3 - إعداد شروح مصورة في التجويد، وشرح الشاطبية، والدرة، والطيبة، وطريقة الجمع، بالحرف، والوقف، وبطريقة الماهر ... (كل تلك الدروس تصور كمنهج علمي دراسي يكون لتلك الأكادمية. يوزع على الطلبة المشتركين في تلك الأكاديمية).
4 - إنشاء موقع مستقل بذلك، له غرف صوتية للرجال، وأخرى للنساء
5 - الإعلان في المواقع المشهورة مثل أهل الحديث، وأهل التفسير، والبحوث القرآنية عن تلك الأكاديمية.
6 - تحديد قيمة مادية لاشتراك الطالب، تحدد على حسب تصنيفه هل سيأخذ العشر الصغرى، أو الكبرى، أو التجويد أو ... ، كل على حسب تصنيفه. من هذه الاشتراكات يدفع قيمة الموقع المنشأ، وتأجير الغرف الصوتية المستقلة البعيدة عن الإعلانات المخلة، وكذا قيمة حبس الوقت للأفاضل الأساتذة، بحيث تكون هناك مرتبات لهم من الأكاديمية (وأنبه أن الأعمال الخيرية غالبًا ما تتوقف لأسباب كثيرة، لكن بطريقة دفع المرتبات الأستاذ يلتزم، والطالب أساسًا دفع المبلغ مقدمًا أو على دفعات).
7 - تكوين مجموعات لكل قسم. ليكن مثلاً 200 في قسم التجويد، 100 قراءات.
8 - تقسم مجموعات كل قسم إلى مجيمعات صغيرة على قدر الغرف الصوتية المزودة بكاميرات فيديو ليكون عرض الطالب أمام شيخه كأنه قريب منه، لتظهر طريقة نطق ومخارج للحروف، وكذا لاستيفاء أنه يُسمع من حفظه وليس من المصحف، وطبعًا الأخوات لا تظهر أما الأخوات إلا بزيها الشرعي.
9 - تسميع كل طالب أمام شيخه يسجل من قبل الإدارة ليكون عندها (240 ربع قرآني لكل طالب) وكذا أماكن الأخطاء التي وقعت منه، ويا حبذا لو ذكر بها قبل امتحان الإجازة النهائي وأعيد اختباره فيها.
10 - إعداد إمتحان نظري عن طريق كاميرات الفيديو، وآخر شفوي في المادة التي سيجاز بها الطالب، مع زيارة واحدة لأستاذ من المتخصصين من قطر الطالب (جزائر، مصر، وهكذا وممكن يكون الامتحان النظري عنده في منزله أو مسجده).
11 - إجتماع عدد من الأساتذة المشايخ مع الطالب عبر الغرف الصوتية، ويستمعون لقراءته، ثم إصدار الإجازة له باسم الشيخ الأساسي ثم بشهادة من حضر من الأساتذة الكرام، ثم باسم الأكاديمية.
12 - تذكير الأكاديمة والأفاضل الأساتذة بأنه ينبغي أن ينتهجوا العملقة بحيث يكون الذي خرج من تحت أيديهم يكون هو هو، مثلما ذكر أحد الأفاضل عن الشيخ عبد الحميد رواش.
ملاحظات:
أ. إذا كانت الموافقة على أساس الموضوع فهذه البنود يفكر فيها للوصول للأمثل.
ب. لمدة أسبوعين فقط أنا ممكن أقوم لكم بقرض إنشاء الموقع وأن أعهد إلى أحد الإخوة الكرام بتصميمه ودفع الاستضافة لمدة سنة على شبكة الانترنت مع إدارة الموقع تقنيًا، وتأجير عدد 10 من الغرف الصوتية. (لمدة أسبوعين فقط، بعدها لن يكون هذا العرض ساريًا).
ما رأيكم؟ نريد تطبيقًا، ودعكم من الرسميات والروتين، وما يحدث من هذه المؤسسات يكون خير لكن لا نعطل أنفسنا، بل العمل، ونحن والحمد نثق بالفضلاء هنا الدكتور الغوثاني والدكتور الشهري والدكتور الجكني والعملاق الشيخ عبد الحكيم ففيهم الخير والأمان.
هل من مرشح نفسه؟ وما رأي الأفاضل كل شيء تقني سأيسره لكم، أما المادة العلمية وتحديد قيمة اشتراك الطالب فهو لمجلس الإدارة.
ما رأيكم؟
ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[01 Dec 2009, 08:54 م]ـ
استدراك:
مرادي " الحصري " رحمه الله، وليس شيخنا المرصفي رحمه الله.
وعذراً على هذا السهو.
نعم سعادة الدكتور الجكني لقد ذكرتنا تلك الأيام والعهود
ولقد سمعت بأذني هاتين فضيلة المقرئ الشيخ المرصفي رحمه الله يثني على القارئ الباكستاني هذا وقد سعى بكل ما أوتي من قوة إن تسجل له ختمة في ستديو المجمع وبالفعل تمت الموافقة اسلامية على ذلك وبدأ بتسجيل ختمة لورش بإشراف أساطين علم القراءات من شيوخنا المصريين ...
وكان الشيخ المرصفي يطير فرحا من حسن أدائه وأكمل البقرة وآل عمران وربما النساء وسمعت الشيخ المرصفي يقول لو أكمل هذه الختمة لاشك أنها تتفوق على ختمة الحصري
ثم بعد ذلك حدث ما حدث مما لا أحب التفصيل فيه فأوقف القاريء الشيخ محمد إبراهيم الباكستاني عن التكملة وكان الشيخ المرصفي يتحسر لذلك ......
وإلى هذه اللحظة لم يستطع المجمع أن يسجل ختمة لورش بهذا المستوى أو ما يدانيه
فالله المستعان
ـ[أمين الشنقيطي]ــــــــ[21 Dec 2009, 11:16 ص]ـ
في نهاية هذا العام 1430هـ:
اختتمت التوعية الاسلامية في الحج أعمالها لهذا الموسم،
وقد شارك بها عدد كبير من أساتذة الجامعات ودعاة وزارة الشؤون الاسلامية بالمملكة العربية السعودية،
وذلك في المدينة ومكة والمشاعر المقدسة، سعيا من الجميع إلى خدمة الحجيج وتسهيل آدائهم الحج بطريقة شرعية صحيحة،
وخلال هذه الأيام وزعت الكتيبات الكثيرة المتعلقة بالحج، بالاضافة الى الفتاوى عبر الكبائن او التلفون، وغيرذلك مما يهم الحاج،
ومما أسعد الجميع تلك اللقاءات العلمية بين الدعاة من شتى مدن المملكة، وتتويجها بلقاء سماحة المفتي وكبار المشايخ حفظهم الله جميعا،
وإنها لفرصة سانحة لتقديم الشكر الجزيل والدعاء الخالص لقادة هذه البلاد حفظهم الله، وكذلك جميع المسؤولين بوزارة الشؤون الاسلامية، على ماقدموه من جهد مبارك جعله الله في موازين حسناتهم، آمين .. آمين .. آمين.
والجدير بالذكر أن فرصة توعية الحجيج كبيرة على طلبة العلم حيث يتمكنون من مدراسة هذه الفريضة الشرعية من مصادرها، ومع علماء متخصصين في الشريعة، بالاضافة الى لقاء شرائح متنوعة من الحجيج منهم طلبة العلم ومنهم المتخصصون في العلوم النظرية، وغير ذلك،
ولاشك أنها فرصة للتأهيل بالعلم الشرعي، والبحثي، في هذا المجال فجزى الله القائمين على هذا الجهد التوعوي المبارك خير الجزاء. والله الموفق.
¥