تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[فالمصيبة أعظم]

ـ[دكتور]ــــــــ[04 - 09 - 2010, 08:24 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

إن كنت تدري فتلك مصيبة وإن ... كنت لا تدري فالمصيبة أعظم

إخواني الكرام أرجو إعراب ما تحته خط

ـ[طالب نجيب]ــــــــ[04 - 09 - 2010, 08:34 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

إن كنت تدري فتلك مصيبة وإن ... كنت لا تدري فالمصيبة أعظم

إخواني الكرام أرجو إعراب ما تحته خط

فـ: واقعة في جواب الشرط.

المصيبة: مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.

أعظم: خبر مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.

والجملة الاسمية من المبتدأ والخبر في محل جزم جواب الشرط.

ـ[دكتور]ــــــــ[04 - 09 - 2010, 08:42 ص]ـ

الأستاذ طالب نجيب: بارك الله فيك هل يجوز إعرابها صفة إذا قدرنا كلاماً (أعظم من أن تدري)

ـ[طالب نجيب]ــــــــ[04 - 09 - 2010, 08:54 ص]ـ

الأستاذ طالب نجيب: بارك الله فيك هل يجوز إعرابها صفة إذا قدرنا كلاماً (أعظم من أن تدري)

أخي الفاضل، تحيةً طيبةً ...

هلاّ وضحتَ أكثر بخصوص التقدير.

ـ[دكتور]ــــــــ[04 - 09 - 2010, 08:58 ص]ـ

أخي الكريم أي نقدر تتمة للكلام وهي:

إن كنت تدري فتلك مصيبة وإن ... كنت لا تدري فالمصيبة أعظم (من أنك تدري)

وعلى هذا التقدير تكون (أعظم) صفة للمصيبة

ـ[طالب نجيب]ــــــــ[04 - 09 - 2010, 09:14 ص]ـ

أخي الكريم أي نقدر تتمة للكلام وهي:

إن كنت تدري فتلك مصيبة وإن ... كنت لا تدري فالمصيبة أعظم (من أنك تدري)

وعلى هذا التقدير تكون (أعظم) صفة للمصيبة

هذا رأيي، وهو محتمل للخطأ.

لا يجوز من وجهين:

الأول: لأنّ النعت يتبع المنعوت في التذكير والتأنيث، وفي التعريف والتنكير، والمنعوت هنا (المصيبة) مؤنث ومعرف، والنعت (أعظم) مذكر ومنكر، فنقول: (هذه مصيبة عظمى)، ولا نقول: (هذه مصيبة أعظم)، ونقول: (هذه المصيبة العظيمة)، ولا نقول: (هذه المصيبة عظيمة) ونحن نقصد بها النعت.

الثاني: لأنّ القصد من الجملة هو الإخبار عن المصيبة في حالة عدم الدراية بأنها أعظم منها في حالة الدراية، وهذا لا يحصل بالإخبار عنها بشبه الجملة.

والتقدير أصلاً فيه تكلف لا يخفى، والله تعالى أعلم.

ـ[مبتدئ في النحو]ــــــــ[04 - 09 - 2010, 11:54 ص]ـ

شكرا وبارك الله فيك استاذي النجيب وجعل هذا التوضيح في ميزان حسناتك

ـ[دكتور]ــــــــ[05 - 09 - 2010, 01:54 ص]ـ

هذا رأيي، وهو محتمل للخطأ.

لا يجوز من وجهين:

الأول: لأنّ النعت يتبع المنعوت في التذكير والتأنيث، وفي التعريف والتنكير، والمنعوت هنا (المصيبة) مؤنث ومعرف، والنعت (أعظم) مذكر ومنكر، فنقول: (هذه مصيبة عظمى)، ولا نقول: (هذه مصيبة أعظم)، ونقول: (هذه المصيبة العظيمة)، ولا نقول: (هذه المصيبة عظيمة) ونحن نقصد بها النعت.

الثاني: لأنّ القصد من الجملة هو الإخبار عن المصيبة في حالة عدم الدراية بأنها أعظم منها في حالة الدراية، وهذا لا يحصل بالإخبار عنها بشبه الجملة.

والتقدير أصلاً فيه تكلف لا يخفى، والله تعالى أعلم.

الأستاذ الفاضل: طالب نجيب

شكراً على التوضيح وجزاك الله خيراً.

ـ[أبوعلي2]ــــــــ[05 - 09 - 2010, 03:28 ص]ـ

السلام عليكم

والبيت بهذه الصورة مختل الوزن.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير