تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[كشكول]ــــــــ[16 - 02 - 2007, 06:29 م]ـ

السلام عليكم

يا عبير, هل لك أن تنقل بيتا أو بيتين منها؟ وسنكون شاكرين لك.

والسلام

ـ[الأحمر]ــــــــ[16 - 02 - 2007, 08:26 م]ـ

السلام عليكم

لعلكم تأذنون لي بهذه المشاركة

ذكرها الخضري في حاشيته على شرح ابن عقيل و ذكر معناها و كيفية إسنادها للواحد المذكر ثم المثنى مطلقا ثم الجمع المذكر ثم الواحدة ثم جمعها

قال الشيخ الخضري:

إني أقول لمن ترجى شفاعته # ق المستجير قياه قوه قي قين

وإن صرفت لوال شغل آخر قل # ل شغل هذا لياه لوه لي لين

وإن وشى ثوب غيري قلت في ضجر # ش الثوب ويك شياه شوه شي شين

وقل لقاتل إنسان على خطأ # د من قتلت دياه دوه دي دين

وإن هموا لم يروا رايى أقول لهم # ر الرأي ويك رياه روه ري رين

وإن هموا لم يعوا قولي أقول لهم # ع القول من عياه عوه عي عين

وإن أمرت بوأي للمحب فقل # إ من تحب إياه أوه إي إين

وإن أردت الونى وهو الفتور فقل # ن يا خليلي نياه نوه ني نين

وإن أبى أن يفئ بالعهد قلت له # فِ يا فلان فياه فوه في فين

وقل لساكن في قلبي إن سواك به # ج القلب من جياه جوه جي جين

ـ[ضاد]ــــــــ[16 - 02 - 2007, 08:29 م]ـ

هي \رَ\ على القاعدة و\انظُر\ على الاستخدام الشائع.

مثل اسم الفاعل من \جاء\ فقليل من يقول \جاءٍ\ والأشهَر \آتٍ\.

بوركتم جميعا.

ـ[العقرب]ــــــــ[25 - 02 - 2007, 04:06 م]ـ

جميل ما يتم طرحه هنا، و تحليل الفعل كالتالي:

رأى في الماضي، يرى في المضارع و عند الجزم لم يرَ بالفتح، و من المعلوم أن فعل الأمر يبنى على ما يجزم به فعله المضارع أي على حذف حرف العلة من آخره، و الذي حدث هنا أيضا حذف ياء المضارعة من أوله لأنها مختصة بالفعل المضارع و لا حاجة لها هنا، و النتيجة النهائية: رَ بالفتح.

ـ[صالح بن سعد بن حسن المطوي]ــــــــ[25 - 02 - 2007, 05:12 م]ـ

لقد ذكر الأخوان الأمر من الفعل (رأى)

للمذكر: ر (بالكسر) ,و: رَ (بالفتح)

وللمؤنث: ري , و: رين

وا ستخرجوا قواعد لها

من يقرأها يحسب أن هذا قول لا مراء فيه

وهو كلام أوهى من بيت العنكبوت

لأن ماذكر على القياس القبيح

الذي لا يمت لقول العرب بشيء

فلم يذكر في القرآن الكريم

ولا الحديث الشريف

و لا الشواهد الشعرية المعروفه

و لا النصوص الأدبية المنقوله

عن عصور الأستشهاد

وراء , مذكوره في القرآن كحرف

في (الر)

و الصحيح

للمذكر: (فل ترى, أو: لترى, و: أره , أرهما , أروه .. )

وللمؤنث: (فل تري ,أو: لتري , و: أريه , أرينه, أرينهما .... )

هذا بالمختصر

ومن كان ليده حجة ودليل وبينة

فالبينة على من أدعى

بعكس ماقلت

و لا يقول لي قال فلان

فهذه ليست حجة للعلم والعلماء في كل مكان

و لا تقال الا بعد الامتحان

ـ[لخالد]ــــــــ[26 - 02 - 2007, 01:25 ص]ـ

السلام عليكم

لم لا تستعمل جمل مثل:

رَ تلك الشجرة البعيدة هناك!

ـ[صالح بن سعد بن حسن المطوي]ــــــــ[26 - 02 - 2007, 03:49 ص]ـ

وعليكم السلام

رَ بالفتح أستعملت عند بعض العوام

أختصاراً لكلمة: رَح أي أذهب

و أستعمت بالفتح والكسر عند الرعاة لزجر البهائم

و بالضم أختصاراً عند بعض العوام

أختصاراً لكلمة: روي من الأرتواء

وكلا هذه الإختصارات

تطلق بفعل الأمر النافذ فهي تقال للصغير والحقير والبهيمه

وعند الغضب الشديد حينما يصعب على الإنسان النطق من الكلمة

إلا أولها

وهذه الحالات الثلاث تعتبر من اللغة الشاذة

أما إذا كان قصدك من فعل أمر (رأى)

فما كتبته سابقاً يكفيك

salihalmatwi*************

ـ[ضاد]ــــــــ[26 - 02 - 2007, 03:53 ص]ـ

هي \رَ\ على القاعدة و\انظُر\ على الاستخدام الشائع.

مثل اسم الفاعل من \جاء\ فقليل من يقول \جاءٍ\ والأشهَر \آتٍ\.

بوركتم جميعا.

لو تراجع قولي في المسألة.

فرق بين القاعدة والاستعمال. وربما تكون القاعدة الصرفية شاذة بسبب تركها في هذا الموضع, ولكنها ليست خطأ.

بوركتم.

ـ[صالح بن سعد بن حسن المطوي]ــــــــ[01 - 03 - 2007, 10:43 م]ـ

ما زلت أنتظر

فهل من مشارك

ـ[عبداللة النحوي]ــــــــ[02 - 03 - 2007, 12:37 ص]ـ

بارك الله فيكم معلومه جميلة

ـ[علي المعشي]ــــــــ[02 - 03 - 2007, 02:53 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

أخي الكريم

لا شك أن استعمال فعل الأمر من رأى (رَهْ) أو (ارأَ) ـ على الأصل ـ مهمل في اللغة، كبعض الألفاظ التي قد تهمل مع صحة بنائها من حيث القياس، وعليه فلا اعتراض على قولك إنه غير مسموع وإنه لم يرد في الشواهد ـ وإن كان عدم السماع لا يعني خطأ القياس ـ ولكنك أبعدت النجعة حينما قدمت البدائل فقلتَ:

و الصحيح

للمذكر: (فل ترى, أو: لترى, و: أره , أرهما , أروه .. )

وللمؤنث: (فل تري ,أو: لتري , و: أريه , أرينه, أرينهما .... )

ألا ترى أن ما قدمتَه لا علاقة له بالمسألة؟

ذكرت عشرة أفعال منها أربعة مضارعة (والمطلوب الأمر) وستة للأمر ولكنها من فعل آخر هو (أرى) الذي مضارعه (يُرِي) (والمطلوب الأمر من (رأى) الذي مضارعه (يَرى))

فالأفعال المضارعة هي: فل ترى (فلترَ) , لترى (لترَ)، فل تري (فلترَيْ) ,أو: لتري.

فهل نستطيع القول إن هذه أفعال أمر؟

وأفعال الأمر هي: أره , أرهما , أروه، أريه , أرينه, أرينهما.

فهل السؤال عن فعل الأمر من رأى يرى أو من أرى يُري؟

حلاصة القول: ماذا يستفيد السائل عن صيغة فعل الأمر إذا أجبناه عن صياغة المضارع؟ أو الأمر من فعل آخر لم يسأل عنه؟

مع وافر احترامي.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير