تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[النبي الامي .. "الامي" ليس الذي لا يقرأ ولا يكتب, بل هي الصفة العظمى للنبي محمد!!]

ـ[الشيخ أبو أحمد]ــــــــ[05 May 2004, 12:44 ص]ـ

أدخل على هذا الموقع, وابحث عن هذه الدراسة

"الامي" ليس الذي لا يقرأ ولا يكتب, بل هي أعظم صفات النبي محمد عليه الصلاة والسلام".

www.alassrar.com

وأهدي هذا البحث للشيخ الاستاذ "الخطيب".

ـ[أبو علي]ــــــــ[05 May 2004, 10:22 ص]ـ

السلام عليكم

بعد إذنك يا شيخ أبا أحمد فإني أجد النبي صلى الله عليه وسلم أميا بكل ما تعني الكلمة.

فهو أمي: نسبة إلى أم القرى.

وهو أمي: لأنه مبعوثا إلى كل الأمم لتكون أمة واحدة، ولأن الدين الذي جاء به يدعو لتوحيد الأمم في أمة واحدة.

وهو أمي: لا يقرأ ولا يكتب لأنه رسول الله إلى الناس كافة، والناس منهم الأميون ومنهم المتعلمون، فبالنسبة للأميين لا توجد مشكلة،

أما لو كان الرسول صلى الله عليه وسلم متعلما (يقرأ ويكتب) لارتاب أولوا العلم فيه ولظنوا أنه أديب حكيم ألف القرآن من بنات أفكاره.

إذن فكلمة (أمي) على إطلاقها بكل ما تعني تتجسد في رسول الإسلام عليه الصلاة والسلام.

ـ[الشيخ أبو أحمد]ــــــــ[05 May 2004, 09:42 م]ـ

لم نقل إنه كان يقرأ ويكتب .... ولكن "الامي" كانت (مدحا) يساوي (النبي) و (الرسول) ....

والذي لا يقرا ولا يكتب, ليست مدحا ... إذ لو كانت مدحا لكان خلافها ذما, فمن مدح السخي, فقد عاب البخيل, ومن مدح الجسور فقد عاب الجبان بالضرورة, فيصبح مدح "الامي" ذما للقارئ الكاتب, وعلى راسهم عيسى ابن مريم {ويعلمه الكتاب والحكمة والتوراة والانجيل}!! فأي هاتين الصفتين مدحا؟؟؟

وأدلة الباحث, والبحث نفسه, -عندي أنا- أولى بالتصديق والقبول, بما ساق من البينات والهدى!!

ـ[الخطيب]ــــــــ[06 May 2004, 05:09 م]ـ

شكر الله لكم شيخنا الجليل أبا أحمد

قبلت هديتكم وجزاكم الله خيرا، وأرجو أن تقبلو مني جهد المقل على هذا الرابط على شرط المغفرة

http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?s=&postid=6791#post6791

ـ[أبوبكر الغزي]ــــــــ[09 May 2004, 01:12 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

كنت أنوي في مشاركاتي الأولى هنا أن أبث لكم خبر موقع ’أسرار القرآن‘ الذي تفضل الأخ ’الشيخ أبو أحمد‘ بوضعه هنا وربما سبنقي بنشره بينكم.

أرى أن صاحب الموقع ذو بصيرة فذة وقد فتح الله عليه ما لم يفتح على غيره (إن لم يكن فعلاً له سلف بما اكتشفه)، ولا يجب أن نحقر معروفه وما أسداه من خدمة للإسلام وللتاريخ.

احتفوا بموقعه، وانشروه، وراسلوه إن كان لكم أي مأخذ عليه.

ـ[أبو علي]ــــــــ[24 Jul 2004, 10:34 ص]ـ

نحن نعلم أن الله تعالى ضرب المثل لرحمته بالمثل الأعلى للرحمة عند البشرألا وهي رحمة الوالدين، فإذا أراد الأب أن يوصي أبناءه بطريقة غير مباشرة فإنه يختار الواسطة التي يثق بها الأبناء وتطمئن إليها أنفسهم.

وخير واسطة تطمئن إليها النفوس هي الأم.

وحتى على المستوى الجغرافي فإن الرسل أتوا من أمهات قرى أقوامهم.

وجاءت رسالة الإسلام من أم القرى (على إطلاقها = أم كل قرى الأرض)، فالأم توجد أولا قبل الأبناء، وكذلك وجدت مكة أولا قبل أية قرية لأن القرية هي مجموعة بيوت، وأول بيت وضع للناس هو الذي بمكة بيت الله.

وسمي النبي الخاتم أميا لانتسابه إلى أم القرى ولأنه هو الواسطة التي خاطبنا الله من خلاله لنطمئن قلوبنا له كما يطمئن المرء ويثق بأمه.

هي كما قلت يا شيخ أبا أحمد صفة مدح، وأيضا تتجلى صفة الأمية في النبي عليه الصلاة والسلام بكل معانيها.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[22 Oct 2004, 01:16 ص]ـ

بارك الله فيكم جميعاً. وهذا كلام له نوع تعلق وجدته للشيخ محمود محمد شاكر رحمه الله في تعليقه على قول الطبري في تفسيره للآية (78) من سورة البقرة: (ومنهم أميون).

قال أبو جعفر: يعني بقوله جل ثناؤه: (ومنهم أميون)، ومن هؤلاء -اليهود الذين قص الله قصصهم في هذه الآيات, وأيأس أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من إيمانهم فقال لهم: أفتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله، ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه، وهم إذا لقوكم قالوا: آمنا، كما:-

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير