تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

73. رواه ابن جرير في تفسيره: (1/ 204)، وابن أبي حاتم في تفسيره: (1/ 33) رقم (50)، والنحاس في معاني القرآن: (1/ 75). وانظر: الدر المنثور: (1/ 53).

وروي مثله عن مجاهد: رواه ابن جرير في نفس الموضع السابق، وابن أبي حاتم في تفسيره أيضاً: (1/ 33) رقم (50)، والنحاس في معاني القرآن: (1/ 75).

وروي مثله عن ابن جريج: رواه ابن جرير في الموضع السابق.

74. رواه الدارمي في في الرد على بشر المريسي: (20/ 14) رقم (14)، ورواه ابن جرير في تفسيره: (15/ 451)، قال البيضاوي: " ولعله أراد يا منزلهما ". أسرار التنزيل: (1/ 70). وقال ابن عطية: "فهذا يحتمل أن تكون الجملة من أسماء الله تعالى، ويحتمل أن يريد علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن ينادي الله تعالى بجميع الأسماء التي تضمنها: (كهيعص) كأنه أراد أن يقول: (يا كريم يا هادي يا عليّ يا عزيز يا صادق) اغفر، فجمع هذا كله باختصار في قوله يا (كهيعص) ". المحرر الوجيز: (1218).

75. انظر: القواعد المثلى لابن عثيمين: (13).

76. حكاه الرازي عن المبرد وجمع من المحققين. انظر: تفسير الرازي: (2/ 7)، وحكى القرطبي عن الفراء وقطرب نحو هذا. انظر: الجامع لأحكام القرآن: (1/ 173)، وقال عنه الثعلبي: "أحسن الأقاويل فيه وأمتنها". الكشف والبيان: (1/ 137).

77. الكشاف: (1/ 136 ـ 137).

78. نقل ذلك عنه ابن كثير في تفسيره: (27).

79. نقل ذلك عنه ابن كثير في تفسيره: (27).

80. انظر: تفسير القرآن العظيم: (27).

81. أضواء البيان: (3/ 5).

82. التحرير والتنوير: (1/ 216).

83. انظر: جامع البيان: (1/ 212 ـ 213)، والمحرر الوجيز: (49).

84. تفسير القرآن العظيم: (27).

85. انظر: جامع البيان: (1/ 212)، والمحرر الوجيز: (50)، وزاد المسير: (38)، وفتح القدير: (52).

86. تفسير القرآن العظيم: (27).

87. نُقل عن الأخفش. انظر: التحرير والتنوير: (1/ 212).

88. رواه ابن جرير في جامع البيان: (1/ 207) و (17/ 542) و (18/ 5)، وابن أبي حاتم في تفسيره: (8/ 2747) رقم (15517) وفي: (9/ 2838) رقم (16086) وفي: (9/ 2938) رقم (16661)، والنحاس في معاني القرآن: (1/ 74)، والبيهقي في الأسماء والصفات: (1/ 229) رقم (163)، وعزاه السيوطي في الدر المنثور: (1/ 53) إلى ابن المنذر أيضاً.

89. رواه ابن جرير في جامع البيان: (1/ 207)، وابن أبي حاتم في تفسيره: (1/ 33) رقم (52).

ـ[أبو إياد]ــــــــ[26 Feb 2010, 12:17 ص]ـ

أجزل الله مثوبتك أبا مبارك، ولكن ظني ان التفريق بين القول في معاني الحروف المقطعة في ذاتها وبين القول في الحكمة من إيرادها لا يطرد، ذلك أن كل من يقول قولاً في معناها لزمه أن يقول قولاً مقابلاً في الحكمة من إيرادها، فكل قول في المعنى يترتب عليه قول في الحكمة، فمن قال: إنها أسماء للسور = لزمه أن يقول إن الحكمة من إيرادها تسمية السور بها، وكذلك من قال: هي أسماء للقرآن، وأما من قال: هي من أسماء الله تعالى = لزمه أن يقول في الحكمة من إيرادها قولاً يجانس القول الذي قال به في المعنى.

ومن الواضح أن من يقول في الحكمة من إيرادها بيان عجز العرب عن الإتيان بمثل القرآن يجب أن يكون قوله في الحروف المقطعة: ليس لها معنى في ذاتها، وإنما يظهر معناها بتركيبها في جملة، وفي ظني فهذا القول لم يرد عن السلف، إلا ما نقل عن (أظنه مجاهداً- وعهدي بالمسألة بعيد-) مِن قوله في الحروف المقطعة:"هجاء موضوع".

أستاذي د. فهد، أرجو أن أكون قد أوصلت الفكرة التي أريدها، وخلاصتها: أن كل قول في معنى الحروف المقطعة يلزم عليه قول مجانس له في الحكمة من إيرادها، ولذا لم يفصل أغلب المفسرين بين هذين المقامين لتلازمهما، وذلك بخلاف ابن كثير فسح الله له قبره حيث فصل بين المقامين.

ـ[عصام المجريسي]ــــــــ[26 Feb 2010, 04:24 م]ـ

دكتور فهد حفظه الله

بارك الله فيك على هذا البحث العلمي الرائع.

وسأرجئ تعليقي إلى حين ينتهي الأخ أبو سعد الغامدي حفظه الله من مأخذه في هذا البحث ..

مع تحياتي ودعائي أن يبارك الله فيك وفي وقتك.

ـ[العليمى المصرى]ــــــــ[07 Mar 2010, 11:49 م]ـ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير