تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو عبيدة الهاني]ــــــــ[16 Feb 2010, 08:52 م]ـ

القول ليس مبايننا له ولا مماسا له قول متأخر عن زمن الطبري رحمه الله. فهل لك أن تأتينا بعبارة للطبري رحمه الله يقول ذلك؟

وقد وضعت لك قبل هذه المداخلة ما يبين أنه رحمه الله يؤمن بأن الله فوق عرشه.

أنا أيضا أؤمن يقينا بأن الله فوق عرشه سبحانه وتعالى. فلا تزايد على ذلك.

وجهلك بقول الإمام الطبري بأن الله ليس مماسا للعالم ولا مباينا له، هذا أمر يخصك، لكنه موجود.

وما أوردته من الكلام عن العلو ليس محل بحث أولا، ثم هو صحيح على مذهب الإمام الطبري إذا عرفت مقصوده بالعلو، ولن تعرف مقصوده بالعلو إلا إذا فهمت تنزيهه الله تعالى عن الحركة والسكون وحلول الصفات الحادثة به، فهذا هو محل البحث.

ـ[أبو عبيدة الهاني]ــــــــ[16 Feb 2010, 08:56 م]ـ

قد تكون أنت فهمت هذا لا هو قالها.!!!!

هل بينت لنا صدق كلامك؟

بل هو قالها.

أعرف أنها صدمة لكثير من الناس.

لكنها الحقيقة، والقرائن التي نقلت شذرات عنها تؤكد ذلك.

ولهذا، أعتقد أن توضيح آراء الإمام الطبري قد يعيد لكثير من الناس الذين تاهوا في تيار سب العلماء رشدهم، ويكفوا عن وصف جمهور علماء أهل السنة بالجهمية، أو يلحق الإمام الطبري ـ عندهم ـ بالجهمية، وهذا لا أتوقعه لجلالة قدر الإمام الطبري.

أما هذا الهماز واللماز العنيد المسمى (براء) والأدب منه براء، فهو يعتقد أني آتي بكلام من عندي وأنسبه للطبري، فحسابه عند الله إن لم يتب من همزه ولزمه، وهذا كلام الإمام الطبري أمام الجميع، ولدينا مزيد.

ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[16 Feb 2010, 09:01 م]ـ

أنا أيضا أؤمن يقينا بأن الله فوق عرشه سبحانه وتعالى. فلا تزايد على ذلك.

وجهلك بقول الإمام الطبري بأن الله ليس مماسا للعالم ولا مباينا له، هذا أمر يخصك، لكنه موجود.

وما أوردته من الكلام عن العلو ليس محل بحث أولا، ثم هو صحيح على مذهب الإمام الطبري إذا عرفت مقصوده بالعلو، ولن تعرف مقصوده بالعلو إلا إذا فهمت تنزيهه الله تعالى عن الحركة والسكون وحلول الصفات الحادثة به، فهذا هو محل البحث.

لا نريد فهمك. قد نصحتك أن ترجع لما وضعته لك ولكنك رددت بسرعة وأظن أنك لم تتدبر ما كتبته لك.

أما كونك تريد أن تفسر كلام الطبري بطريقة الغاز فهذه لك. ولكن بعيدا عنا.

اين قال الطبري بالعبارة التي فيها أنه يقول أنه ليس مباينا للعالم؟

ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[16 Feb 2010, 09:05 م]ـ

وجهلك بقول الإمام الطبري بأن الله ليس مماسا للعالم ولا مباينا له، هذا أمر يخصك، لكنه موجود.

.

كنت أظنك أفقه من هذا , فإن النبي عليه افضل الصلاة هو الأسوة الحسنة:

" عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

من سئل عن علم فكتمه ألجم يوم القيامة بلجام من نار"

فأنا لا أعلم ما تفضلت به. وانتم كفرتم من اعتقد بأن الله مباين لخلقه فهل لك أن تتبع محمد وأن تترك هواك؟

ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[16 Feb 2010, 09:09 م]ـ

ونقل عن الأشعري: "

وحكى عنه أبو بكر بن فورك فيما جمعه من مقالاته في كتاب المجرد: وأخرج من النظر والخبر قول من قال: لا هو في العالم ولا خارجه، فنفاه نفياً مستوياً لأنه لو قيل له: صفه بالعدم، ما قدر أن يقول أكثر من هذا. وردّ أخبار الله نصاً، وقال في ذلك ما لا يجوز في نص ولا معقول، وزعم أن هذا هو التوحيد الخالص، والنفي الخالص عندهم هو الإثبات الخالص، وهم عند أنفسهم قياسون."اجتماع الجيوش الإسلامية على غزو المعطلة والجهمية - (ج 1 / ص 80)

إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِآَيَاتِ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ [النحل/105]

ـ[أبو عبيدة الهاني]ــــــــ[16 Feb 2010, 09:50 م]ـ

اين قال الطبري بالعبارة التي فيها أنه يقول أنه ليس مباينا للعالم؟

اين همتك في البحث؟؟

أم تريد كل شيء جاهزا؟

وهل ترى نفسك على حق عندما تستشهد بآيات نزلت في الكفار على أخيك المسلم؟

الا تخشى وعيد الرسول صلى الله عليه وسلم على تكفير المسلم؟؟

وأنت باستشهادك بهذه الآية كأنك تكفرني، فهل هذا هو منهج السلف الصالح؟؟؟

ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[16 Feb 2010, 09:57 م]ـ

اين همتك في البحث؟؟

أم تريد كل شيء جاهزا؟

وهل ترى نفسك على حق عندما تستشهد بآيات نزلت في الكفار على أخيك المسلم؟

الا تخشى وعيد الرسول صلى الله عليه وسلم على تكفير المسلم؟؟

وأنت باستشهادك بهذه الآية كأنك تكفرني، فهل هذا هو منهج السلف الصالح؟؟؟

كنت أظنك ستقبل كلام النبي عليه الصلاة والسلام وتخبرني بالعلم الذي تكتمه.

لا قبلت حديث النبي عليه السلام. ولا فهمت كلام الباري عز وجل.

وبعد هذا اذا لم تأتي بما تزعم ,فاتبع الحق أحق لك.

"قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ " [الأنعام/148]

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير