1 - الألوسي: روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني ط/ دار إحياء التراث العربي – بيروت
2 - البغوي: الحسين بن مسعود: معالم التنزيل، تحقيق محمد عبد الله النمر وآخرون، ط/4 دار طيبة للنشر والتوزيع، سنة 1997م
3 - ابن تيمية: أحمد بن عبد الحليم، الفتاوى الكبرى تحقيق محمد عبد القادر عطا ومصطفى عبد القادر عطا، ط/1 دار الكتب العلمية سنة 1408هـ - 1987م.
4 - ابن الجوزي: عبد الرحمن بن علي بن محمد، زاد المسير في علم التفسير،ط/3 المكتب الإسلامي - بيروت 1404هـ
5 - ابن أبي حاتم الرازي: تفسير ابن أبى حاتم، تحقيق أسعد محمد الطيب، ط/ المكتبة العصرية، صيدا (د. ت)
6 - الخازن: علي بن محمد بن إبراهيم: لباب التأويل في معاني التنزيل، ط/ دار الفكر، بيروت، سنة 1399 هـ - 1979 م
7 - أبو حيان الأندلسي: محمد بن يوسف: تفسير البحر المحيط، تحقيق عادل أحمد عبد الموجود وعلي محمد معوض، ط/ دار الكتب العلمية، بيروت سنة 1422 هـ - 2001م
8 - الذهبي: محمد بن أحمد بن عثمان: سير أعلام النبلاء، تحقيق شعيب الأرنؤوط وحسين الأسد، ط/ مؤسسة الرسالة (د. ت)
9 - الرازي: فخر الدين محمد بن عمر: مفاتيح الغيب، ط/1 دار الكتب العلمية، بيروت، سنة 1421هـ - 2000 م.
10 - الزركشي:بدر الدين محمد بن عبد الله: البرهان في علوم القرآن، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم،ط/1 دار إحياء الكتب العربية عيسى البابي الحلبي، عام 1957م
11 - الشاطبي إبراهيم بن موسى: الموافقات: تحقيق أبو عبيدة مشهور بن حسن آل سلمان، ط/ دار ابن عفان، سنة 1417هـ- 1997م.
12 - الشنقيطي: محمد الأمين بن محمد بن المختار: أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن، ط/ دار الفكر، بيروت، سنة 1415 هـ- 1995 م
13 - ابن عادل الدمشقي: عمر بن علي، اللباب في علوم الكتاب، تحقيق عادل أحمد عبد الموجود وعلي محمد معوض، ط/1 دار الكتب العلمية سنة 1419 هـ -1998 م
14 - ابن عاشور: محمد الطاهر: التحرير والتنوير، ط/ دار سحنون للنشر والتوزيع، تونس، سنة 1997م.
15 - ابن عجيبة: أحمد بن محمد بن المهدي، البحر المديد، ط/2 2002 م ـ 1423 هـ
16 - العظيم آبادي: محمد شمس الحق، عون المعبود شرح سنن أبي داود، ط/2 دار الكتب العلمية، بيروت 1415هـ
16 - القرطبي: محمد بن أحمد بن أبي بكر: الجامع لأحكام القرآن، تحقيق هشام سمير البخاري، ط/ دار عالم الكتب، الرياض، سنة 1423 هـ/ 2003 م.
17 - ابن كثير: إسماعيل بن عمر:
أ - البداية والنهاية، تحقيق علي شيري، ط/1 إحياء التراث العربي سنة 1988م
ب - تفسير القرآن العظيم، تحقيق سامي بن محمد سلامة، ط/2 دار طيبة للنشر والتوزيع سنة 1420هـ - 1999 م
18 - محجوب عبيد: أسس التأصيل الإسلامي في مجال العلوم الطبيعية ص 318"أوراق ندوة إسلام المعرفة".
19 - المزي: يوسف بن الزكي، تهذيب الكمال، تحقيق بشار عواد معروف، ط/1 مؤسسة الرسالة – بيروت 1400 – 1980م.
ـ[العليمى المصرى]ــــــــ[13 Jan 2010, 09:26 م]ـ
طرح علمى متوازن ورصين
وحافل بالكثير من الأفكار النيرة
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا
وننتظر المزيد
ـ[طالبة علم التفسير]ــــــــ[16 Jan 2010, 09:46 م]ـ
شكر الله لك طرحك الموفق ومناقشتك للأقوال ونتائجك العلمية السليمة
ولو تأذن لي بكلمة؛ قولك تناقش السيوطي:"يبدو ربط الإمام السيوطي لبعض أصول الصنائع ببعض الآيات غير واضح، إذ ما العلاقة العلمية بين أصول الهندسة وقوله تعالى: (انطَلِقُوا إِلَى ظِلٍّ ذِي ثَلَاثِ شُعَبٍ)؟! "
الظاهر وجود شيء من علوم الهندسة في الآية، لأن الظل ناتج عن ضوء مسلط على كائن معين. وأظن تفسير السورة يعين على استخراج المعنى الهندسي.
وأما بقية كلام السيوطي فلا علاقة له بالعلوم وأصولها، ولكنه حسب المطبوع كما تنقل عنه أدرج آيات فيها إفك الأفاكين بدعوى العلم وظنها أصولا للعلوم؛ عدا آيتين؛ فقول ذي القرنين: (آتوني زبر الحديد) ليست الحدادة بل صناعة المعادن، والحدادة فساد في تصنيع المعادن لأنها بنفخ الكير، ومعلوم حديث تشبيه قرين السوء بنافخ الكير، و خبر المجوسي نافخ الكير الذي اغتال عمر رضي الله عنه.
والآية: (وأما السفينة فكانت لمساكين) فيه علم التعامل مع التقنيات المشغلة، فهي في هندسة التشغيل، لأنه خرقها تعييبا لها في عين الغاصبين، مع ضمان الإصلاح وبقاء السفينة من غير تلف. والله أعلم
وأؤيد نتائجك العلمية بالكامل وأشكرك وجزاك الله خيرا.
ـ[جمال الدين عبد العزيز]ــــــــ[21 Jan 2010, 03:32 م]ـ
بارك الله فيكما أخي العليمي المصري وطالبة علم التفسير
أما قولك أيتها الأخت الكريمة (الظاهر وجود شيء من علوم الهندسة في الآية) فيعني أنك فهمت الكلام الذي أورده السيوطي تماما، وأنا اتفق معك أن الآية فيها "شيء " أي شيء قليل من علوم الهندسة ولكنها لا تشكل أصل علوم الهندسة، ومن هنا كان استغرابي وهذا ما يوضحه قولي إن العلاقة بعيدة أو غير واضحة.
ولدي ملاحظة شكلية
ألا ترين أختي الكريمة أن عبارتك (أدرج آيات فيها إفك الأفاكين) - أي كذب الكذابين -"كتيرة شوية " في حق علمائنا الأفاضل، ويبدو أنها ناتجة من الاستعجال
الأمر الثاني نفخ الكير جاء في الحديث للتشبيه؛ لأن عملية النفخ هذه يتطاير منها الشرر فيصيب ثياب الإنسان، وهذا لا يعني بحال من الأحوال أن نفخ الكير أمر مسترذل ولا الحدادة التي هي مهنة النبي داود عليه السلام، والحدادة وتصنيع المعادن لا فرق بينها إلا في الجدة والقدم، وذم المجوسي - لعنه الله - الذي قتل عمر رضي الله عنه لا يعني بالضرورة ذم صنعته الت تتعلق بالحدادة أشد ما يكون التعلق
¥