ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[30 - 07 - 2008, 03:39 م]ـ
محمد .. هل لهذا جئت تسعى = وهل لك ينتمي همل مشاع
أإسلام وتغلبهم يهود =وآساد وتقهرهم ضباع
شرعت لهم طريق المجد لكن = أضاعوا شرعك السامي فضاعوا
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[30 - 07 - 2008, 09:55 م]ـ
لله درك ...
بارك الله فيك
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[30 - 07 - 2008, 10:06 م]ـ
الدين عند الله الإسلام وماجاوزه كفر وبهتان
فأين يذهب هؤلاء باسمائنا يستجدون الذلة
ولكن رحم الله أبا ريشة إذ يقول:
لا يلام الذئب في عدوانه ........ إن يك الراعي عدو الغنم
ـ[سهى الجزائرية]ــــــــ[31 - 07 - 2008, 03:26 ص]ـ
قصيدة رائعة ومؤثرة فعلا عندما قراتها امتلات عيناي بالدموع .........
احسنت الاختياراخي الكريم
ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[01 - 08 - 2008, 09:51 ص]ـ
أي أديان يقولون والله من فوق عرشه يقول لنا:"ان الدين عند الله الاسلام"!!!
ليت قومي يعلمون وياليتهم يعملون بما يعلمون ..
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[07 - 12 - 2008, 01:43 م]ـ
بارك الله فيكم إخوتي وأخواتي على مروركم الكريم وتعليقاتكم المثمرة،وإثرائكم النافع
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[07 - 12 - 2008, 02:20 م]ـ
قصيدة مؤثرة حقا، تشف عن واقع مأساوي، ومشهد عصيب
ويا للأسى ونحن نسلم أذقاننا إلى حتفنا بإرادتنا وقرارنا
ورغم بهرجة الأمر وتزييف الواقع سنظل أمة الكلام ..
وحتى الكلام لا يخرج إلا متلبسا!
" كلاما كثيرا نقوله هذا المساء
كلاما كثيرا لا نقوله
ووحده
طافحا بالمشقةِ
هواءٌ ..
يغادرُ
النافذة "
ـ[سيل]ــــــــ[07 - 12 - 2008, 02:38 م]ـ
كان الأجدى أن يُسمى هذا الحوار على الأقل (حوار الثقافات) لا حوار الأديان, لأنه لا دين إلا الإسلام (إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ) وغير الإسلام يبقى معتقدا دنيويا وضعه الإنسان. وحتى لا يتم تجاوز ركائز أساسية تتعلق بالثوابت التي حض عليها الدين الإسلامي الحنيف.
وأصلا حوار هؤلاء المجرمين بماذا سيفيدنا؟! هم لديهم أهداف مقدسة لا يحيدون عنها أبدا أهمها القضاء على ديننا. ولعل من النتائج السيئة لهذا الحوار أن صحيفة توصف بالمتطرفة في إحدى الدول الأوربية قالت: "على العاهل السعودي الذي دعا إلى هذا الحوار أن يسمح ولو ببناء كنيسة واحدة في بلاده" والمطالبات قادمة, الله المستعان.
قاتل الله الليبرالية ودعاتها العلمانيين الذين بدأ نفوذهم يتمدد في دول مسلمة لم تعرف هذه الفئة من قبل.
بالنسبة للقصيدة جميلة جدا ومؤثرة.
والحقيقة أخي الأستاذ الفاضل ليث بن ضرغام كنت أتمنى إيضاح وجهة نظري بالشكل الكامل في قصيدة أحمد مطر قبل أن يتم إقفال الموضوع, وأن اعتراضي وسخطي كان منصبا تجاه وصفه المسيء (للأعراب الشعب) , لا الحكام الذين أرى أن الدفاع عنهم فيه من الإثم ما الله به عليم. أما الأعراب فهم أكثر العرب في أفغانستان والشيشان والعراق, وهم الذين ضربوا أمريكا في عقر دارها.
هذا ما أحببت توضيحه, وتأكد بأن همي وإياك وكل المسلمين واحد.
وأنت أخ لك من الود والاحترام ما يجدر تجاه شخص فاضل مثلك.
تقبل مودة أخيك.