تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[03 Mar 2008, 08:00 م]ـ

وعندي طبعة أخرى؛ ولعلها مسروقة (أو مزورة)

عن الطبعة التركية التي أشرت إليها يا شيخنا الفاضل الدكتور عبد الرحمن

(تفسير غريب القرآن العظيم؛

لأبي بكر محمد بن زكريا الرازي

وهي بتحقيق:

الدكتور حسين ألمالي

وهي بجزء واحد / 692 صفحة،

نشر: دار الكتب العلمية).

وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو يعقوب]ــــــــ[04 Mar 2008, 04:25 م]ـ

جزيت خيرا على هذا العرض وجعله الله في موازين أعمالك

ـ[المنصور]ــــــــ[05 Mar 2008, 11:05 ص]ـ

عندي الطبعتان

وقد كنت زورت في نفسي أن الطبعة التركية أجود بناء على مقارنة بعض النصوص بين الطبعتين

فلعل شيخنا الفاضل الدكتور عبد الرحمن الشهري يعيد النظر في الحكم، فالحكم على الطبعات يحتاج لمزيد من التأمل إذا كانت الطبعات متقاربة كما هو الحال في كتابنا هذا، والله أعلم.

وبالمناسبة أشيد بهذه الفكرة

ولعلها تكون أحد مشاريع الملتقى

كتاب .... بين طبعتين

وتكون الكتب المعروضة مما له تعلق بالقرآن وعلومه

ولامانع أن يكون العنوان: كتاب ...... بين ثلاث طبعات، أو حتى أربع.

وفقك الله ياشيخنا عبد الرحمن

ـ[المنصور]ــــــــ[05 Mar 2008, 05:39 م]ـ

هذه صفحات من النسختين للمقارنة

وهي أول صفحة فتحتها ولم أتعمد البحث

دقق النظر وستجد الفرق

علما أن النسخة التركية هي التي بأسفلها أرقام صفحات

وفق الله الجميع

ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[05 Mar 2008, 08:02 م]ـ

هذه صفحات من النسختين للمقارنة

وهي أول صفحة فتحتها ولم أتعمد البحث

دقق النظر وستجد الفرق

علما أن النسخة التركية هي التي بأسفلها أرقام صفحات

وفق الله الجميع

أولا = جزاك الله خيرا أخانا الكريم المنصور

على ما تفضلت به مشكورا

بتصوير هذه الصفحات من النسختين للمقارنة

ثانيا = ولأن طبعتي الكتاب ليستا أمامي الآن

ولكنني أستطيع الحكم على الطبعتين حكما سريعا؛

ولعلي أعود إليهما، بمشيئة الله، مبينا ما فيهما من هنات!!!

ولكني بالنظرة السريعة إلى الصفحات المصورة

أجد أن الكتاب لم يأخذ حقه من التحقيق والتخريج،

وبما أنه كتاب في اللغة وغريبها؛

كان يجب أن تضرب جميع مواده على كتب اللغة والغريب

وهذا ما لم أجده في الصفحات المصورة هاهنا

وأمر آخر تبدى لي سريعا في التحقيق والتخريج

حيث ذكر المؤلف هذين البيتين، ومرّ عليها محقق إحدى النسختين

مرورا كريما، دون أن يكلف نفسه عناء البحث عنهما، ونسبة القائل لهما

ومن ثمة تخريجهما من ديوانه، وهما:

فَما أُمُّ الرُدَينِ وَإِن أَدَلَّت = بِعالِمَةٍ بِأَخلاقِ الكِرامِ

إِذا الشَيطانُ قَصَّعَ في قَفاها = تَنَفَّقناهُ بِالحَبلِ التُؤامِ

وهما من البحر الوافر، وقائلهما الشاعر:

أوس بن حَجَر بن مالك التميمي أبو شريح.

95 - 2 ق. هـ / 530 - 620 م

وهو شاعر تميم في الجاهلية، أو من كبار شعرائها، أبوه حجر هو زوج أم

الشاعر زهير بن أبي سلمى، كان كثير الأسفار، وأكثر إقامته عند

عمرو بن هند في الحيرة. عمّر طويلاً ولم يدرك الإسلام.

في شعره حكمة ورقة، وكانت تميم تقدمه على سائر الشعراء العرب.

وكان غزلاً مغرماً بالنساء.

وهما في ديوانه / 375

وشكرا لك

ـ[المنصور]ــــــــ[05 Mar 2008, 10:32 م]ـ

جزك الله خيرا يادكتور مروان

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير