ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[21 Feb 2007, 12:36 ص]ـ
ماشاء الله تبارك الله
سؤالي حفظك الله:
هل تعرفون رأي محمد رشيد رضا -رحمه الله- في تفسير (وإذ نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة)؟؟
ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[21 Feb 2007, 07:37 ص]ـ
أثابك الله خيرا أخانا الحبيب
الدكتور مساعد بن سليمان بن ناصر الطيار
بحثك هذا رائع وقيّم
ونحن ننتظرك، وننتظر المزيد المفيد ـ بمشيئة الله ـ
ـ[جمال أبو حسان]ــــــــ[21 Feb 2007, 09:53 ص]ـ
بحث شيخنا ابي عبد الملك يفتح الباب لحوارات ماتعة حول موضوع اللغات، وقد افاد فيه واجاد، وانا اثني على ما قال من تشويه الغربيين لتاريخنا وتراثنا، وتسليم كثير منا بهذا التشويه، على انه من انصع الحقائق، وهذا يستدعي مجهودا ضخما من كليات الاداب والتاريخ لاعادة النظر الجادة في هذا الامر
غير انه اشكل عندي تخاطب سيدنا موسى عليه السلام باللغة العربية القديمة مما يعني تحقيقا لا ظنا ان القبط وبني اسرائيل كانوا يتكلمون بتلك اللغة
وفي نفسي من هذا التقرير شيء كثير وهو يستدعي من شيخنا الفاضل اول الامر ابداء ما عنده من الادلة لنتعلم منها
واقبلوا خالص التحيات
ـ[منصور مهران]ــــــــ[21 Feb 2007, 02:46 م]ـ
ورد عند أبي عُبَيد البكري (معجم ما استعجم ج 3 ص 897) أن:
الطور: جبل بيت المقدس. . . . سُمّيَ بطور بن إسماعيل بن إبراهيم - عليهما السلام.
وورد في: (تاريخ الطبري ج 1 ص 314 - دار المعارف بمصر) أن ابن إسماعيل (وطور)، رواه عن ابن إسحاق،
وقد ينطق أسماء إسماعيل بغير الألفاظ التي ذكرت عن ابن إسحاق فيقول بعضهم: ....... ، ويطور.
وهكذا جاء اسم (يطور) في (المحبر) لابن حبيب ص 386
وفي قصص الأنبياء لابن كثير - طبعة دار النبلاء بعَمّان - ص 272
قلت: والثابت أن إسماعيل لسانه العربية
أفلا يستظهر من ذلك أن اسم ولده يطور عربي، ومنه أخذ اسم الطور الجبل المعروف
فيكون الجبل عربي التسمية؟
آمل في إبداء الرأي والتوضيح، وشكرا.