ـ[فهد الوهبي]ــــــــ[27 Jan 2010, 03:03 ص]ـ
أشكر فضيلة الدكتور غانم قدوري الحمد على إمتاعنا بهذه الذكريات، وقد قرأتها بنهم وإعجاب، أسأل الله له التوفيق والسداد في الدارين، والذكريات جميلة دائماً، وإن تخللها شيء من الحزن والألم، ونحن بشوق إلى متابعة ذكرياته وفقه الله، نسأل الله أن ينيله أجر العلماء الربانيين، وأن يحشرنا وإياه في زمرة خير المرسلين إنه جواد كريم ...
ـ[محمد سيف]ــــــــ[31 Jan 2010, 11:27 ص]ـ
رأيتُ الموضوع في أول يوم نزل فيه وقرأتُ تقديم الدكتور عبدالرحمن ومقدمة الدكتور غانم، واشتقتُ لقراءة بقية الموضوع عندما رأيت البداية: "كنت أمشي وحيداً ورجلي تغطس في الرمل الذي طحنته عجلات المكائن والسيارات، أود لو أني أسير في باطن الأرض لأتخلص من ذلك اللهب المحرق الذي تغدقه الشمس على وجه الأرض .... "، ولكن حال دون إكمال القراءة أن فترة الاختبارات كانت قريبة وتحتاج إلى استعداد.
وقرأتها اليوم، واستفدتُ منها الكثير، وقد أعجبني أسلوب العرض الجميل والبسيط.
جزى الله الدكتور غانم خيراً على نشر هذه اليوميات، والدكتور عبد الرحمن على تشجيع فكرة نشرها ..
وسأكمل قراءة الحلقة الثانية والثالثة تباعاً إن شاء الله
ـ[محمد الحامد]ــــــــ[01 Feb 2010, 08:00 م]ـ
اخواني واخواتي الاعضاء في هذا الملتقى المبارك السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فقد قرأت وقرأتم هذه الحلقة الاولى من هذا السفر المبارك لاستاذنا الفاضل د. غانم قدوري الحمد (ابن العراق الاسير)، وانتفعت بها، وانتفعتم، ولم يبقى لنا الا ان ندعو الله العلي القدير أن يمن على الاستاذ الدكتور بالصحة والعافية، كما ويهدينا الى طريق العلم والعلماء.
وإن سنحت الفرصة للدكتور بنشر مذكراته في هذا الملتقى المبارك، فإن امثاله من العلماء واساتذة التفسير من جميع دول العالم الاسلامي، حياتهم مليئة بالمشاعل المضيئة نتمنى أن تنشرأو يخصص لهم منتدى وموقع للافادة. وجزى الله القائمين على هذا الملتقى النافع.
اخوكم ابن بغداد الأسيرة، طالب في قسم التفسير وعلوم القران
ـ[خلوصي]ــــــــ[10 Feb 2010, 12:09 م]ـ
عبرة لامست حاجتي!!:
فإن حياة الإنسان تمضي بلا توقف، وقد لا يجد الإنسان فرصة للالتفات إلى الوراء لتأمل ما مر به من أحداث، ومراجعة ما قام به من أعمال، وقد تأتي تلك الفرصة لكن الذاكرة لا تسعفه بكثير من تفاصيل ما مر به، فيستأنف مسيرته في ظل متطلبات الحياة المتتابعة،
حتى تحين ساعة مغادرته هذه الحياة،
فَتُطْوَى الصحف،
وتَنْدَرِسُ الآثار،
ويُفْضِي الإنسان إلى ما قَدَّمَ من عمل،
قد سُجِّلَ في كتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها.
و بارك الله في شيخنا المفضال .. و جزاه عن العلم خير الجزاء .. و أمدّ في عمره حتى ألقاه لأقبل يده الشريفة.
ابنكم المحب خلوصي.
ـ[منصور العمراني]ــــــــ[19 Jun 2010, 01:47 ص]ـ
جزى الله الشيخ الدكتور خير الجزاء فقد كونت عندي هذه المذكرات التي يكتبها جزاه الله خيرا، نقطة انطلاق نحو الدعوة إلى الله، وما أجمل الداعية أن يستفيد من هذه المواقف لتنير له الطريق.