تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الغني بالله]ــــــــ[19 Mar 2007, 09:46 ص]ـ

أبلغ القول من ثنائي جزاك الله خيرا كذا يقول الرسول

إي والله جزاك الله خيرا يا شيخ عبد الرحمن ورفع درجاتك في عليين.

ليت فضيلة الشيخ نبه إلى الطوام التي جاءت في ثنايا تعليقات الصاوي حتى لا يغتر بها مغتر.

ـ[الجعفري]ــــــــ[19 Mar 2007, 10:52 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيراً

ـ[الجكني]ــــــــ[19 Mar 2007, 11:57 م]ـ

إذا كان ما ذكره أخي د/عبد الرحمن حقاً،وهو عندي حق وثقة -فإن هذا لا يعتبر "تهذيباً " بل هو شيء آخر لا علاقة للجلالين رحمهما الله تعالى به 0:

1 - هما "أوّلا " الصفات،فليس من حق أحد أن يحول التأويل في كتابهما ويضع بدلاً عنه أي "عقيدة" تخالفهما ثم ينسب الكتاب إليهما،فالواجب هنا لمن أراد ذلك أن "يؤلف " كتاباً خاصاً للرد عليهما ومناقشتهما،لا أن يعمد إلى تأليفهما ف"ينسخه "،لا أقصد "النسخ " بمعنى الكتابة 0

2 - اعتماد قراءة غير التي اعتمدها الجلالان رحمهما الله ليس من حق أحد أن يغيرها إلى قراءة أخرى

3 - عبارة "وخالفهما في بعض المواضع معتمداً على أرجح الأقوال عند أئمة المفسرين" هل تعني أنه ذكر أقوالاً غير التي ذكرها الجلالان حتى وإن كانت راجحة على التي ذكراها؟ أم ماذا؟

4 - تعلمت من مشايخي رحم الله من مات منهم،وبارك في عمر من بقي منهم:الحذر من كل كتاب مكتوب عليه "تهذيب " و "هذبه "و "اختصره " خاصة مع وجود الأصل بين أيدينا، ولما سألتهم عن هذا "التحذير قالوا لي:لأنك يا بني في هذه الحالة (لا تقرأ) كلام المؤلف ورأيه نوإنما (تقرأ) رأي و (فهم) ال "مهذب " و ال "مختصِر " وشتان ما بينهما 0

وأختم هذا التعليق بما ختم به د/عبد الرحمن كلامه:

نسأل الله الكريم أن يتقبل من الشيخ الصباغ هذه الخدمة الجليلة، وأن يجزيه خيراً على هذا العمل، وأن ينفع به المسلمين عامَّة، وطلاب العلم خاصَّة.

والله من وراء القصد

ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[17 Jul 2010, 07:33 م]ـ

صدر عام 1430هـ عن مكتبة العلوم والحكم بمصر تهذيب آخر لتفسير الجلالين لأبي أسامة جمال بن نصر عبدالسلام، وقد عنون لهذا التهذيب بـ "جلاء العينين بتهذيب تفسير الجلالين"، وهو ضمن سلسلة الموسوعة الميسرة لطالب العلم الشرعي - المرحلة الثانية -.

وقد كتب المهذِّب مقدمة طويلة لهذا التهذيب، ذكر فيها:

أولاً: تعريفاً مختصراً بسلسلة الموسوعة الميسرة لطالب العلم الشرعي، حيث ذكر أن الله تعالى قد منّ عليه بإتمام كتب المرحلة الأولى، وبدأ في تقديم المرحلة الثانية بهذا التهذيب.

ثانياً: ذكر أهم المحاور التي خدم بها بهذا التفسير، وهي:

المحور الأول: توثيق النص قبل تهذيبه للوصول إلى أقرب نص لما دوّنه الجلالان، وذلك باعتماد على تحقيقه الكبير لتفسير الجلالين، والذي اعتمد فيه على 15 مخطوطاً، وعدد كبير من المطبوعات القديمة لهذا التفسير.

المحور الثاني: ضبط النص.

المحور الثالث: حذف المخالفات العقدية الموجودة في الكتاب، أو تعديلها لتوافق منهج أهل السنة في الاعتقاد.

المحور الرابع: تعديل القراءة التي يُعتمد عليها في التفسير، وجعلها على "قراءة حفص"، مع الإبقاء على بقية القراءات، وذكر من قرأ بها من القراء السبعة والرواة عنهم.

المحور الخامس: تخريج أحاديث الكتاب، وأسباب النزول، وبيان درجة كل حديث.

المحور السادس: حذف الإسرائيليات المخلة من صلب الكتاب.

المحور السابع: تعديل بعض الأخطاء الواردة في الكتاب.

ثالثاً: ذكر التهذيبات السابقة لهذا التفسير، مع بيان مزاياها وعيوبها، حيث ذكر تهذيب سعد بن عبدالرحمن الحصين، وفصّل القول حول تهذيب الدكتور محمد بن لطفي الصباغ. ثم ذكر الجديد الذي أضافه في تهذيبه هذا.

رابعاً: بيان المخالفات المحذوفة في مبحث الأسماء والصفات. وذكر أن أغلب ما ذكره هنا مأخوذ من كتاب "أنوار الهلالين في التعقباتعلى الجلالين" للدكتور محمد الخميس.

خامساً: أمثلة على المحذوفات من الإسرائيليات. وقد قدم بتعريف للإسرائيليات وبيان أقسامها، ثم ذكر أن ما أورده الجلالان في تفسيرهما على أقسام:

أ: تعيين أمور بغير دليل من الكتاب والسنة.

ب: قصص منكرة نقلاً وعقلاً.

ج: ما ينقص من قدر الأنبياء ويطعن في عصمتهم.

سادساً: أمثلة على الأخطاء العلمية المحذوفة أو المعدلة.

سابعاً: مقدمة التهذيب، وتشتمل على عدة مباحث:

المبحث الأول: التعريف بمُؤلفّي التفسير.

المبحث الثاني: التعريف بهذا التفسير وطريقة مؤلفيه فيه، مع ذكر طبعاته وما خُدم به ..

المبحث الثالث: مقدمات لا غنى عنها بين يدي التهذيب:

المقدمة الأولى: أسماء الله وصفاته وموقف أهل السنة منها.

المقدمة الثانية: مقدمة في التفسير تأليف عبدالرحمن بن قاسم النجدي.

المقدمة الثالثة: نُبذ عن علم القراءات والمعتبر منها.

المقدمة الرابعة: التعريف بالقراء السبعة والناقلين عنهم.

وقد استغرقت هذه المقدمة أكثر من تسعين صفحة. ثم بدأ في تهذيبه للتفسير، وهو يقع في مجلدين، فيها أكثر من ألفين صفحة.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير