تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو الجود]ــــــــ[25 Apr 2007, 10:36 ص]ـ

بارك الله فيكم د/ أنمار ونفع بكم دائما تأتي بالممتع المفيد من الأبحاث شرح الله صدركم

ـ[محمد سعيد الأبرش]ــــــــ[25 Apr 2007, 01:01 م]ـ

جزاك الله خيراً على هذا البحث الماتع.

ـ[محمد يحيى شريف]ــــــــ[25 Apr 2007, 01:31 م]ـ

جزاكم الله غيراً فضيلة الشيخ على هذا البيان وأسأل الله لكم التوفيق لما فيه الخير

ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[25 Apr 2007, 01:45 م]ـ

السلام عليكم

جزاكم الله خيرا علي هذا التفصيل.

والسلام عليكم

ـ[د. أنمار]ــــــــ[25 Apr 2007, 11:40 م]ـ

وكذلك محمد بن ابي يزيد الكيلاني

ثم ان ترجمة ابن الجزري في الغاية هي من قلمه الا اخرها فهي من زيادات احد تلامذته ولعلها ابنته

قارن الترجمة بما بعدها من تراجم ابنيه

جزاكم الله خيرا على التنبيه وفعلا وقفت اليوم على ما يؤيد أن الترجمة هي ببنان ابن الجزري

فقد نقل طاشكبري زادة المتوفى 968هـ ترجمة ابن الجزري من كتاب غاية النهاية بحروفها ماعدا اسماء من قرأ عليه فقد اختصرها ويا ليته لم يفعل، فقال ما نصه:

وألف في القراآت كتاب النشر في القراآت العشر في مجلدين ومختصره التقريب وتحبير التيسير في القراآت العشرة وطبقات القراء وتاريخهم كبرى وصغرى التي نقلت هذه الترجمة من صغراها .... ولما أخذه الامير تيمور خان إلى ما وراء النهر ألف هناك شرح المصابيح في ثلاثة اسفار وألف في التفسير والحديث والفقه ونظم قديما غاية المهرة في الزيادة على العشرة ونظم طيبة النشر في القراآت العشر والجوهرة في النحو والمقدمة فيما على قارئ القرآن ان يعلمه وغير ذلك في فنون شتى هذا ما حكاه الجزري عن نفسه في طبقاته الصغرى نقلته عن خطه وقال بعض تلامذته بخطه قال الفقير المغترف من بحاره توفي شيخنا .... إلخ النص المعروف في غاية النهاية.

ص 26 من الشقائق النعمانية في علماء الدولة العثمانية، نشر: دار الكتاب العربي- 1395هـ

وكذلك محمد بن ابي يزيد الكيلاني انظر الدر الكمين لابن فهد 1/ 101

وراجع اخي انمار هذا الكتاب فان فيه زيادات كثيرة

أقول نعم وهو أيضا في الضوء اللامع ج 10 ص 77

وصرح بأخذه من ابن الجزري فقال ما نصه:

محمد بن أبي يزيد بن محمد بن أبي يزيد الشمس أبو عبد الله الكيلاني المقرئ نزيل الحرمين

أخذ القراآت عن ابن الجزري وغيره وتميز فيها ودخل مع ابن الجزري اليمن ...

وتصدى للإقراء بالحرمين دهرا فأخذ عنه جماعة

ممن تلا عليه بمكة:

الحسان بن حريز

والقاضي عبد القادر المالكي

وعلي الديروطي

والشهاب الديروطي

وعمر النجار

وعبد الأول المرشدي

وبالمدينة ابن شرف الدين،

وقدم القاهرة بعيد الخمسين ومات فيها بالبيمارستان غريبا في يوم الأربعاء ثالث عشر ربيع الآخر سنة 853 هـ

اهـ بتصرف يسير.

أقول وله تلاميذ كثر معظمهم قرأ بعض الروايات

وأكمل عليه محمد بن شرف الدين الششتري المدني (الضوء اللامع ج 9 ص 195)

وعلي بن عبد الله الديروطي (الضوء 5/ 248) وهذا الأخير تصريحا فقرأ عليه العشر الكبرى من طريق الشاطبية والطيبة.

قال السخاوي:

وحج مرارا ثم استوطن مكة من نحو سنة أربعين تقريبا

وتلا فيها بالعشر إفرادا وجمعا على الزين بن عياش

والشيخ محمد الكيلاني من طريق الشاطبية والطيبة

وبالثلاثة عشر على أحمد المدعو حافظ الأعرج (الكيلاني وهو أيضا تلميذ لابن الجزري) لكنه لم يكمل عليه الثلاثة الزائدة على العشر وهي الأعمش وابن محيصن وقتيبة

اهـ

وهو شيخ عمر النشار صاحب البدور الزاهرة.

والقائمة في ازدياد إن شاء الله تعالى. والشكر موصول لجميع الإخوة على حسن ظنهم بالفقير إلى الله.

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[26 Apr 2007, 06:35 ص]ـ

لقد وجدت عبارة للإمام ابن حجر العسقلاني يقول فيها عندما ترجم لرضوان العقبي:

واشتغل بالقراءات فتوغل فيها ......

وكان يراجعني فيما يقرأه ويسمعه وحصّل كثيرا من تصانيفي وتنبه كثيراً .... وهو أمثل من تخرج علي على طريقة طلب الحديث

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[26 Apr 2007, 06:47 ص]ـ

ومن النصوص التي تطربني ما قاله ابن الجزري في غاية النهاية عن ابنته:

سلمى بنت محمد بن محمد أم الخير ابنتي نفع الله تعالى بها ووفقها لما فيه صلاحها دنيا وأخرى، ولدت "بياض" وشرعت في حفظ القرآن سنة ثلاث عشرة وحفظت مقدمة التجويد وعرضتها ومقدمة النحو ثم حفظت طيبة النشر الألفية وحفظت القرآن وعرضته حفظا بالقراءات العشر وأكملته في الثاني عشر من ربيع الأول سنة اثنتين وثلاثين وثمانمائة قراءة صحيحة مجودة مشتملة على جميع وجوه القراءات بحيث وصلت في الإستحضار إلى غابة لا يشاركها أحد في وقتها وتعلمت العروض والعربية وكتبت الخط الجيد ونظمت بالعربي والفارسي هذا وهي في ازدياد إن شاء الله تعالى وقرأت بنفسها الحديث وسمعت منى وعليّ كثيرا بحيث صار لها فيه أهلية وافرة فالله يسعدها ويوفقها لخير في الدنيا والآخرة.

وهذا النص جعلني أسمي ابنتي الكبرى سلمى

وإنني لاتعجب لم لا نجد ذكرالسلمى في الأسانيد مع ما هي عليه من هذا الاتقان بشهادة أبيها الشمس!

وقد سألتني ذات مرة إحدى الأخوات هل تصح الإجازة للمرأة فأجبت نعم هذا طبيعي وما أكثر الشيخات المقرئات في تاريخنا

ولكن ما السبب في عدم ذكرهن؟؟؟؟

هو ما ذكرة الدكتور أنمار من تعليلات منها: الاختصار والاقتصار

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير