تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

* يحتوي على اكثر من (4000) صورة ملونة عالية الوضوح جميعها مأخوذة بعدسة المؤلف تصور النبات في مراحله المختلفة.

*يعرف بالنباتات التي ورد في المصادر اللغوية معزوة الى جبال السراة والحجاز ومنها الانواع النادرة أو المهددة بالانقراض ويشمل التعريف بأسمائها ومسمياتها وأنواعها وكثير من صفاتها مع التركيز على ذكر منافعها الاقتصادية والدوائية.

* يذكر المسائل اللغوية والطرائف الأدبية ذات العلاقة ويورد ماروي في ذلك من أشعار وامثال واقوال.

* يذكر اللغات واللهجات الواردة في ألفاظ النبات ويوضح ماحدث لها من تطور.

*يذكر الاسم اللاتيني بعد ذكر الاسم العربي للنبته لتعم الفائدة.

* يسهم في تعريب الفاظ النبات التي تدرس في كثير من كليات الطب والعلوم والصيدلة في البلاد العربية وبخاصة ماكان من نبات الجزيرة العربية بمصطلحات اجنبية.

ذيّل لتمام الفائدة بملحقين تضمن احدهما خرائط لجبال السراة والحجاز وفيها يتضح مواقع كثير من الاسماء الجغرافية

التي وردت ضمن مادة الكتاب وتضمن الاخر صوراً لعدد من النباتات التي وردت عرضاً في اثناء هذا الكتاب.

* ختم بفهارس شاملة (بالعربية واللاتينية) تسهل الافادة من مادتة العلمية.

حجم البحث وميدانه

امتد عمل الباحث في هذا الكتاب ليشمل رقعة جغرافية طويلة تمتد عبر سلسلة جبال السَّراة والحجاز من أقصى جنوبها إلى أقصى شمالها (من أقصى جنوب الجزيرة العربية إلى شمال الطائف، ثم جبال الحجاز، وتمتد من وادي السيل شمال الطائف إلى جبال مَدْيَن قرب خليج العقبة، والكتاب يضم بين دفتيه الكثير والمهم والنادر مما ذكره المتقدمون من نباتات جبال السَّراة والحجاز، سواء ما نبت منها في شِعاف تلك الجبال وأصدارها وأغوارها التهامية، أو نبت في سفوحها المنحدرة إلى الشرق (عالية نجد) وسواء كان ذلك من الأشجار الكبيرة، أو من الشجيرات الصغيرة، وسواء كان ذكرهم لها على سبيل الإجمال أو التفصيل. والكثير من نباتات تلك الجبال، هو مما ينبت أيضاً في هضاب نجد وغيرها من المناطق. وكل ذلك مما ينبت بريا من تلقاء نفسه، وليس للإنسان دخل في زراعته ورعايته.

وجاء هذا العمل في مجلدين كبيرين، جاوزت صفحاته 1400 صفحة من القطع الكبير، وبلغ عدد الصور في الكتاب نحو (4000) صورة؛ لتوضيح أكثر من 400 مادة نباتية.مطبوع طبعة فاخرة

بقي ان اكتب شيئاً من سيرة المؤلف واعذروني على الاطالة:

الدكتور أحمد بن سعيد قشاش الغامدي

- من مواليد قرية (حزنة) بمحافظة بلجرشي.

- أنهى مراحل تعليمه الأولى بمدارس محافظة بلجرشي بمنطقة الباحة.

- حصل البكالوريوس (بمرتبة الشرف الأولى) من كلية الآداب بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة سنة 1409 هـ.

- نال جائزة الطالب المثالي على مستوى الجامعة سنة 1409هـ.

- عُين معيداً بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة سنة 1410 هـ.

- حصل على الماجستير (بمرتبة الشرف الأولى) في البلاغة والأدب سنة 1414هـ.

- نال الدكتوراه (بمرتبة الشرف الأولى) من قسم اللغويات بالجامعة الإسلامية مع التوصية بطباعة الرسالة وتوزيعها على نفقة الجامعة سنة 1417هـ.

- يعمل أستاذاً لعلوم اللغة العربية بقسم اللغويات بالجامعة الإسلامية.

- حصل على جائزة المدينة المنورة للتفوق العلمي مرتين (عقب حصوله على الماجستير ثم الدكتوراه).

- أشرف على عدد من الرسائل العلمية.

- نشر عدداً من البحوث والدراسات التخصصية في بعض المجلات العلمية المحكمة.

- يشارك بمقالاته العلمية في اللغة والمواضع والأنساب والنبات في بعض الصحف والمجلات السعودية.

- يعد أحد الخبراء البارعين في النباتات والأعشاب الطبيعية والمواضع والبيئات النباتية والزراعية.

من أعماله العلمية:

1 - دراسة وتحقيق كتاب (شرح مقامات الحريري) لمحمد بن أبي بكر الرازي.

2 - دراسة وتحقيق كتاب (إسفار الفصيح) لأبي سهل محمد بن علي الهروي.

3 - (النبات في جبال السراة والحجاز) معجم لغوي نباتي مصور (جزءآن) 1427هـ.

العنوان:

المدينة النبوية – الجامعة الإسلامية – قسم اللغويات

البريد الإلكتروني: [email protected]

))))))))))))))

منقول:

أقول:

وفي الكتاب ضبط للمسميات والمصطلحات وبحث ميداني في أي المناطق في الحجاز ينطقون بالكلمة بهذا اللفظ أو غيره، ومقارنتها بكتب القدامي ثم اسم النبتة باللاتيني ومراجع كل معلومة مع إثراء البحث بالصور الواضحة المعبرة.

وبالنسبة لما يخص موضوعنا فقد وجدته خصص 6 صفحات للشبارق والشبرق من ص 524 إلى ص 530 في الجزء الأول. والصور التي أثبتها في كتابه تشبه ما نقلناه هنا. ولم يتنبه المؤلف لكون الشبرق هو الضريع حين ييبس، لكنه نقل نصوصا قديمة وحديثة تفيد أن الرعاة يجنبون ماشيتهم أكل الشبرق اليابس لما يسببه من ضرر ...


ولمن أراد تأمل أمثلة للصور في الكتاب عموما وليس الشبرق بخصوصه، فقد ألحقت بعضها للتنزيل.

والكتاب كما نمي إلي بيع بـ 330 ريال في معرض الكتاب في الرياض أما الآن فمعظم المكتبات تبيعه بـ 550 ريال.
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير