ـ الأنعام: 138.
ـ الفرقان:22.
ـ الفرقان: 53.
ـ الفرقان: 53.
ـ الرحمن: 19 ـ 20 ـ 21 ـ 22.
ـ اللؤلؤ: أجسام كروية أو إجاصية الشكل, ملساء, لامعة, تتكون في أصداف بعض القشريات،وتعتبر جواهر نفيسة، تتكون اللؤلؤة عندما يدخل جسم غريب, هو عادة حبة رمل أو دودة صغيرة, صدفة الحيوان القشري فيعمد هذا الحيوان إلى إفراز مادة قوامها كربونات الكلسيوم تتراكم على الجسم الغريب حتى يتحول ذلك الجسم إلى كرة صغيرة بيضاء كريمية أو رمادية, أو زرقاء, أو وردية, أو خضراء, أو سوداء, أو غير ذلك، وإنما يكثر اللؤلؤ في مياه الخليج العربي, وبخاصة في البحرين, وفي سواحل أستراليا والهند والصين وولاية كاليفورنيا الأميركية, حيث يقوم الغواصون بصيده، ومن اللؤلؤ نوع صنعي زائف يعد بطلي الخرز الزجاجي بمادة مصنوعة من حراشف السمك، والمرجان: صغار اللؤلؤ.
ـ المد والجزر: تعاقب ارتفاع مياه البحار والمحيطات (وهذا هو المد) وانخفاضها وهو رد فعل طبيعي لحركة المد فارتفاع مستوى الماء في بعض جهات الأرض يتبعه بالضرورة انحسارها عن مناطق أخرى (وهذا هو الجزر). وإنما تحدث هذه الظاهرة مرتين في اليوم، بسبب من جاذبية القمر والشمس التي تجعل المياه ترتفع حين يكون الجذب على أشده لتعود فتنحسر نتيجة لدوران الأرض حول محورها، ولما كان القمر أقرب إلى الأرض من الشمس، فإن أثر جذب القمر لمياه البحار والمحيطات يبلغ ضعفي أثر جذب الشمس لها أو أكثر قليلاً، وحين يجذب القمر والشمس المياه من جهة واحدة أو من جهتين متقابلتين (أي حين يقع القمر والشمس على خط مستقيم وهو ما يحدث حين يكون القمر هلالاً وحين يكون بدراً) فإن الجذب الإضافي الذي تحدثه الشمس يجعل المد أعلى من المعتاد والجزر أدنى من المعتاد، وحين يكون جذب الشمس على زاوية قائمة بالنسبة إلى جذب القمر، فعندئذ تكون فاعلية الجذب أقل ويكون المد محدوداً, وكذلك الجزر.
ـ الحج: 5.
ـ فصلت: 39.
ـ السجدة: 7.
ـ رواه البخاري في كتاب الإيمان باب تفاضل أهل الإيمان في الأعمال برقم: / 21 / ومسلم في كتاب الفتن وأشراط الساعة باب ما بين النفختين برقم: / 5253 / والنسائي في كتاب الجنائز باب أرواح المؤمنين برقم: / 2050 / وأبو داود في كتاب السنة باب في ذكر البعث والصور برقم: / 4118 / وابن ماجه في كتاب الزهد باب ذكر القبر والبلى برقم: / 4256 / وأحمد في مسند باقي المكثرين برقم: / 7833 / ومالك في كتاب الجنائز برقم: / 503 /.
ـ فصلت: 39.
ـ انظر ? المياه في القرآن، منهاج لتفسير الإشارات العلمية في الآيات القرآنية ?، المهندس أحمد عامر الدليمي، دار النفائس، بيروت الطبعة الأولى عام 1423 هـ 2002 م: 147.
ـ التربة: ذلك الجزء من سطح الأرض الذي تنمو فيه النباتات، يتفاوت عمق التربة فلا يعدو بضعة سنتيمترات في بعض المواطن, ويصل إلى ثلاثة أمتار في بعض المواطن, ويتفاوت خصبها تبعا لتركيبها الكيميائي، ويتفاوت لونها فتكون سوداء, وتكون حمراء, وتكون غير ذلك، وتتفاوت طبيعتها فتكون حمضية أو تكون قاعدية (أو قلوية) وتكون متعادلة، وتتحكم في تكوين التربة عوامل كثيرة منها المناخ, والمواد العضوية المتحللة, والزمان, والطبيعة الجيولوجية للصخور، وإنما تتألف التربة, في المقام الأول, من رمل وطفل وفلذ صخرية، وهي تشتمل على جمهرة من الفلزات, كالألومنيوم والحديد والكلسيوم والمغنسيوم والصوديوم والبوتاسيوم والفوسفور والكبريت والزنك والكوبلت والنحاس, وعلى مواد عضوية من مثل الكربون والهيدروجين والأكسجين.
ـ انظر ? دراسة بعض الخصائص الانتفاخية لتربة مدينة الموصل ? رسالة ماجستير، عثمان عبد الكريم ناصر، كلية الهندسة، جامعة الموصل عام 1997 م