تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ما إعراب ما تحته خط؟؟؟]

ـ[عزوز2]ــــــــ[12 - 09 - 2010, 02:08 ص]ـ

كأن الجنَّ مسَّ الحلفَ شراً * ففرَّ القوم زحفاً بانكسارِ

ما إعراب ما تحته خط

ـ[عزوز2]ــــــــ[12 - 09 - 2010, 02:09 ص]ـ

عفوا

كأن الجنَّ مسَّ الحلفَ شراً ... ففرَّ القوم زحفاً بانكسارِ

ما إعراب ما تحته خط

ـ[نبراس]ــــــــ[12 - 09 - 2010, 02:44 ص]ـ

أرى أنها: تمييز منصوب.

والله أعلم

ـ[يوسف أحمد حسين]ــــــــ[12 - 09 - 2010, 02:53 ص]ـ

أخي الكريم:

شرا: تمييز نسبة محول عن فاعل لأن الأصل (مس الشرّ الحلفَ) وهذا كقوله تعالى: (فإن طبن لكم عن شيء منه نفسا) فأصلها

فإن طابت أنفسهن لكم عن شيء منه.

ـ[جبل طي]ــــــــ[12 - 09 - 2010, 03:02 ص]ـ

أنا أقول مثل ما قال الأخ نبراس تمييز منصوب

ـ[ناصر الدين الخطيب]ــــــــ[12 - 09 - 2010, 11:17 ص]ـ

أرى أنّ "شرّا" يحتمل أمرين

الأوّل: أن يكون مفعولا به ثان إن عدّينا الفعل مسّ إلى مفعولين من باب السعة

الثاني , وهو الأقوى: إن يكون منصوبا بنزع الخافض أي: مسّ الجنّ الحلف بشرٍّ

ولا يصلح أن يكون تمييزا في نظري فهو ليس مفسّرا لما قبله ولا مبينا لمبهم ولا محولا عن فاعل

ففي قوله تعالى: " فإن طبن لكم عن شيء منه نفسا " التمييز " نفسا " مفسر لما أبهم من الفعل طبن

وليس ثَمّ إبهام لأنّ المسّ من الجنّ لا يكون إلاّ في الشرّ ولا يكون في الخير. كما قال تعالى " .... لا يقومون إلاّ كما يقوم الذي يتخبّطه الشيطان من المسّ "

وأمّا كونه غير محوّل عن الفاعل فلأنّ الفاعل للفعل مسّ ظاهر , وهو الجنّ

تحيّاتي

ـ[يوسف أحمد حسين]ــــــــ[12 - 09 - 2010, 12:17 م]ـ

أخي الكريم:

هذا القول يقال في الآية أيضا فسياق الآية في مهر النساء لا يحتمل سوى طيب النفس كما أن المس يدل على الشر،

وأما أنه غير محول عن فاعل فهذا أيضا يقال في الآية الكريمة فإن الكلام عن النساء وهن من طابت أنفسهن وقد ذكر الله -جل وعلى- نون النسوة (طبن) فالفاعل هنا هو النساء

وهن اللاتي جعلن أنفسهن تطيب لذلك.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير