ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[07 Jun 2010, 12:41 م]ـ
الاستاذ عبد الله جلغوم
هل اطلعتم على هذا
قال بعضهم:
كهيعص
هذه الكلمة " كهيعص " بتبديل الأحرف مع الأرقام المبينة أعلاها نجد أنها تعطى رقما هو: 195 لأنها عبارة عن مجموع الأحرف (ك + ه + ي + ع + ص) أي:
(20+5+10+70+90= 195)
ولا عجب من هذا فالأعجب في السطور التالية:
إن رقم 195 هذا في ذاته ليس إلا مدلولا لجملة مكافئة تعطى نفس الرقم وهذه الجملة هي:
(أ + ل + م + س + ي + ح + أ + ل + ه + ى)
(1+30+40+60+10+8+1+30 +5+10= 195)
هل لاحظت عزيزي هذه الجملة .. حاول أن تقرأها مرارا وتكراراً كي تفهمها, ولكن لن أطيل عليك العناء فهذه الجملة هي: المسيح الهي!!!!
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[08 Jun 2010, 09:29 م]ـ
الاستاذ عبد الله جلغوم
هل اطلعتم على هذا
قال بعضهم:
كهيعص
هذه الكلمة " كهيعص " بتبديل الأحرف مع الأرقام المبينة أعلاها نجد أنها تعطى رقما هو: 195 لأنها عبارة عن مجموع الأحرف (ك + ه + ي + ع + ص) أي:
(20+5+10+70+90= 195)
ولا عجب من هذا فالأعجب في السطور التالية:
إن رقم 195 هذا في ذاته ليس إلا مدلولا لجملة مكافئة تعطى نفس الرقم وهذه الجملة هي:
(أ + ل + م + س + ي + ح + أ + ل + ه + ى)
(1+30+40+60+10+8+1+30 +5+10= 195)
هل لاحظت عزيزي هذه الجملة .. حاول أن تقرأها مرارا وتكراراً كي تفهمها, ولكن لن أطيل عليك العناء فهذه الجملة هي: المسيح الهي!!!!
الأخ الكريم: هذا المثال لا علاقة له بالإعجاز لا من قريب ولا من بعيد،فإن من السهل ان نؤلف جملا أخرى تكون قيمتها في حساب الجُمَّل 195. وليس من الصعب أن نميز بين الدراسات الجادة في الإعجاز العددي، ومثل هذه الأمثلة التافهة.
ـ[حسين بن محمد]ــــــــ[08 Jun 2010, 11:25 م]ـ
الأخ الكريم: هذا المثال لا علاقة له بالإعجاز لا من قريب ولا من بعيد،فإن من السهل ان نؤلف جملا أخرى تكون قيمتها في حساب الجُمَّل 195. وليس من الصعب أن نميز بين الدراسات الجادة في الإعجاز العددي، ومثل هذه الأمثلة التافهة.
بارك الله فيك وجزاك خيرا؛ فهلا بينت لإخوانك الضوابط والمعايير التي بها يميزون الصحيح الجاد من هذي الدراسات دون غيره؟
ونفع الله بك.
ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[28 Oct 2010, 10:54 ص]ـ
الأخ الكريم: هذا المثال لا علاقة له بالإعجاز لا من قريب ولا من بعيد،فإن من السهل ان نؤلف جملا أخرى تكون قيمتها في حساب الجُمَّل 195. وليس من الصعب أن نميز بين الدراسات الجادة في الإعجاز العددي، ومثل هذه الأمثلة التافهة.
لم أقل إنه إعجاز أو له علاقة بالإعجاز
ولكن أردت لفت النظر إلى أي مدى يمكن أن يصل المتعمقون في مسألة العدد
ـ[تيسير الغول]ــــــــ[28 Oct 2010, 12:41 م]ـ
أخي د يحيى
لنكن منصفين قليلاً كهيعص من القرآن. فمن اين جئت بتلك الكلمة حتى استنطقتها هذا الاستنطاق؟؟؟
تعمق كما تشاء ولكن ضمن نصوص القرآن لا أن نذهب الى الإنجيل!!!!
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[28 Oct 2010, 01:33 م]ـ
لم أقل إنه إعجاز أو له علاقة بالإعجاز
ولكن أردت لفت النظر إلى أي مدى يمكن أن يصل المتعمقون في مسألة العدد
أبعد أربعة أشهر جئتَ لتقول لي هذا الكلام. علما أنني لا أكتب في حساب الجمّل، بل كنت أرفضه، ولكنني الآن لا أرفضه جملة وتفصيلا.
ما أوردتًّه في مشاركتك الأولى، ومثله، لا يصل إليه المتعمقون، بل الحمقى والتافهون، وشتان بين الاثنين. وقد كنا اجبناك منذ البداية بأن مثل هذا هو من توافه الأمور.
وفي حياتنا كثير من التفاهات، فأمريكا الحمقاء طرحت كتابا في الأسواق بديلا للقرآن وسمته الفرقان الحق، فما رأيكم ادام الله فضلكم؟ كيف نواجه هذه التفاهة؟ هل نتخلى عن القرآن الحق؟
وفقك الله.
ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[29 Oct 2010, 03:04 ص]ـ
تواضع تكن كالنجم لاح لناظر .....
لا داعي لأسلوب الفوقية في الكلام
وفكرتك وصلت وشكرا لك ...
ـ[محمد نصيف]ــــــــ[29 Oct 2010, 07:48 ص]ـ
يا شيخنا يحيى ... هذه الفوقية إذا استقرت في القلب فلا بد أن تظهر على فلتات اللسان، شاء من شاء وأبى من أبى، وإلا فعلام يدل وصف البعض لنفسه في بعض المشاركات بإمام الإعجاز العددي، مع تسفيه شديد وعجيب لرأي غيره، والبعض يتذرع عند كلامه بهذه الطريقة بحجة أنها قوة الحق، وأن من لا يفعل مثله قد يقصد إظهار التواضع لينال إعجاب الناس، وأظن أن الخلل فينا - وأنا داخل في الضمير، ومن أراد أن يدخل معي فليدخل- في كوننا لم نربِّ أنفسنا على الافتقار لربنا والتواضع للمؤمنين، ولو فعلنا لظهر ذلك من خلال كلامنا كما يظهر ما في قلب المتعالى من خلال كلامه، وهذا ليس من باب الرجم بالغيب ولكنه من باب قول ابن عطاء الله: " كل كلام يبرز وعليه كسوة القلب الذي منه برز ".
¥