تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[01 Jun 2010, 10:10 ص]ـ

السلام عليكم

أري أن الكلام واضح فلقد أوردت قاعدة بتضعيف القارئ عند الانفراد وأوردت لك ما يخالف ما تقول.

وللأسف أسئلتك مكررة، والأجوبة واضحة، والتطبيق العملي موجود، وعليك بالبحث الحثيث، ومعرفة طريقة القراء في التعامل مع الأسانيد. وهذا موضوع يطول وضيق الوقت يمنع الشخص من الشرح المستفيض.

بارك الله فيكم

والسلام عليكم

ـ[باحث عن الحق]ــــــــ[02 Jun 2010, 01:27 ص]ـ

عذرا لبطئ فهمى ان كنت كذلك

و لكن هلا أحلتنى إلى بعض المصادر او المقالات التى تتوسع فى بيان هذا الأمر و تجيب على أسئلتى السابقة

بالجانب التطبيقى و الأمثلة التوضيحية

ـ[باحث عن الحق]ــــــــ[02 Jun 2010, 02:43 ص]ـ

السلام عليكم

أري أن الكلام واضح فلقد أوردت قاعدة بتضعيف القارئ عند الانفراد وأوردت لك ما يخالف ما تقول.

سيدي الفاضل

هل تأكدت أن مصطلح المحدثين يخالف القراء؟

هل علمت أنه لا يمكن أن نطبق قواعد الحديث علي القرآن؟

أما الأولى فهى غالبا صواب

أما الثانية فلا , منهج المحدثين لا يمكن إبعاده .. و الدليل هذا المنهج المقارب:

قال ابن الجزري: " كل قراءة وافقت العربية ولو بوجه، ووافقت أحد المصاحف العثمانية ولو احتمال،

وصح سندها فهي القراءة الصحيحة التي لا يجوز ردها، ولا يحل إنكارها،

بل هي من الاحرف السبعة التي نزل بها القرآن، ووجب على الناس قبولها سواء كانت عن الائمة السبعة أم عن العشرة، أم عن

غيرهم من الائمة المقبولين،

ومتى اختل ركن من هذه الاركان الثلاثة أطلق عليها ضعيفة، أو شاذة، أو باطلة

سواء كانت من السبعة أم عمن هو أكبر منهم "

وقال أبو شامة في كتابه المرشد الوجيز:

" فلا ينبغي أن يغتر بكل قراءة تعزى إلى واحد من هؤلاء الائمة السبعة ويطلق عليها لفظ الصحة،

وانها هكذا أنزلت، إلا إذا دخلت في ذلك الضابط، وحينئذ لا يتفرد بنقلها مصنف عن غيره،

ولا يختص ذلك بنقلها عن غيرهم من القراء فذلك لا يخرجها عن الصحة،

فإن الاعتماد على استجماع تلك الاوصاف لا على من تنسب اليه، فإن القراءات المنسوبة إلى كل قارئ

من السبعة وغيرهم منقسمة إلى المجمع عليه والشاذ

غير أن هؤلاء السبعة لشهرتهم، وكثرة الصحيح المجمع عليه في قراءتهم: تركتن النفس إلى ما نقل عنهم فوق

ما ينقل عن غيرهم " (النشر في القراءات العشر ج 1 ص 9)

إذن فهذه القراءات ليست مقدسة فى كل حروفها فما الضرر من رفض قراءة الضعيف إذا تفرد لو وجدت الأدلة على

مخالفته لمن هو أوثق منه؟

ثم ألا ترون بعد هذا كله من الكلام المنطقي لهؤلاء الأئمة و العلماء أن لعلم الحديث دور فى القراءات

فهى روايات , فإذا إنفرد أحد الضعفاء و خالف قراءة المصحف فقد إختل شرطين: صحة السند (و هذا له علاقة

بعلم الحديث و منهج المحدثين) و مخالفة المصحف.

فلا أدرى على أى أساس تريدون تحييد علم الحديث و إبعاده بعد ما قاله العلماء؟!!

ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[02 Jun 2010, 07:59 م]ـ

السلام عليكم

قلتم: ((أما الثانية فلا , منهج المحدثين لا يمكن إبعاده .. ))

أخي الكريم بداية أود أن أخبرك بأن الفارق بين العلمين ما بين السماء والأرض .. كيف ذلك؟

علم الحديث مبني علي الرجال ومدي صدقهم أو وهنهم أو ضعفهم أو كذبهم،فأنواع الأحاديث تنبثق من حال الرجال. مثل الحديث الصحيح والضعيف والمنكر وووو، وقل ما يضعف من قبل المتن.

أما القراء فلا يضر كون مقرئ القرآن صادقا أو كاذبا أو أو، فالمهم أن يكون بارعا ومتقنا، ولقد نقلت كلاما كثيرا في هذا الصدد وأمثلة وفتاوي عن قدامي أئمتنا. فراجعه.

وعلي ما تقدم لا ينبغي ربط العلمين معا.

أما قولكم: و الدليل هذا المنهج المقارب:

قال ابن الجزري: " كل قراءة وافقت العربية ولو بوجه، ووافقت أحد المصاحف العثمانية ولو احتمال،

وصح سندها فهي القراءة الصحيحة التي لا يجوز ردها، ولا يحل إنكارها)

فابن الجزري أيضا قال: إذا تواترت القراءة فلا ينظر فيها لهذه الأركان.

وهذه القراءات أصبحت متواترة لا تحتاج إلي من يثبت صحتها لذيوعها وانتشارها.

والسلام عليكم

ـ[باحث عن الحق]ــــــــ[24 Jun 2010, 05:12 م]ـ

[ QUOTE= عبد الحكيم عبد الرازق;104661] السلام عليكم

أما القراء فلا يضر كون مقرئ القرآن صادقا أو كاذبا أو أو، فالمهم أن يكون بارعا ومتقنا، وعلي ما تقدم لا ينبغي ربط العلمين معا.

/ QUOTE]

و هذا الذى يجعلنى أكرر رأيى السابق , وهو بعينه ما أسأل عنه! فلو كان القارئ سئ الحفظ أو يضعفه المحدثون من قبل الضبط و الإتقان .. فكيف نثق بصحة نقله لما تفرد به من قراءة؟!!!! ... أرجو توضيح ذلك!

ـ[باحث عن الحق]ــــــــ[24 Jun 2010, 05:20 م]ـ

أما قولكم: و الدليل هذا المنهج المقارب:

قال ابن الجزري: " كل قراءة وافقت العربية ولو بوجه، ووافقت أحد المصاحف العثمانية ولو احتمال،

وصح سندها فهي القراءة الصحيحة التي لا يجوز ردها، ولا يحل إنكارها)

فابن الجزري أيضا قال: إذا تواترت القراءة فلا ينظر فيها لهذه الأركان.

وهذه القراءات أصبحت متواترة لا تحتاج إلي من يثبت صحتها لذيوعها وانتشارها.

والسلام عليكم

و عليكم السلام و رحمة الله الشيخ الكريم متواترة عن من؟ إن كان الجواب: عن النبي (ص) ... فما الدليل على ذلك؟!! فأنا لا أشكك فى هذه الحالة فى هذا التواتر و لكن أسأل فقط كيف علمناه: كيف تأكدنا من أن قراءة حفص مثلاً متواترة عن النبي (ص) أما تواترها عن القارئ الذى سميت بإسمه و إنفرد بها أو حتى لم ينفرد بروايتها أو اشتهر بها فلا أهمية لهذا التواتر لأن من هاهنا من عند هذا القارئ ينقطع تواترها و يوحد سندها للنبي (ص) ,,, أليس كذلك أم أنى مخطئ؟ .................................................. ............... ثم ما معنى تواترها و قد قال فيها و فى مثلها العالم المدقق: ................................................. .. (ومتى اختل ركن من هذه الاركان الثلاثة أطلق عليها ضعيفة، أو شاذة، أو باطلة سواء كانت من السبعة أم عمن هو أكبر منهم) ............................. و السلام عليكم

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير