15. وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ حِجَابًا مَسْتُورًا (الإسراء - 17 - الآية: 45)
16. وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا (الإسراء - 17 - الآية: 46)
17. وَإِذْ قُلْنَا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحَاطَ بِالنَّاسِ وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَمَا يَزِيدُهُمْ إِلا طُغْيَانًا كَبِيرًا (الإسراء - 17 - الآية: 60)
18. وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلا خَسَارًا (الإسراء - 17 - الآية: 82)
19. قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا (الإسراء - 17 - الآية: 88)
20. وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلا كُفُورًا (الإسراء - 17 - الآية: 89)
21. أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا (الإسراء - 17 - الآية: 78)
22. وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلا (الكهف - 18 - الآية: 54)
23. مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى (طه - 20 - الآية: 2)
24. وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا (طه - 20 - الآية: 113)
25. وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا (الفرقان - 25 - الآية: 30)
26. قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (الزمر - 39 - الآية: 28)
27. كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (فصلت - 41 - الآية: 3)
28. وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ (فصلت - 41 - الآية: 44)
29. وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ (الشورى - 42 - الآية: 7)
30. إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (الزخرف - 43 - الآية: 3)
31. قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا (الجن - 72 - الآية: 1)
32. بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ (البروج - 85 - الآية: 21)
سؤالي:
من خلال ترتيب النزول، يبدو أن أول ظهور للفظ (القرآن) في الوحي هو الآية 21 من سورة البروج. فهل هذا صحيح؟
وهل يمكن، بناء على ذلك، أن نحدد تاريخ ظهور هذا اللفظ بتاريخ نزول سورة البروج (لم أجد في ما تيسر لدي من الوقت تحديد سنة نزولها)؟
كما أرجو معرفة كيف كان النبي (ص) يعرّف السور التي تنزل عليه قبل نزول هذه السورة؟ وكيف يميز بينها؟ وهل كان يستعمل لفظ (الوحي) فقط لتعريفها؟
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[03 Jan 2008, 01:02 ص]ـ
[محمد بن جماعة;
قد رغبت في معرفة تأريخ أول ظهور للفظ (القرآن) في الوحي، فبحثت عن هذه اللفظة في المصحف، فوجدتها وردت في 32 موضعا:
الأخ الفاضل محمد بن جماعة:
ورد لفظ قرآن - القرآن في المصحف: 58 مرة، وقرآنا 10 مرات ..
انظر المعجم المفهرس ص 529 ..
مع التحية.
ـ[محمد عمر الضرير]ــــــــ[03 Jan 2008, 01:51 ص]ـ
بل ورد لفظ القرآن في المصحف الشريف 69 مرة.
18 مرة منها بدون ال التعريفية وهي: 1 - يونس:15، 2 - يونس: 61، 3 - يوسف: 2، 4 - الرعد:31، 5 - الحجر:1، 6 - الإسراء:78، 7 - الإسراء:106، 8 - طه:113، 9 - يس:69، 10 - الزمر:28، 11 - فصلت:3، 12 - فصلت:44، 13 - الشورى:7، 14 - الزخرف:3، 15 - الجن:1، 16 - القيامة:17، 17 - القيامة:18، 18 - البروج:21.
ومن ثم فقد ذُكر 51 مرة بأل التعريفية، وسرد ذلك يطول.
إلا أني على استعداد تام لسردها في حال رغب إخوتي الأكارم في ذلك.
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[03 Jan 2008, 03:27 ص]ـ
ورد لفظ القرآن بجميع صوره 70 مرة وليس 69 حسب المعجم المفهرس ص 539/ 540
القرآن: 50
قرآن: 8
قرآنا: 10
قرآنه: 2
المجموع: 70
الأخ محمد عمر الضرير:
بل ورد لفظ القرآن في المصحف الشريف 69 مرة.
ومن ثم فقد ذُكر 51 مرة بأل التعريفية، وسرد ذلك يطول.
إلا أني على استعداد تام لسردها في حال رغب إخوتي الأكارم في ذلك
...
الإحصاء الذي أتيت به ليس صحيحا
المسألة الان بينك وبين المعجم المفهرس، أيكما أصح ..
¥