تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

(15) انظر على الترتيب: الانتصار لنقل القرآن، للباقلاني (2/ 704)، والشفا (2/ 118)، والفصل في الملل والأهواء والنحل، لابن حزم (2/ 312)، وتفسير البغوي (3/ 532)، وأحكام القرآن لابن العربي (3/ 577)، والكشف والبيان، للثعلبي ( ... )، والشفا، للقاضي عياض (2/ 117)، والوسيط، للواحدي ( ... )، والمفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم (1/ 406)، وتفسير القرطبي (14/ 123)، وزاد المسير (6/ 210)، وتفسير ابن كثير (3/ 499)، وزاد المعاد (4/ 266)، وفتح الباري (8/ 384)، واللباب في علوم الكتاب (15/ 554)، وروح المعاني (22/ 278)، ومحاسن التأويل (8/ 83)، وإظهار الحق ( ... )، والتحرير والتنوير ( ... )، وأضواء البيان (6/ 580 - 583)، ومجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين ( ... ).

(16) الشفا (2/ 117).

(17) المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم (1/ 406)، باختصار.

(18) انظر: تفسير البغوي (3/ 532)، والشفا (2/ 117)، وأضواء البيان (6/ 582 - 583).

(19) انظر: الشفا (2/ 118)، وأحكام القرآن، لابن العربي (3/ 578)، والمفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم (1/ 406).

(20) لأن أمها أميمة بنت عبد المطلب.

(21) انظر: الشفا (2/ 118)، وأحكام القرآن، لابن العربي (3/ 577).

(22) انظر: أضواء البيان (6/ 583).

(23) انظر: المحرر الوجيز (4/ 386).

(24) تقدم تخريج أقوالهم في أول المسألة.

(25) أخرجه الطبراني في الكبير (24/ 43).

(26) انظر: على الترتيب: تفسير الطبري (10/ 302)، والكشاف (3/ 524)، وتفسير البيضاوي (4/ 376)، وتفسير أبي السعود (7/ 105)، والتسهيل لعلوم التنزيل (2/ 152)، وعمدة القاري (19/ 119)، ومعترك الأقران (2/ 407).

(27) تفسير الطبري (10/ 302).

(28) أخرجه مسلم في صحيحه، في كتاب الإيمان، حديث (177).

(29) أخرجه البخاري في صحيحه، في كتاب التوحيد، حديث (7420).

(30) انظر: التحرير والتنوير ( ... ).

(31) عن أنس رضي الله عنه قال: «جَاءَ زَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ يَشْكُو، فَجَعَلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: اتَّقِ اللَّهَ، وَأَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ».

أخرجه البخاري في صحيحه، في كتاب التوحيد، حديث (7420).

وأخرجه في كتاب التفسير، حديث (4787)، عن أنس رضي الله عنه، بلفظ: «أَنَّ هَذِهِ الْآيَةَ: {وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ} نَزَلَتْ فِي شَأْنِ زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ، وَزَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ».

وأخرجه الترمذي، في سننه، في كتاب التفسير، حديث (3212)، عن أنس، بلفظ: «لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةَ: {وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ} فِي شَأْنِ زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ، جَاءَ زَيْدٌ يَشْكُو، فَهَمَّ بِطَلَاقِهَا، فَاسْتَأْمَرَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ». قال الترمذي: «حديث حسن صحيح».

(32) هي رواية أنس رضي الله عنه المتقدمة في أول الترجيح، وهي في البخاري.

(33) جاء في رواية ضعيفة التصريح بنوع الشكاية التي عرضها زيد على النبي صلى الله عليه وسلم، فعن الكميت بن زيد الأسدي قال: حدثني مذكور - مولى زينب بنت جحش - عن زينب بنت جحش رضي الله عنها قالت: خطبني عدة من قريش، فأرسلت أختي حمنة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أستشيره، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: أين هي ممن يعلمها كتاب ربها، وسنة نبيها. قالت: ومن هو يا رسول الله؟ قال: زيد بن حارثة. قال: فغضبت حمنة غضباً شديداً، وقالت: يا رسول الله، أتزوج بنت عمتك، مولاك؟ قالت زينب: ثم أتتني فأخبرتني بذلك، فقلت أشد من قولها وغضبت أشد من غضبها؛ فأنزل الله: {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ} [الأحزاب:36] قالت: فأرسلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقلت: إني استغفر الله، وأطيع الله ورسوله، إفعل ما رأيت، فزوجني زيداً، وكنت أرثي عليه، فشكاني إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فعاتبني رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم عدت فأخذته بلساني، فشكاني إلى رسول الله صلى الله عليه

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير