تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ابن القاضي]ــــــــ[08 - 09 - 2008, 01:27 م]ـ

رائعة هذه المقامة وطريفة؛ أحسن الله إليك يادكتور مروان.

لكن لو تكرمتَ ما معنى الحناشية؟!

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[08 - 09 - 2008, 02:43 م]ـ

أهلا بك يا دكتور مروان عدت والعود أحمد

يسعدني أن أكون أول من رأى الحناشي والحناشية ـ ينبغي أن يكون لمقاماتك شخصا معروفا كعيسى بن هشام ـ وزدنا من حديث الذي لا تشك في كذبه.

هلا وغلا بالزين زين الشباب

للعلم

فلا يشترط ذلك

راجع مقامات الحريري والهمداني وغيرهما

وشكرا لك

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[08 - 09 - 2008, 02:45 م]ـ

رائعة هذه المقامة وطريفة؛ أحسن الله إليك يادكتور مروان.

لكن لو تكرمتَ ما معنى الحناشية؟!

هو قريب من اسم صاحبها

لكننا استخدمنا الكناية

كما تعلم في أسلوب المقامات

وهلا وغلا

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[08 - 09 - 2008, 02:48 م]ـ

رائعة يا دكتور ...

يمكن إسقاطها على الوضع العام في بلادي وبلادك حيث أصبح كيلو غراما من البندورا يساوي سعر صرف الدولار

.... !!!

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[08 - 09 - 2008, 06:04 م]ـ

رائعة يا دكتور ...

يمكن إسقاطها على الوضع العام في بلادي وبلادك حيث أصبح كيلو غراما من البندورا يساوي سعر صرف الدولار

.... !!!

كان الله في عون العباد

وشكرا لك

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[08 - 09 - 2008, 06:19 م]ـ

شيخنا الجليل وحبيبنا الغالي وأستاذنا المفضال الشيخ مروان في الميدان وأنا غير دار بهذا المعمعان؟! مرحى مرحى!

ولو كنت أنا مكان البائع، ولست بكائن فيما يبدو من نازلة الحال، لكانت لي مع ذلك البخيل المُدَعْبَل ــ حلق الله ساقيه ــ مقامة عظيمة!

اشتقنا إليك كثيرا أيها الحبيب، فهلا .. هلا وألف غلا!

والله لأنا بأشدّ الشوق لك أيها الحبيب الغالي

حمدا لله على السلامة

شكرا لك

وبارك الله فيك وأحسن إليك

ودمت بودٍّ

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[08 - 09 - 2008, 06:21 م]ـ

إيه، أيها الكريم زدنا، زادك الله رفعة ومقاما

ولك مثل ذلك وزيادة

بارك الله فيك

وأحسن إليك

وشكرا لك

ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[08 - 09 - 2008, 07:13 م]ـ

والله لأنا بأشدّ الشوق لك أيها الحبيب الغالي

حمدا لله على السلامة

شكرا لك

وبارك الله فيك وأحسن إليك

ودمت بودٍّ

سلمك الله أيها الأخ الحبيب والغالي.

أريد أن ألقي ضوءا على قولي في المشاركة السابقة، وهو:

"ولو كنت أنا مكان البائع، ولست بكائن فيما يبدو من نازلة الحال، لكانت لي مع ذلك البخيل المُدَعْبَل ــ حلق الله ساقيه ــ مقامة عظيمة! "

لا أقصد بـ "المقامة" هنا فن المقامة الذي أتحفتنا بدره من درره، بل أقصد بها "معركة" أو ما أشبه ذلك. وأنا لا أشرح ذلك لأستاذنا الدكتور مروان، معاذ الله، بل أنبه إلى ذلك خشية من استعجام الأمر على القراء.

وهلا وغلا!

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير