميع الطبقات من لدن العصر الأول إلى عصره.
وهذا الذي عليه جماهير المسلمين. ولا أظن أحدا يخالف في كونها بالأسانيد المدونة متواترة في مجموعها من عصرنا اليوم إلى القراء العشرة. باستثناء بعض الأسانيد عن الرواة أو بين الرواة والقراء وحتى هذه مع تتبع الرواة الآخرين الذين انقطعت أسانيدهم ممكن الوصول للتواتر فيها، أما بقية السند منهم للنبي صلى الله عليه وآله وسلم فهذا الذي وقع فيه الكلام. والأخذ والرد، والترجيح كون الأسانيد سيقت لبقاء سنية السند، والاكتفاء بالبعض عن الكل ....
أما قوله فكل ما وافق .. وصح إسنادا هو القرآن.
فهو خارج عن المقصود من هذا البحث.
وهو شرطه حال جمعه القراءات العشر الكبرى وتأليف كتاب النشر، فلو ادعى تواتر كل حرف لطولب بإثبات ذلك وهو أمر عسير. فكيف سيأتي لك بعشرة أنفس قرأت بهذا الحرف أو ذاك في جميع الكتاب من أول السند إلى منتهاه. فهو وإن كان كذلك في نفس الأمر لكن حال التأليف والجمع الأمر يختلف تماما، فالأسانيد الصحيحة المشهورة الخالية من النقد والتي تلقتها الأمة بالقبول كافية لإثبات القراءة الصحيحة للقرآن. فهو شرط عملي سببه في نظري كتاب النشر وإن كان الأمر في نفسه بخلاف ذلك. وبهذا يجمع بينه وبين القول بالتواتر وهو قول أصولي نظري.
والشكر موصول للسيد الجكني والأستاذ إبراهيم.
والعفو من الجميع على الأخطاء العديدة التي ظهرت لي الآن حال إعادة النظر فيما كتبت وسببها العجلة في إظهار هذا البحث، الذي أرجو أن يسد الإخوة فيه نقاط الخلل الكثيرة.
ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[25 Apr 2007, 03:28 ص]ـ
سعادة الدكتور المحقق الفاضل المفضال د أنمار حفظه الله ورعاه
لقد قضيت ساعات منذ يومين وأنا أقرأ الحوار الذي أثاره أخي د الجكني في ((لأهل التحريرات)) وأثار فيه حقائق كثيرة وأشياء تحتاج إلى نظر ......
ونمت مهموما مغموما متكدر الخاطر .... ليس من الدكتور الجكني حاشاه ... ولكن من أمور كثيرة أثارها ذلك الحوار الطوييييييييييييل
إلى أن قرأت بحثك الرائع والرائع جدا هذه الليلة .... فأثلجت صدري
فجزاك الله خيرا وبورك في أنفاسك الطاهرة
وبوركت عيناك الباصرة التي لا شك أنك ارهقتها بالبحث والتنقيب
وبوركت بصريتك النيرة التي اسال الله لها التألق والتألق
إذ إن هذه المسائل الدقيقة تحتاج إلى ((بصر وبصيرة))
والبحث يحتمل مزيدا من الإضاءات والتحقيقات والنصوص الدالة على المقصود
تابع البحث بروح المؤمن المنصف والباحث المدقق وتوكل على الله فليفتحن الله عليك فتحا يسر ابن الجزري في قبره
ويطرب له أهل القرآن في كل عصر
لقد أتحفتنا وأطربتنا فلك كل الشكر
وننتظر المزيد من هذه الدرر
ـ[نورة]ــــــــ[25 Apr 2007, 03:40 ص]ـ
أثلج الله صدرك فضيلة الدكتور أنمار كما أثلجت صدونا, وأعطاك من الخير فوق ماتريد وخيراً مما تريد, وجزاك عن أهل القراءات الجزاء الأوفى.
ـ[الجنيدالله]ــــــــ[25 Apr 2007, 06:50 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله لا قوة الا بالله
ليس من راى كمن سمع
وفقك الله وحفظك
وعلى مثلك فليستدرك المستدركون وعنك فلينقل الناقلون
ـ[الجنيدالله]ــــــــ[25 Apr 2007, 09:18 ص]ـ
وكذلك محمد بن ابي يزيد الكيلاني انظر الدر الكمين لابن فهد 1/ 101
وراجع اخي انمار هذا الكتاب فان فيه زيادات كثيرة سواء في تراجم من ذكرتهم او غيرهم ممن قرا على الامام
وكذلك هو ممن اطلق قراءة النويري محمد على الامام فراجع الكتاب فضلا لا امرا
ثم ان ترجمة ابن الجزري في الغاية هي من قلمه الا اخرها فهي من زيادات احد تلامذته ولعلها ابنته
قارن الترجمة بما بعدها من تراجم ابنيه
اما اثبات القراءة لكامل القرآن بمجرد اللقيا والمعاصرة فغير عملي خصوصا اذا نص احد من الأئمة على خلاف ذلك كما هو الحال مع النويري محمد ورضوان العقبي
فيحتاج الامر الى اثبات ذلك نصا لا تقديرا لمجرد انه قرا شيئا من القرآن الكريم
اما الاقراء بالاجازة فعلى الخلاف في جواز القراءة بها فلا يصح ان يقول فيها وقد قرات القرآن الكريم كما هي العبارة في اغلب الاجازات التي من طريق النويري والعقبي
بل لابد ان ينص على انها اجازة حتى لا يقع في الكذب او التدليس حاشاهم رحمهم الله
¥