تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[أرقت و ما هذا السهاد المؤرق]

ـ[صَاحِبَةُ الْصَّمْتِ]ــــــــ[06 - 09 - 2010, 12:57 م]ـ

حياكم الله بالسلام وأحلكم دار المقام

هل من مُتكرم بوضع الحركات على هذا القول المخطوط

باللون الأزرق الداكن؟

أنا سوف أقدم محاولتي - لكي لا يُقال عني أعتمد

على غيري إلى درجة منبوذة ( ops - وإن أخطأت فقوموني

أَرَقْتُ وَ مَا هَذا السُّهَادُ المؤرقِ، وَ لَيْسَ بِي سُقْمٌ، وَ مَا بِي تَعشق

مع ذلك ثمة كلمات لم أعرف موقعها الإعرابي ;)

بانتظاركم غفر الله لكم

ـ[ناصر الدين الخطيب]ــــــــ[06 - 09 - 2010, 01:17 م]ـ

وعليكم السلام

هذا هو النص الصحيح بشكله:

(أَرِقْتُ وما هذا السُّهادُ المؤرِّقُ ... وما بيَ من سُقْمٍ وما بِيَ مَعْشَقُ)

ـ[الأحمر]ــــــــ[06 - 09 - 2010, 01:18 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سمع كسرى الشاعرَ العربيَّ الأعشى يتغنى بهذا البيت:

أرِقتُ وما هذا السُّهادُ المؤَرِّقُ # وما بِيَ من سقم وما بِيَ معشقُ

فقال كسرى: ما يقول هذا العربي؟

قالوا: يتغنى.

فقال: بماذا؟

قالوا: يزعم أنه سهر من غير مرض و لا عشق.

فقال: إذن هو لص!

ـ[صَاحِبَةُ الْصَّمْتِ]ــــــــ[06 - 09 - 2010, 11:50 م]ـ

وعليكم السلام

هذا هو النص الصحيح بشكله:

(أَرِقْتُ وما هذا السُّهادُ المؤرِّقُ ... وما بيَ من سُقْمٍ وما بِيَ مَعْشَقُ)

بارك الله فيكم سيدي الفاضل، شكراً لكم كثيراً كثيراً

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سمع كسرى الشاعرَ العربيَّ الأعشى يتغنى بهذا البيت:

أرِقتُ وما هذا السُّهادُ المؤَرِّقُ # وما بِيَ من سقم وما بِيَ معشقُ

فقال كسرى: ما يقول هذا العربي؟

قالوا: يتغنى.

فقال: بماذا؟

قالوا: يزعم أنه سهر من غير مرض و لا عشق.

فقال: إذن هو لص!

حادثة ظريفة في الواقع ... شكراً لكم أخ الأحمر

لكم مني تحيّة

ـ[أبو وسماء]ــــــــ[07 - 09 - 2010, 01:30 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سمع كسرى الشاعرَ العربيَّ الأعشى يتغنى بهذا البيت:

أرِقتُ وما هذا السُّهادُ المؤَرِّقُ # وما بِيَ من سقم وما بِيَ معشقُ

فقال كسرى: ما يقول هذا العربي؟

قالوا: يتغنى.

فقال: بماذا؟

قالوا: يزعم أنه سهر من غير مرض و لا عشق.

فقال: إذن هو لص!

غفل كسرى عما يؤرق من نحو ما توقعه ذو رعين لعمرو بن تبع أخي حسان بن تبع عندما عزم على قتل أخيه، فقال:

ألا من يشتري سهراً بنوم ... سعيدٌ من يبيت قرير عين

فإن تك حمير غدرت وخانت ... فمعذرة الإله لذي رعين

وبعد أن قتل أخاه منع النوم فأصبح يقول: ألا من يشتري سهراً بنوم.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير