تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

لكن القران بالرغم من كانوا كتاب النبي مختلفين لكن ا لصحابه ما قاموا بالتحريف بل جمعوه اذا قال نحن له لحافظون

ه ضمير الام مفرده ولا لنا دلبل ان نقول ان مختص للجمع هنا يبين ان محافظه الله من القران الكريم كانت باحسن الوجه

لكن بيانت الاخري صح ممكن ان نقول كا سمي الله تعالي كتاب محمد الذكر الفرقان الكتاب ... سمي التورات الانجيل الزبور بهذه العناوين

اما انا افتكر انت تاخذ المعني من يحييكم من الايه كما قلت ان وحي الكتاب النبوي شي غير القران وتستند بايه لا يفهم منها ما قلته

انت مكان تقول رسول مصدق لما معكم وفي مكان تقول وحي النبوه شي غير. لا اقول ان كلامك متانقض لا بل انا اقول كما تعلم معني الرسول والتبي مختلفان محمد نبيتا كان نبي لان كان له كتاب كان ايضا رسول لان كان يوصل من الله اليه وحي

وحي الله كان القران وكان الشريعه كان الحكمه لان النبي كان مسوول علي ما ينزل اليه من الله

ان لازم ان يبلغ للناس باكمل الوجه لا ينقص ولا يزيد من نفسه شي

اذا الوحي غير الكتاب لما لانري شي غير القران كما نعلم ان النبي مسوول ان ما ينزل اليه

النبي كان كل ما ينزل ايه يتلوها للناس وكانوا الناس يحفظونها وبعدها الكتاب يكتبوها خلال الايات كان النبي يفسر الايات ويقول التاويل منها لان لازم ناس الذين كانوا في زمن النبي يفهمون ما يقوا الله لذا الله في كلامه نري ان في بعض الايات يدخل في كليات والنبي مامور بالجزييات

نري ان الوحي شي واحد اذا النبي كان له الحكمه تكون من الله لا من نفسه لهذا الله اعطا النبي الحكمه لان النبي كان من بيننا شخص الذي ينزل اليه القران وكلام الله يستلزم ان يكون له القوه الروحيه والحكمه لان اول هو بفهم بعدا ينقله طبعا النبي كان كذلك

الوحي اخي المحترم كان شي واحد دليلك ومفهوم التي انت تفهمه من الايه التي تستند بها لا يكون صحيح الرسول كان مصدق الكتاب الذي كان بين اليهودو والنصاري لان اذا كان يقول شي غيره ما قبلوه لكن اكمل من الانجيل والكتب الانبياء لان الناس الذين كانوا في زمن النبي مختلفين عن الزمن الانبياء والنبي كان خاتم الانباء الرساله الخاصه هي القران بس لان كانت هذه الرساله تصدق ما بين ايدي اليهود والنصاري اذا كما تقول الرساله لكل نبي تختلف ورساله النبي لزمنه كانت تختلف ان زمن عيسي لزمنه لما الله تعالي قال مصدق لما معكم الرساله كانت الشريعت كانت الحكمه كانت ايات الله شريعت الانبياء كله واحده لان نزلت من شي واحد وهو الله صح ان الناس مختلفين لكن امر واحد يختلف بصوره جزييه شريعت التي نزلت لنوح ما تختلف من نبينا شي واحد وكل نبي كان يجئ كان يصدق كلام النبي من قبله الشريعه واحده وكما قلت الناس مختلفيتن العرب في زمن االنبي كانوا

ينكرون بعض الايات وبعضهم كانوا يقبلونها

اذا كلامك من الله يحول بين ... يكون انتخاب منهج الخاص من جانب الناس لكان بصعوبه لهذا الله كان يحول بينهم انا اقول ما كان منهج خاص او عام كان منهج واحد لكن العرب بعضهم اشد كفرا وبعضهم يومنون بالله كلامك من قسمي الايه لا يقنع

لكن كان جميل وهذا شي طبيعي ان الناس وافكارهم مختلفه وكل واحد له مفهوم الخاص من الايه وهذا شي جميل ان نحن لا نكتفي بس للمفسرين بل نحن ايضا نتدبر بالايات يمكن انت ايضا لا تقبل كلامي لكن انا ايضا لي دلايل من التاريخ كما انت استدلت بها كلامك لي محترم ايضا نظرياتك لكن لازم ان الكلام يقنع

انا للان ما فهمت ما العلاقه بين القسمين

ـ[جمال حسني الشرباتي]ــــــــ[17 Nov 2004, 10:55 ص]ـ

السلام عليكم

لم أجد من ربط بين قسمي الأية إلا صاحب الكشاف وسوف أكتب ما فهمته من الربط بلغتي أنا

يا ايها الذين آمنوا استجيبوا لله ولرسوله إذا دعاكم لما يحييكم وهو الالتزام بما جاء به من عند ربه واعلموا أن عليكم الإستجابة قبل أن يحول الله بين المرء وقلبه بالموت

وهاكم قوله بدقة

((إِذَا دَعَاكُمْ} وحد الضمير كما وحده فيما قبله، لأن استجابة رسول الله صلى الله عليه وسلم كاستجابته، وإنما يذكر أحدهما مع الآخر للتوكيد، والمراد بالاستجابة. الطاعة والامتثال. وبالدعوة: البعث والتحريض. وروى أبو هريرة:

(419) " أن النبي صلى الله عليه وسلم مرّ على باب أبيّ بن كعب فناداه وهو في الصلاة فعجل في صلاته ثم جاء فقال: ما منعك عن إجابتي؟ قال: كنت أصلي. قال: ألم تخبر فيما أوحي إليّ {اسْتَجِيبُواْ لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ} قال: لا جرم لا تدعوني إلا أجبتك " وفيه قولان، أحدهما: إن هذا مما اختص به رسول الله صلى الله عليه وسلم. والثاني أن دعاءه كان لأمر لم يحتمل التأخير، وإذا وقع مثله للمصلي فله أن يقطع صلاته {لِمَا يُحْيِيكُمْ} من علوم الديانات والشرائع، لأن العلم حياة، كما أنّ الجهل موت. ولبعضهم: لاَ تُعْجِبَنَّ الْجَهُولَ حُلَّتُه فَذَاكَ مَيْتٌ وَثَوْبُهُ كَفَنُ

وقيل لمجاهدة الكفار، لأنهم لو رفضوها لغلبوهم وقتلوهم، كقوله:

{وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حياة}

[البقرة: 179] وقيل للشهادة، لقوله:

{بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبّهِمْ}

[آل عمران: 169]. {وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْء وَقَلْبِهِ} يعني أنه يميته فتفوته الفرصة التي هو واجدها وهي التمكن من إخلاص القلب ومعالجة أدوائه وعلله ورده سليماً كما يريده الله، فاغتنموا هذه الفرصة، وأخلصوا قلوبكم لطاعة الله ورسوله {وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ} فيثيبكم على حسب سلامة القلوب وإخلاص الطاعة.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير