تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[26 Oct 2007, 02:00 م]ـ

بالنسبة للجانب العلمي في الموضوع أضم صوتي لصوت أخي الكريم الدكتور أمين الشنقيطي حفظه الله، و أوافقه فيما تفضل به.

وأكرر دعوتي لأخي الحبيب أبي إبراهيم الدكتور السالم الجكني أن يتقي الله فينا نحن القراء الذين نستفيد من كتاباته ولكن تحزننا نبرة الغضب التي تعلو كتاباته كأننا في معركة عسكرية، والدكتور عمر حمدان فيما يظهر لي من تحقيقاته أنه من أهل الاختصاص بالقراءات إن لم يكن رواية ودراية، فلا أقل من اختصاصه بها دراية.

ـ[الجكني]ــــــــ[26 Oct 2007, 03:37 م]ـ

] وأكرر دعوتي لأخي الحبيب أبي إبراهيم الدكتور السالم الجكني أن يتقي الله فينا نحن القراء الذين نستفيد من كتاباته ولكن تحزننا نبرة الغضب التي تعلو كتاباته كأننا في معركة عسكرية، والدكتور عمر حمدان فيما يظهر لي من تحقيقاته أنه من أهل الاختصاص بالقراءات إن لم يكن رواية ودراية، فلا أقل من اختصاصه بها دراية. [/ quote]

أخي الحبيب والغالي د/عبد الرحمن الشهري حفظه الله وأعزه:

ما كنت أتمنّى أن يجرفني السيل نحوكم أو يجرفكم نحوي؛ ولكن أن قد فعل فاسمح لي بهذه الكلمة وثق أخي الكريم أني في لحظة انبساط وأنس، كيف لا و " المحبوبة " بقربي بل أمام ناظري وبين يدي:

1 - الغضب:

اتهمت مراراً بهذه الصفة وقيلت لي أكثر من مرة سواء منكم حفظكم الله أو من بعض الإخوة الكرام، ولن أناقش ذلك أو أدفعه ولكني أسأل: أي غضب هذا الذي يتمالك صاحبه فيرد المسائل العلمية بأدلتها ويبين الخطأ الخفي الذي قد لا يدركه من كان في أعلى درجات السعادة والهدوء والأريحية؟

الغضب أخي الكريم صفة " شيطانية " وأعوذ بالله أن أكون ممن يتصف فيها في كل كتاباته.

ثم: أي شيطان من شياطين " الغضب " هذا الذي يترك صاحبه في المسائل المتعلقة بكتاب الله تعالى فلا يشوش عليه فيها، ثم يشوش عليه في ما يتعلق بعبيد الله تعالى؟؟؟؟

أمن الغضب أن أقول إن من يتعرض لعلم القراءات ويأتي بهذه الأخطاء " ليس من أهل الاختصاص في علم القراءات "؟؟ أم تراك أخي العزيز تقصد وصفي لكثيرمن الأبحاث التي كتبها أصحابها أن فيها " تلاعباً "؟؟؟

2 - اسمح لي أخي الغالي وبكل صراحة التي يعرفها عني كثير من أهل الملتقى:

الآن كتبت ثلاثة مقالات بينت فيها -حسب علمي القاصر - الأخطاء العلمية المتعلقة بعلم من العلوم المتعلقة بكتاب الله تعالى وهو علم القراءات؛ فماذا كان الرد عليها؟؟؟

لو قرأت أخي الكريم كل تلك الردود لوجدتها غالباً تركت الموضوع الأساس وهو مناقشة ما جئت به وبيان أي خطأ علمي إن كنت أخذته في غير محله و (ركّزت) على الأسلوب الذي كتبت به الردود فمن قائل:" كيف لنا أن نصدقك " وكأني ما وجدت شيئاً يكذب فيه أو أحداً يكذب عليه غيرهذا الملتقى وغير وصف البحوث التي انتقدها، ومن قائل أيضاً:"وهل نصدقك وأنت تقول كذا وكذا " ومن قائل لي:" ما هكذا يكون ذبح العلماء " وكأن العبد الضعيف سلّ سيفه على الأئمة الأربعة وغيرهم؟؟، ومن قائل:" نقترب منك وأنت تبتعد، ونتودد إليك وأنت تغمز وتلمز "؟؟ ومن قائل:" شممت من رائحة أسلوبك رائحة العجب والتكبر وأن كل بحث لا يحظى بتوقيعك يعد بحثاً من المتلاعبين وأن على صاحبه أن يصوم شهرين متتابعين؟؟ ونسي أني قد أكون أجيد أسلوب الاستهزاء أشد من إجادتي نقد الأخطاء العلمية في القراءات؟ ولكن ما جئت للملتقى لهذا، ومن قائل وواصف لي أن ما أكتبه هو " فرد عضلات وتسفيه للآخرين وتهكم عليهم وسخرية من أعمالهم العلمية " ثم " أسدل الستار على كل هذا ولم أكتب تعليقاً عليه بحرف واحد لا لشيء إلا لأن هذا خروج عن موضوعي ووصف لشخصي وليس لنقدي العلمي؟؟؟

وأما ما ذكرتم عن د/عمر حمدان حفظه الله فأنتم أعلم به مني، وأنا لم أتجه إلى شخصه الكريم لا هو ولا غيره، وإنما اتجهت إلى أعمالهم العلمية المعروضة علينا وعلى الجميع.والباب مفتوح أن يبين هو وغيره أن هذه الملحوظات ليست في محلها، أما تركها هكذا وفتح الباب للحديث عن "حدة النقد وأسلوبه " فهو الذي أراه مضيعة للوقت.

وفي الختام أعتذر إليك أخي الكريم إن كنت أسأت إلى مقامكم ولكن علمني مشايخنا: أن الاختلاف في الرأي لايفسد للود قضية " ومقامكم محفوظ أنتم وكل أهل الملتقى.

ملاحظة:

المحبوبة: هي الشاي الأخضر بأدواته وكؤوسه، كذا كان يسميه الشيخ المحدث عمر فلاتة رحمه الله.

ـ[المستكشف]ــــــــ[26 Oct 2007, 10:33 م]ـ

حبيبنا الجكني

اسمح لي ولا تزعل عليه

انت تمرر سكينك على رقبة الواحد وتجرحه، وتقول ياجماعة انا أربت عليه بس، ما تخافون

والله ان ما قدرت أفهم من منهجك في الرد إلا أمرين: (هؤلاء لا يعلمون) و (أنت العالم فقط) أجروووك (لا تزعل مني) هذا فهمي الضعيف.

مع أني استفدت من مناقشاتك كثيرًا إلا أني مع الإخوة في أنك لو عدلت أسلوبك كان أحسن وما يضرك بالعكس ستلاقي كل صدر يفرح بملحوظاتك بدل ما تحمل صدورهم شيء من الضيق عليك، وترانا بشر ما إحنا ملايكة، يعني إذا جاءت عباراتك القوية تتعبنا، دمتم والسلالالالالالالام.

ترى يمكن أكون زيك، وأنا عندي قرار أني ما أصلح لهذا الملتقى الذي يكتب فيه أعلالالالام كبار، وقراري أني أتوقف عن الكتابه والله يقدرني أستفيد ولا أعلق خلاص، والله يوفقني وإياك وإياهم للخير والمحبة والسلام.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير