تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[12 Jan 2010, 06:49 ص]ـ

طالبة علم التفسير

إذا كنت لا تتعمدين الكتابة بهذا الأسلوب

فأنت حالة غريبة فعلا

وأسلوبك في المرواغة وتفريع الكلام وخلط الأمور

أشبه ما يكون بفعل الروافض عليهم من الله ما يستحقون

ـ[مجاهدالشهري]ــــــــ[12 Jan 2010, 07:52 ص]ـ

< QUOTE طالبة علم التفسير;94198] للآية 54 من سورة البقرة في السياق السابق لما سألت عنه: (قال يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم). وقصة العجل حصلت مرتين l;;[/QUOTE;

تصحيح الآية (وإذ قال موسى لقومه يا قوم)

وأرجوا من الأخت الكريمة تذكر لنا نقلاً عن أهل العلم أن قصة العجل حصلت مرتين؟

والرجاء كل الرجاء أن يكون بدون استطراد أو الإنتقال إلى مسائل أخرى فقط نقل

ـ[طالبة علم التفسير]ــــــــ[12 Jan 2010, 08:37 ص]ـ

شكرا لك أخي مجاهد تصحيح نقلي للآية

وأتمنى لو يتاح لي تصحيح ما نقلته خطئا.

ما عندي نقل هذا كلامي فإن شئت فأكمل قراءة ما كتبته، لأني أصدر من مصدر بينته هو الكتاب والسنة. وليس عندي مرجعا نقلت عنه

قصة العجل حصلت مرتين كلاهما فعلها الظالمون من قومه غير قرابته صلى الله عليه وسلم، الأولى ما ذكر من خبرهم لما نتق الجبل فوقهم.

والثانية التي ذكرت في الأعراف، لأنه قال لهارون عليهما السلام (اخلفني في قومي) بالياء.

ولعل الثانية هي التي اتخذوا العجل فيها لتفريق أنبياء بني إسرائيل عن هارون فلم يتفقوا عليهم السلام أي الرأيين يمضوا فيه أيلحقوا بموسى أو يبقوا ينكروا على الظالمين اتخاذهم الشرك؟

وأحيانا أظن أن كل خبر جاء فيه العجل هو قصة مستقلة، لأن القرآن نزل مرتبا تاريخيا، لابد ترى ما يستجد عن الأولى في تفاصيها؛ فمثلا خبر السامري في العجل لا تطابق تفاصيله هاتين القصتين لأنه فعله وحده ثم فتن به قوم موسى.

والله أعلم

باقي أخبرك كيف أصل لنتائج بحوثي؛ فإن ما صدرت من عنده في فهم المعاني هو تتبع لفظ (الظالمين) في القرآن الكريم فإنه لفظ دل السياق دائما على أنه في الوثنيين الذين ليسوا في قرابة الأنبياء عليهم السلام، كما في قول إبراهيم عليه السلام: (ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين)

فإن الفاعل (عهدي) والآية في سياقها (إني جاعلك للناس إماما) في تولي الحكم.

والذرية هي معهود الرجال من صلب الرجل.

ومن الذرية النساء والأحفاد من صلب الرجل.

فتقول العرب عادة: الذرية؛ فيعلم أنها قصدت الذكور من صلب المنسوبة إليه.

وتقول: ومن ذريتي؛ فيعلم أنهم من غير الصلب؛ كالأحفاد. أو يدل السياق أن المقصود النساء.

ولذلك دلت الآية أن المصاهرة لمن في نسبه ظلم _ انقطع عن آدم _ لا تورثه الحكم في تخصص ميراثهم عن أجدادهم الأنبياء، ولا يجوز تزويج النسيبة لمن انقطع نسبه لأن الله أسند الفعل للعهد (لا ينال عهدي الظالمين).

طبعا هذه النتيجة بنيت على أصل قطعي وهو اصطفاء الله ليعقوب وأبنائه عليهم السلام بتفضيلهم على العالمين. ولذلك لا يجوز أن يسبى أحد من بني يعقوب عليه السلام فإنهم إن وقعوا في الأسر إما من وإما فداء إذ هم ورثة القيادات الملكية القيادية ولا تكون إلا للحر. والله أعلم

اعذرني فإن معاني القرآن كثيرة وكلما شرحت أتيت بمثال، فتظنونه استطرادا.

طريقتي باختصار: الصدور في فهمي للنصوص من نص قطعي الثبوت وقطعي الدلالة، به أفهم ما استغلق علي فهمه من قبل.

ولا أعلم من قاله قبلي؛ ولو أعلم لنقلته ولا أستنكف عن ذلك فالفضل يعرف لأهله.

لكني قمت بهذه الطريقة لما صدرت من نص قطعي الثبوت والدلالة (ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر).

ومن قطعية أن الله اصطفى أنبياءه ورسله ورباهم على عينه. فصدرت من عند وجوب صيانة جناب الأنبياء عليهم السلام. فتتبعت ألفاظ القرآن في كل قصصه لأعرف من الذي أوتي النبوة. فاستخرجتها من السياق كما كنت أخبرتكم في خبر عزيز مصر عليه السلام فإنه من الأسباط لعلك تراجعه في محله. والله الموفق لكل خير

ولعل الأخ الكريم يسأل بذوق يشكر عليه

لا يعني أن تقول بلا استطراد أنك ستمنعني أرد على أسلوبك الذي لا يليق في حوارات علمية.

هذا كلامي أنا إن تصدق وإن لا تصدق سيان

ـ[طالبة علم التفسير]ــــــــ[12 Jan 2010, 08:43 ص]ـ

الأخ حجازي عيب عليك هذا المستوى

ما عندي رد على أسئلتك فإنك تماديت بالإساءة

ولست أنا الغريب بل (وإن تعجب فعجب) قولك أن اللجاجة ليست طبعك وتؤذينا بطبعك غير اللجوج

إطلاق التهم عجز قبل البداية .. وليس بحوارات من يوقر القرآن.

إن ترضى كلامي أو لا ترضاه سيان أيضا

وباتهاماتك ما صنعت شيئا

ـ[مجاهدالشهري]ــــــــ[12 Jan 2010, 09:02 ص]ـ

ما عندي نقل هذا كلامي فإن شئت فأكمل قراءة ما كتبته، لأني أصدر من مصدر بينته هو الكتاب والسنة. وليس عندي مرجعا نقلت عنه

كما في قول إبراهيم عليه السلام: (ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين)

وبسبب عدم اعتمادك - هداك الله وإيانا للحق - على المراجع قوَّلتِ إبراهيم - عليه السلام - ما لم يقل وما أعظمه من جهل وفريه فالقول في الآية السابقة (لا ينال عهدي الظالمين) هو لله - عز وجل -؟

عموماً عوداً لأصل الموضوع وهو للأخ عمرو جزاه الله خيراً

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير