ـ[ابو الوفا العبدلي]ــــــــ[12 - 03 - 03, 08:55 ص]ـ
توفي السبكي صاحب المنهل المورود في منتصف القرن الرابع عشر.
ـ[أبو خالد السلمي]ــــــــ[12 - 03 - 03, 10:07 ص]ـ
محمود بن محمد بن أحمد خطاب السبكي المصري (المتوفى 1352هـ)
عالم مصري، هو مؤسس الجمعية الشرعية، وهي جمعية إسلامية يتبعها آلاف المساجد في شتى أنحاء قرى ومدن مصر.
وكان له دور كبير رحمه الله في مقاومة الاحتلال الإنجليزي، وفي الأعمال الإغاثية الخيرية.
من مؤلفاته (الدين الخالص) تسعة مجلدات و (المنهل العذب المورود شرح سنن أبي داود) ولم يكمله فأكمله ابنه أمين محمود خطاب في تكملته المسماة فتح الملك المعبود
هذا وقد قال الشيخ عبد العزيز الطريفي في لقائه مع الملتقى:
وأما شروح أبي داود فأنفسها المنهل العذب المورود للسبكي ولم يتمه ثم شرح ابن رسلان وكتاب عون المعبود اهـ
قلت: إلا أنه رحمه الله كان فيه أشعرية وتصوف عفا الله عنه
وانظر هذا الرابط فيه مزيد من المعلومات عنه
http://www.islam-online.net/arabic/daawa/2003/01/article02.shtml
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[13 - 03 - 03, 03:11 م]ـ
جزاك الله خير أخي الفضل ابن القيم
وقد رجعت إلى رسالة الشيخ المعلمي رحمه الله بعنوان (بحث حول تفسير الرازي) وهي ضمن مجموع له، وهو بحث محرر جدا
وقال في نهاية البحث
(الأصل من هذا الكتاب وهو القدر الذي هو من تصنيف الفخر الرازي وهو من أول الكتاب إلى آخر تفسير سورة القصص، ثم من الصافات إلى آخر تفسير الأحقاف، ثم تفسير سورة الحديد ةوالمجادلة والحشر، ثم من أول تفسير سورة الملك إلى آخر الكتاب، وما عدا ذلك فهو من تصنيف أحمد بن خليل الخولي، وهو من التكملة المنسوبة إليه، فإن تكملته تشمل على زيادة على ما ذكر تعليقا على الأصل، هذا ما ظهر لي والله أعلم) انتهى.
ـ[أبو مهند النجدي]ــــــــ[10 - 07 - 05, 04:39 ص]ـ
جزيتم خيراً
ـ[أبوعبدالرحمن الدرعمي]ــــــــ[10 - 07 - 05, 08:39 ص]ـ
للباحث الأستاذ محمد خير رمضان يوسف كتاب ماتع اسمه " معجم المؤلفين المعاصرين في آثارهم المخطوطة وما طبع منها أو حقق بعد وفاتهم " طبع فى جزئين عن مكتبة الملك فهد الوطنية بالرياض
ومما قاله في مقدمته:
" وقد حاولت أن أجمع معلومات وأمثلة ... وكانت النتيجة هائلة ومفزعة! القليلُ منها جدًا موجود فى مظانها فى المكتبات، والكثير منها عند الورثة من غير اعتناء بها، أو عند أصحاب السطوة من الأقرباء، فلا يطلعون عليها أحدًا، ولا يسمحون بمعرفة شيءٍ عنها. أو أنها صارت في حِمى "الأرصفة" في دفاتر ممزقة صفراء، تُباع أو لا تباع! أو هي عند تجار الكتب وعشاق المخطوطات، يحبسونها إلى حين "نضوج" قيمتها، بل " يخنقونها" دون نظر إلى قيمتها العلمية وتأثيرها لو نشرت ... والكثير من هذه الآثار مفقودة أصلًا، لا يعرف خبرها، ولا يهم الورثة أمرها.
وأحسب أن ما يبقى من بعض هذه المخطوطات هى أحكم وأثبت مما طبع منها، فهى قد كُتبت فى آخر العمر، ويكون فيه المؤلف ذا خبرة ودراية أكثر، واطلع واختار وكتب بعناية وجهد اكبر، وبقيت مخطوطة لمفاجأة الموت. أو أن مؤلفًا اختار أن يقدم جهدًا واحدًا مميزًا، فبقى سنوات طويلة مع كتابه، وأتمّه أو لم يتمه ولم يمهله العمر لطبعه.
" ا. هـ.
فهل من مشمر؟!
ـ[أبوعبدالرحمن الدرعمي]ــــــــ[18 - 07 - 05, 07:55 ص]ـ
للرفع ... رفع الله قدر كاتبه
ـ[أبو زكريا الطائي]ــــــــ[28 - 07 - 05, 07:59 ص]ـ
السلام عليكم ي أخوتي الكرام,
يقول الغماري المبـ .... في الجواب المفيد: " أما محمود الخطاب السبكي فرجل مبتدع ضال (وكلام لا يقال) ....... وما سمع بلفظ الحديث ولامعناه, فضلا عن أن يكون طالب حديث, فضلا عن محدث, وهو معروف بالجهل بين علماء الأزهر, ولقد أمرته المشيخة في سنة تبكيتا به بقراءة منهاج البيضاوي في الأصول, فذهبت لسماعه فكان لا يعرف ما يقول, وفي كل ربع ساعة يقول للحاضرين استغقروا عشرة, ثم بعد مدة يقول صلوا على النبي عشرة. ولإذا سأله سائل وألح عليه بصق في وجهه ولعنه, وربما ضربه بالنعال الذي في رجله. وحضرته مرة في سنن النسائي فصار وهو جالس على الكرسي بلحيته البيضاء يحكي للحاضرين كيفية العروس ليلة العرس وما تصنعه من غنج ونحو ذلك .... ؟
أما شرح سنن أبي داود فانا أعلم الناس به, فإنه ما كتب منه حرفا واحدا؛ منير الدمشقي رجل تاجر وكان انضم ألى جمعيتهم (وهي ... كما تعرفون) لأخذ النقود من صندوقهم فلما شرع يسرد في زاويته سنن أبي داود, وكان شرحه عون المعبود المطبوع في الهند مفقودا, أشار عليهم منير بطبع شرح العيني على أبي داود لينتفع هو بالطبع. فاختار بعض أتباعه أن يكون الشرح باسم شيخهم, فانبرى ثلاثة منهم, فكانوا يذهبون لدار الكتب فينسخون شرح العيني, ثم يأتون إلى الجمعية فيزيدون فيه زوائد من عون المعبود, وينقصون فيه منه ما لا فائدة لهم فيه, ويطبعون باسم الشيخ, وكان بعضهم أراد أن يسنعين بنا في ذلك ... " ا. هـ.
وله تكملة في جرحه بغير ما ذكر, فما تعليقكم أيها الإخوة الأفاضل, وهل يؤخد منه هذا, أم أنه من باب رواية المبتدع فيما لا يؤخذ عنه لأنه كان معاديا للشارح خاصة وقد نسبه فيما بعد لمن سماهم هو بزعمه الوهابي؟. وأيضا هل يؤخذ بتجريح القماري عموما في أهل هذا العصر أم ي ينظر البته في كلامه في هذا الباب؟ أو هي من باب كلام الأقران بعضهم في بع؟ ..
¥