تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

أربعتهم (أحمد، ومحمد بن بشار، وابن المثنى، وعمرو بن علي) عن محمد بن جعفر.

وأخرجه أبو داود (1: 203/ برقم 764): حدثنا عمرو بن مرزوق.

وأخرجه ابن أبي الدنيا في التهجد (456/ برقم 435): حدثنا علي بن الجعد.

وأخرجه ابن جرير في تهذيب الآثار (2: 644/ برقم950): حدثنا أبو كريب، حدثنا زيد بن الحباب.

وأخرجه ابن خزيمة (1: 238/ برقم 468)، وابن الجارود في المنتقى (ص55/ برقم 180): حدثنا محمد بن يحيى.

وأخرجه الحاكم في المستدرك (1: 360/ برقم 858): أخبرنا أبو عمرو عثمان بن أحمد بن السماك ببغداد، ثنا علي بن إبراهيم الواسطي.

كلاهما (محمد بن يحيى، وعلي الواسطي) عن وهب بن جرير.

وأخرجه أبو يعلى في مسنده (13: 339/ برقم7398)، وعنه ابن حبان (5: 80/ برقم 1780): حدثنا زهير بن حرب، قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي.

وأخرجه البخاري في التاريخ الكبير (6: 488)، والحاكم في المستدرك (1: 360/ برقم 858): من حديث آدم بن أبي إياس.

وأخرجه الطبراني في الدعاء (1: 77/ برقم 522)، والبيهقي في سننه الكبير (2: 35/ برقم2184): من طريق أبي الوليد الطيالسي.

وأخرجه البيهقي في سننه الكبير (2: 35/ برقم2184): من طريق الحارث بن محمد، ثنا يزيد بن هارون، ثنا مسعر وشعبه.

أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أنا أحمد بن سلمان، ثنا الحسن بن مكرم، ثنا شبابة.

تسعتهم (الطيالسي، ومحمد بن جعفر، وعمرو بن مرزوق، وعلي بن الجعد، وزيد بن الحباب، ووهب بن جرير، و عبد الرحمن بن مهدي، وآدم بن أياس، وأبو الوليد، ويزيد بن هارون، وشبابة) عن شعبة، عن عمرو بن مرة، عن عاصم العنزي، عن ابن جبير بن مطعم، عن أبيه (فذكره).

قال الحاكم: " وفي حديث وهب بن جرير: عن نافع بن جبير بن مطعم، عن أبيه ".

قلت: ووقع بيان هذا المبهم (أيضًا) في رواية يزيد بن هارون، وزيد.

وما وقع في الكبير: (عاصم، عن رجل من عنزة) تصحيف، صوابه: (عاصم رجل من عنزة).

ولفظ رواية محمد بن جعفر: رأيت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) حين دخل الصلاة، قال:"الله أكبر كبيرًا، الله أكبر كبيرًا، الله أكبر كبيرًا، الحمد لله كثيرًا، الحمد لله كثيرًا، الحمد لله كثيرًا، سبحان الله بكرةً وأصيلاً، سبحان الله بكرةً وأصيلاً، سبحان الله بكرةً وأصيلاً.

اللهم إنِّي أعوذ بك من الشيطان، من همزه، ونفثه، ونفخه".

قال عمرو: وهمزه الموتة، ونفخه الكبر، ونفثه الشعر. هذا لفظ ابن بشار عنه.

ولفظ البعض قال: "من الشيطان الرجيم".

ولفظ يزيد بمعناه ولم ينسب التفسير إلى عمرو، ولكن قال: قيل: وما همزه؟ قال: الموتة التي تأخذ بن آدم، قيل: وما نفخه؟ قال: الكبر، قيل: وما نفثه؟ قال: الشعر.

ولفظ عمرو بن مرزوق: " أنه رأى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يصلي صلاة ـ قال عمرو: لا أدري أي صلاة هي ـ ولم ينسب الزيادة إلى عمرو (كذلك).

وقال شبابة: قال شعبة: قال لي مسعر: إن عمرًا روى هذا التفسير عن النبي (صلى الله عليه وسلم).

قلت: ذكر طرفًا من هذا الاختلاف البيهقي في السنن الكبير (2: 35).

* وعاصم العنزي لم أجد فيه جرحا ولا تعديلا إلا ذكر ابن حبان له في (الثقات).

وقد جعله البخاري في التاريخ الكبير (6: 488) في ترجمة عاصم بن عمير العنزي. قال: عن أنس، روى عنه محمد بن أبي إسماعيل .. ثم ساق الخلاف المذكور آنفًا.

وقد ذكره الذهبي في (الميزان)، فقال: " عاصم بن عمير العنزي (د ق) .. وهو عاصم بن أبي عمرة.

روى عن: أنس بن مالك، ونافع بن جبير بن مطعم.

روى عنه: عمرو بن مرة، ومحمد بن أبي إسماعيل السلمي.

له عند أبي داود وابن ماجة حديث جبير بن مطعم.

أنه رأى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يصلي، فقال: "الله أكبر كبيرًا، الله أكبر كبيرًا" الحديث. وأورد له البخاري في (تاريخه) طرق هذا الحديث، وذكر الاختلاف فيه على عمرو بن مرة، فقال: شعبة عن عمرو بن عاصم العنزي. وقال عبد الله بن إدريس وعبثر: عن حصين يعني ابن عبد الرحمن، عن عمرو، عن عباد بن عاصم. وقال أبو عوانة: عن حصين عن عمرو سمع عمار بن عاصم قال ولا يصح.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير