(157) أخرجه مسلم ص1127، كتاب البر والصلة، باب 10: تحريم ظلم المسلم وخذله ... ، حديث رقم 6541 [32] 2564.
(158) سبق تخريجه ص258.
(159) أخرجه ابن أبي حاتم في كتاب التفسير 1/ 196، تحقيق أسعد أحمد الطيب، وسنده: قال ابن أبي حاتم: ثنا أبي نعيم بن حماد ثنا عبد الله بن المبارك ثنا مسعر ثنا معن وأبو عون أو أحدهما أن رجلاً أتى عبد الله بن مسعود ... ، ونعيم بن حماد قال الحافظ فيه: صدوق يخطئ كثيراً، وقد تتبع ابن عدي ما أخطأ فيه وقال: أرجو أن يكون باقي حديثه مستقيماً، الكامل لابن عدي 8/ 251 – 256، ولم يذكر ابن عدي هذا الأثر ومعن هو ابن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود، ت. التهذيب، وأبو عون، كما في التهذيب هو أبو عون الثقفي محمد بن عبيد الله الأعور؛ وكلاهما ثقة، لكن معن بن عبد الرحمن لم يدرك عبد اله بن مسعود، لأن الحافظ عده من الطبقة السابعة، وأما أبو عون فإنه مات سنة 110 هجرياً، وعبد الله بن مسعود مات سنة 33هـ، ت. التهذيب [9/ 285، 6/ 25]، فيبعد أن يكون قد أدرك ابن مسعود، فيكون حديث معن وأبي عون عن ابن مسعود مرسلاً.
(160) أخرجه أحمد 1/ 293، حديث رقم 2669؛ وأخرجه الترمذي ص1904 – 1905، كتاب صفة القيامة، باب 59: حديث حنظلة، حديث رقم 2516، وفي سنده قيس بن الحجاج، قال الحافظ في التقريب: صدوق، وقال الألباني في صحيح الترمذي: صحيح 2/ 308 – 309، حديث رقم 2043.
(161) أخرجه البخاري ص29، كتاب التيمم، باب 1، حديث رقم 335، وأخرجه مسلم ص759، كتاب المساجد مواضع الصلاة، باب 1: المساجد ومواضع الصلاة، حديث رقم 1162 [2] 520.
(162) أخرجه أبو داود ص1290، كتاب الصلاة، باب 158: الفتح على الإمام في الصلاة، حديث رقم 907، أ، قال الألباني في صحيح أبي داود، حسن، 1/ 254.
(163) أخرجه مسلم ص901، كتاب الحج، باب 73: فرض الحج مرة في العمر، حديث رقم 3257 [412] 1337.
(164) أخرجه البخاري ص607، كتاب الاعتصام، باب 3: ما يكره من كثرة السؤال، حديث رقم 7289، وأخرجه مسلم ص1092 – 1093، كتاب الفضائلن باب 37: توقيره صلى الله عليه وسلم وترك إكثار سؤاله ... ، حديث رقم 6116 [132] 2358.
(165) أخرجه أحمد 2/ 50، حديث رقم 5114، وأخرجه أبو داود ص1518، كتاب اللباس، باب 4: في لبس الشهرة، حديث رقم 4031، وأخرجه ابن أبي شيبة في المصنفن كتاب السير، باب 79: ما قالوا فيما ذكر من الرماح واتخاذها، حديث رقم 33006، قال الحافظ في الفتح 10/ 271: أخرجه أبو داود بسند حسن؛ وقال الألباني في صحيح أبي داود: حسن صحيح 2/ 504، وقال في الإرواء: صحيح 5/ 109، حديث رقم 1269.
(166) كما في سنن أبي داود في الصلاة، باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: "كل صلاة لا يتمها صاحبها تتم من تطوعه"، من حديث أنس بن حكيم حديث رقم (864). والترمذي باب ما جاء أن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة حديث رقم (413)، والنسائي في الصلاة. باب المحاسبة على الصلاة.
(167) اخرجه البخاري، 111، كتاب الزكاة، باب 10: "اتقوا النار ولو بشق تمرة"، حديث رقم 1417، وأخرجه مسلم ص838، كتاب الزكاة، باب 20: الحث على الصدقة ولو بشق تمرة ... ، حديث رقم 2348 [67] 1016.
(168) أخرجه مسلم ص753، كتاب الإيمان، باب 70: وجوب الإيمان برسالة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم إلى جميع الناس ... ، حديث رقم 386 [] 240 153.
(169) أخرجه أحمد 4/ 124، حديث رقم 17253، وأخرجه الترمذي ص1899، كتاب صفة القيامة، باب 25: حديث الكيس من دان نفسه ... ، حديث رقم 2459؛ وأخرجه ابن ماجة ص2735، كتاب الزهد، باب 31: ذكر الموت والاستعداد له، حديث رقم 4260، وأخرجه الحاكم في مستدركه 1/ 57 4/ 251؛ وقال: هذا حديث صحيح الإسناد؛ وقال الذهبي في ذيل المستدرك (1/ 57): أبو بكر واه، وقال في ذيل المستدرك 4/ 251: "صحيح" هـ؛ وقال الألباني: "ضعيف" (ضعيف ابن ماجة ص349، حديث رقم 930)، فمدار الحديث على أبي بكر بن أبي مريم، قال الحافظ في التقريب: "ضعيف" تحرير التقريب 4/ 158.
(170) أخرجه البخاري ص66، كتاب الأذان، باب 149: الدعاء قبل السلام، حديث رقم 834، وأخرجه مسلم ص1148، كتاب الذكر والدعوات، باب 14: الدعوات والتعوذ، حديث رقم 6869 [48] 2705.
(171) انظر: ص276.
(172) أخرجه مسلم ص1129، كتاب البر والصلة، باب 15: تحريم الظلم، حديث رقم 6572 [55] 2577.
ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[20 Feb 2010, 11:04 م]ـ
http://www.ibnothaimeen.com/all/books/article_17898.shtml
وهذا ربط تفسير سورة الإخلاص.
الذي اظنه أن ابو حسان وقع على أية وجد ابن عثيمين يتكلم فيها عن الصفات فظن التفسير كله عن الصفات. ولما وجد نقلا عن ابن تيمة ظن النقل كله عن ابن تيمية!!!
اريد أن توضح لنا كيف استنتجت يا ابو حسان؟!!!!
ـ[أبو عمرو]ــــــــ[20 Feb 2010, 11:12 م]ـ
واضح أن الدكتور أبو حسان لا يريد أن يكتب مسألة علمية أو فائدة يفيد منها طلبة العلم بل هو ينضح بما فيه وهو يعلم تماما ما يمكن أن يتبع كلامه من مناقشات وردود وكأن هذا هو هدفه من مشاركاته يريدها كبعض المنتديات المتخصصة في الجدال وكثرة القيل والقال والسب والتشهير والهمز واللمز. أسلوب معروف سامحك الله أيها الدكتور وهلا اشتغلت بما تنصح به غيرك وهو أن تنشغل بمقاصد القرآن العظمى بدل أن تنشغل بما كتب فلان ونقل علان!؟ وما شابهها من الابحاث الكلامية.
استكثرت على الشيخ ابن عثيمين ان نقل كلاما لابن تيمية فماذا تقول أيها الدكتور لمن ينتسب في دينه وعقيدته ويريد أن ينسب أمة محمد صلى الله عيه وسلم إلى (اسم رجل)؟؟ أهذا انصاف؟
اذا كان ما جاء به الاشعري هو في الكتاب والسنة فلماذا ينسب للأشعري؟؟ وإذا كان ما جاء به ليس في الكتاب والسنة فلماذا تدعو الناس الى التمسك به؟؟ إن من يعرف أمر هذا الدين يسهل عليه التعامل مع كثير من المسائل ويسهل عليه أن يعلم موقعه من العلم
ويسهل عليه أن يميز الدكتورالعالم من الدكتور المتعالم.
¥