ـ[أحمد البريدي]ــــــــ[09 Apr 2007, 09:33 م]ـ
تصحيح: اسم صاحب كتاب:أحاديث العقيدة التي يوهم ظاهرها الإشكال في الصحيحين
هو سليمان بن محمد وليس محمد بن سليمان وفقك الله.
ـ[عمرو الشرقاوي]ــــــــ[30 Jun 2010, 09:04 م]ـ
الكتاب الرابع؛ السبل المرضية لطلب العلوم الشرعية.
المؤلف؛ أبو الأشبال أحمد بن سالم المصري.
الناشر؛ دار الكيان بالرياض، مكتبة التوحيد ببورسعيد ((1426 هـ، 2006 م)).
الحكم الإجمالي علي الكتاب؛ جيد جدا.
التقويم؛ هذا الكتاب من أنفس الكتب التي كتبت في هذا
الباب ((علي كثرتها))، ولعل ذلك يرجع إلي خبرة مصنفه ــ وفقه الله ــ في هذا الجانب، وعلو كعبه.
ولقد أبدع مصنفه في رسم المنهج العلمي في العلوم الآتية:
1ــ علم العقيدة.
2ــ علم أصول الفقه.
3ــ علم الحديث ومصطلحه.
4ــ علم المنطق.
5ــ علم مقاصد الشريعة.
6ــ علم القواعد الفقهية.
وقصر نفسه في العلوم الآتية:
1ــ علم النحو.
2ــ علم الصرف.
4ــ علم البلاغة.
5ــ علم اللغة.
6ــ علم الأدب.
7ــ علم الفقه.
واقتضب جدا في:
1ــ علم التفسير وأصوله.
2ــ علم المحاضرات والتواريخ.
ومن الملاحظات علي الكتاب؛
1/ إحالته علي كتاب الشيخ: عبد العزيز القاسم ((الدليل إلي المتون العلمية)) وهو غير متوافر عند كثير من الطلبة.
2/ أن المصنف لم يلتزم بالمرحلية في التلقي في العلوم التي ذكرها كما فعل في العقيدة وأصول الفقه وغيرها، ومثال ذلك التفسير وأصوله.
3/ أقترح علي المصنف ــ نفع الله به ــ أن يعيد طبع الكتاب متلافيا هذه الملاحظات، لا سيما وقد استجد من حال المصنف، وحالة الساحة العلمية مالا يخفي.
4/ لو زاد المصنف قائمة بأسماء كتب في السلوك،
وبعض أسماء المبدعين من العلماء الذين ينصح بمطالعة كتبهم = لكان ذلك مفيدا ــ إن شاء الله تعالي ــ.
ـ[عمرو الشرقاوي]ــــــــ[30 Jun 2010, 09:10 م]ـ
إنما فعلت هذا ــــــ وإن كنت ليس من أهله ـــــ استنفارا لأبي فهر أن يستكمل هذا الموضوع المفيد.
ـ[محب القراءات]ــــــــ[30 Jun 2010, 10:27 م]ـ
الكتاب الأول: المحرر في علوم القرآن.
المؤلف: الشيخ مساعد الطيار.
التقويم: هذا الكتاب من الكتب النفيسة في بابه غير أني أرى أنه لا يصلح كمرحلة أولى للمبتدئين في هذا العلم ...
وتعليل ذلك: أن للمؤلف الفاضل –فيما أرى- نفس طلعة تأبى أن تغادر مسألة من مسائل العلم إلا وقد أتحفتك بلمحة تحرير ومعلماً من معالم التدقيق والتخصص ... فإن لم تسعفه دراسته إلى تحرير مسائل الباب ككل وإزالة غشاوة الإلف وتتابع المؤلفين على قول واحد ومثال واحد يلوكونه = إذا لم يسعفه الوقت والبحث في إزالة هذه الوضار تجده يقصها عليك ثم يفتح لك أبواباً من البحث والنظر والتفتيش تعينك –لو كنت مجداً- على هدم معابد التبعية العلمية بيديك ...
ومثل هذا النوع من الكتابة يحرر العقول ويفتح آفاقا من النظر والبحث غير أنه لا يصلح لطالب مبتديء جاهل حتى بمفردات العلم الأولية ... ولا أظن أن المؤلف الفاضل قد أراد بكتابه هذا الصنف من الطلاب ...
أحسنت
وأتفق معك فيما ذكرت فقد قمت بتدريس مادة علوم القرآن للمبتدئين في هذا العلم في معهد علمي , وكان مقررا عليهم هذا الكتاب , لكونه يدرس في معهد الإمام الشاطبي بجدة.
وفي الحقيقة كنت ألاحظ هذه الملاحظة وأرى أن الكتاب فوق مستوى المبتدئ في هذا العلم.
وقد قرأت عدة كتب في علوم القرآن أثناء تحضيري للدروس , وأرى أن الحاجة ماسة لتأليف كتاب ميسر وسهل للمبتدئين على غرار:
التفسير الميسر
والفقه الميسر
والتجويد الميسر ( http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?t=16835&highlight=%C7%E1%CA%CC%E6%ED%CF+%C7%E1%E3%ED%D3%D1 )
التي أصدرها مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة
ـ[عبدالرحمن شاهين]ــــــــ[27 Nov 2010, 10:49 ص]ـ
هل من استكمال لما بدأتم به؟