ـ[أبو سهيل]ــــــــ[26 - 08 - 2010, 03:09 ص]ـ
*وقد درجت على قراءتها في مثل: إن الذي سمك السماء ... البيت
هكذا:
إن الذي سمك السماء ... إلى آخر البيت.
وكذلك الآية: (الله نور السماوات والأرض ... إلى آخر الآية.
والحديث: (إنّ الحلال بينٌ وإنّ الحرام بيّن ... إلى آخر الحديث.
؟؟
وهذا الاختصار الذي لا يخضع للقاعدة، يشبه الرمز، مثل اختصارنا: (إلى الأخير): إلخ.
مع تقديري لوجهة نظركم.
كلام جيد
فما إعراب (إلى آخر البيت)؟
ـ[العِقْدُ الفريْد]ــــــــ[28 - 08 - 2010, 07:55 ص]ـ
إلى: حرف جر، آخرِ: اسم مجرور، وهو مضاف، البيتِ: مضاف إليه مجرور.
؟
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[28 - 08 - 2010, 08:59 ص]ـ
هل هذا إعراب تام؟
آه لو رأى هذا أستاذنا ابن القاضي:)
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[28 - 08 - 2010, 12:43 م]ـ
وكذلك الشعر:
إن الذي سمك السماءَ ... البيت.
وعلى التوجيهات التي ذكرتم.
وإن كنت أميل إلى الخفض.
لأنه ـ في رأيي ـ يناسب المقام (مقام الاختصار) أكثر من أي وجه آخر، فإذا كان القصد: (اقرأ الآية /تبركًا بإتمامِها، فماذا عن الشعر؟).
إلى: حرف جر، آخرِ: اسم مجرور، وهو مضاف، البيتِ: مضاف إليه مجرور.
؟
مرحبا مرة أخرى بالفاضلة
في مقام الاختصار أيهما أخصر وأسهل أن نقول: اقرأ الآية، أو أكمل الآية، أم نقول: إلى آخر الآية، ثم نقدر محذوفا هو متعلق الجار والمجرور، اقرأ إلى آخر الآية؟؟؟
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[28 - 08 - 2010, 12:44 م]ـ
هل هذا إعراب تام؟
آه لو رأى هذا أستاذنا ابن القاضي:)
تبسمك في وجه أخيك صدقة
ـ[العِقْدُ الفريْد]ــــــــ[28 - 08 - 2010, 07:58 م]ـ
مرحبا مرة أخرى بالفاضلة
في مقام الاختصار أيهما أخصر وأسهل أن نقول: اقرأ الآية، أو أكمل الآية، أم نقول: إلى آخر الآية، ثم نقدر محذوفا هو متعلق الجار والمجرور، اقرأ إلى آخر الآية؟؟؟
أستاذي الفاضل: في مقام الاختصار نكتب ( ... الآية)، ( ... الحديث)، ( ... البيت). هذا في الكتابة،
(واختلافنا، في أصل الكلام قبل اختصاره)