تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

الثالث: عند أبي داود (4900)، والترمذي (1019)، وإسناده ضعيف، ورواه بالعنعنه.

الرابع: عند ابن ماجه (2956) بالعنعنه.

والخامس: عند ابن ماجه (4019) بالعنعنه، و سنده ضعيف.

والسادس: عند ابن ماجه (4259) بالعنعنه و سنده ضعيف. والله أعلم.

وعند أحمد 8/ 33و440و451، و9/ 496، و10/ 475 طبعة الرسالة.

وقد وقع لمحققي المسند في هذه المواضع شيء عجيب! فليراجع.

وله روايات عن ابن عمر في غير هذه الكتب، بعضها صريح في السماع .... تحتاج إلى تتبع ونظر في صحة أسانيدها، وسلامة ألفاظ الأداء .. ولم أنشط لذلك ..

ولننظر في التأريخ، والبلد:

فابن عمر رضي الله عنه مقيم بالمدينة، وتوفي رضي الله عنه بعد حج عام 73 هـ بأيام ...

وأما عطاء بن أبي رباح: فقد وولد في عام 26 فقد روي عنه أنه ولد لسنتين خلون من خلافة عثمان يعني في عام 26هـ، وقال ابن يونس وابن حبان وغيرهم سنة 27هـ اهـ

أقول: والفرق اليسير غير مهم هنا بمعنى أنه أدرك من حياة ابن عمر رضي الله عنه أكثر من 45 عام، وعطاء مكي مقيم في الحرم ... = يستبعد أنه لم يسمع من ابن عمر شيئا مع كثرة تردد ابن عمر على مكة للحج والعمرة .. أما اللقاء فلا إشكال، وأما السماع .. فلعله ـ إن صح ـ قليل جدا .. والله أعلم.

انظر: الكاشف 2/ 21، وتهذيب التهذيب 7/ 182.

وانظر: تحفة الأشراف 6/ 11 وإتحاف المهرة لابن حجر 8/ 588.

ورواه الطبراني في الكبير (13587) قال حدثنا إبراهيم بن نائلة الأصبهاني، وابن مردويه في جزء أحاديث أبي عبد الله بن حيان (48ح15) قال حدثنا إبراهيم بن محمد بن الحارث، وعبد الله بن محمد بن زكريا ـ ثلاثتهم ـ

(إبراهيم بن نائلة، وإبراهيم بن محمد، وعبد الله) قالوا: حدثنا إسماعيل بن عمرو البجلي، عن إسرائيل، عن ثوير بن أبي فاختة، عن عطاء، عن ابن عمر قال (شهدت النبي صلى الله عليه وسلم خمساً وعشرين مرة فكان يقرأ في الركعتين قبل الفجر، والركعتين بعد المغرب قل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد) لفظ ابن مردويه وعند الطبراني ( .. والركعتين قبل المغرب .. ).

قال الدارقطني في أطراف الغرائب والأفراد (3/ 408:3080): غريب من حديث عطاء بن أبي رباح عنه، تفرد به ثوير بن أبي فاخته عنه، وتفرد به إسماعيل بن عمرو عنه، عن إسرائيل، عن ثوير.

تنبيه: في أطراف الغرائب: يزيد بن أبي فاختة! وهو خطأ،.

وفيه: عن إسماعيل بدل إسرائيل والصواب: ما أثبته.

وطبعة هذا الكتاب _الكتب العلمية _ مليئة جداً بالأخطاء. والله أعلم.

وفيه: إسماعيل بن عمرو البجلي: قال أبو حاتم، والدارقطني ضعيف، وقال ابن حبان: يغرب كثيراً، وقال أبو أحمد بن عدي: حدث بأحاديث لا يتابع عليها، وقال الخطيب البغدادي: صاحب غرائب ومناكير، وقال ابن عقدة: ضعيف ذاهب الحديث، وقال الأزدي: منكر الحديث، وقال أبو الشيخ الأصبهاني: غرائب حديثه تكثر.

انظر: الثقات لابن حبان 8/ 100، والكامل 1/ 523، وطبقات المحدثين بأصبهان 2/ 71، وميزان الاعتدال 1/ 239، وتهذيب والتهذيب 1/ 279.

وثوير بن أبي فاختة هو: أبو الجهم الكوفي:

متفق على ضعفه، بل بعضهم كذبه.

انظر: التاريخ الكبير 2/ 183، والجرح والتعديل 2/ 472، والضعفاء للنسائي 27، والمجروحين 1/ 205، والضعفاء للعقيلي 1/ 180، والكامل 2/ 315 , وتهذيب الكمال 4/ 429، وميزان الاعتدال 1/ 375، وتهذيب التهذيب 2/ 32، وتقريب التهذيب 135.

وعلقه ابن أبي حاتم في العلل 1/ 105،

ورواه ابن السماك في جزء حنبل " التاسع من الفوائد" (10) قال حدثنا حنبل، حدثنا عمر بن عثمان، حدثنا أبو تميلة، عن محمد بن إسحاق، عن يحيى بن يزيد، عن زيد بن أبي أنيسة.

وابن عبد البر في التمهيد 7/ 258 من طريق عمر بن عثمان بهذا الإسناد.

(تنبيه: تصحف في التمهيد إلى عمرو بن عثمان)

ورواه ابن عدي في الكامل 7/ 186، حدثنا محمد بن أحمد بن موسى السوليطي، حدثنا علي بن بكار المصيصي، حدثنا أبو إسحاق الفزاري، عن يحيى بن أبي أنيسة.

والخلال في فضائل سورة الإخلاص (21) حدثنا أحمد بن إبراهيم بن شاذان، وأبو الحسن علي بن عمر الحافظ، وعبيد الله بن حبابة، قالوا: حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا طالوت بن عباد حدثنا شهاب بن شرنفة.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير