تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[صالح العبد اللطيف]ــــــــ[26 Feb 2007, 02:42 م]ـ

اقتراح موفق، ورأي سديد جزاكم الله خيراً.

ـ[جمال أبو حسان]ــــــــ[26 Feb 2007, 03:03 م]ـ

نعم الراي هذا واضيف اليه بعد ثبوت السرقة بما لا مجال لدفعها يوضع محل في الملتقى للتحذير من الذين ثبت عليهم هذا الفعل الشائن

حمانا الله جميعا من هذا البلاء الذي لا رحمة فيه

ـ[أحمد البريدي]ــــــــ[26 Feb 2007, 05:52 م]ـ

اقتراح موفق , ورأي سديد , وهذا ما ننتظره من إخواننا في الملتقى فكلنا شركاء في هذا الصرح العلمي , ونسأل الله للجميع السداد والرشاد.

ـ[أحمد بزوي الضاوي]ــــــــ[26 Feb 2007, 08:05 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على سيدنا محمد المبعوث رحمة للعالمين.

اقتراح موفق، و أشد على أيدي السادة العلماء الأجلاء أصحاب المقترح، الذين صانوا العلم، و احترموا مكانة أهله، و لم يعملوا على تجريء العامة على العلماء و التطاول عليهم، مع الحرص على إعطاء القدوة الحسنة.

وفي هذا الصدد أنبه إلى أن بعض الإخوة رواد الموقع في بعض ردودهم على زملائهم أو من هم في حكم أساتذتهم و مشايخهم يصدرون أحكام القيمة، مع الرغبة في الظهور و التفوق، رغم أن الموقع ليس حلبة مبارزة، بقدر ما هو منبر علمي و تعليمي، و من ثم فإني أناشد كل الإخوة رواد الموقع التزام أدب العلم في الحوار و المناقشة، و عدم اللجوء إلى الأساليب التي لا تليق بالعلم و أهله. مع استحضار رقابة الله تعالى، و إخلاص النية.

وفقنا الله تعالى لما يحبه و يرضاه.

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

ـ[منصور مهران]ــــــــ[26 Feb 2007, 10:06 م]ـ

ذلك ما كنت أرجوه

فإليكم يميني أبايعكم على هذا الصدق

والله يرعانا ويرعاكم

ـ[أمين الشنقيطي]ــــــــ[26 Feb 2007, 10:55 م]ـ

سؤال واقتراح على لجنة الإشراف


سؤال للمشرفين عن أولوية التوقيت، والمكان المناسب لتقديم ملاحظات للباحثين في مشاركات الملتقى:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: أرجوا من إخواني التكرم بإجابتي عن هذه المسألة العاجلة،
وهي ماهو التوقيت والمكان المناسب لتقديم الملاحظات على مؤلفات وبحوث الأفراد (والباحثين من مختلف البلدان)؟
ذلك لأننا اليوم نجد ملاحظة تبدأ برأي غالبا، ثم تنتهي بسلبيات كثيرة مستقبلية،
وخصوصا عندما تكون هذه الملاحظات يُفهم منها التشهير اوالاتهام، الذي يؤدي إلى إشكالية في كثير من الأحيان،
لذا فاقتراحي (ياإخواني الكرام) هو تأخير كثير من الملاحظات والاستدراكات الواردة من الأعضاء لحين التثبت والتأكد منها عبر مراسلي الملتقى (أوعبرالرسائل الخاصة)، ترسل لأصحاب الشأن، ثمّ بعد إشعارهم بالمسألة وجمع ردودهم، يكون رفع هذه الملاحظات إلى الملتقى للتعقيب والترجيح.
إخواني الكرام: الذي دعاني لهذا المقترح هو أننا كنا نسمع من بعض المشايخ في مرحلة الماجستير والدكتوراة، النصيحة بتأخير كثير من الملاحظات (أثناء كتابة البحث) حتى التأكد منها، أو إلغاؤها لسلبياتها الكثيرة.
وكذلك لأن الملاحظات هي إما أنها تعبر عن مجموعة من الباحثين المختصين، أو عن جهة مختصة أوعن ممثلها؟ أو باحث واحد متخصص قد يوافقه غيره وقد لا؟ فأين هو الحكم في هذه المسألة إذا؟
واليوم نجد هذه المشكلة عادت مرة أخرى في ملتقانا الطيب،
وعليه فالحل عندي (والله اعلم) أنّه ينبغي النظر في المسألة كمسألة لها إشكاليتها في الأوساط العلمية، فلا داعي للتعجل في الحكم والبت في حتى اكتمال ملاحظاتها واستكمال الاجراءات المتبعة في هذا النوع من القضايا،
ولابد كذلك من سرعة تنبيه المشاركين إلى أن القضايا المتعلقة بالأفراد الباحثين لابد عند التعليق عليها من اتباع الإجراء المتبع لدى إدارة الملتقى، وإن أراء العضو المخالفة لهذا الإجراء ليس بالضرورة تعبرعن آراء مشرفي الملتقى،
ولعل هذا هو المعمول به في المجلات العلمية المحكمة و غيرها؟
ولأهمية الموضوع في عالم الملتقيات وضيق عبارة (إضافة الردود) في خانة إضافة مشاركة في هذا الملتقى، عن توفية المقصود، الأمر الذي قد يفهم منها فتح الباب للردود القاسية من بعض الباحثين، لذا ارجوا سرعة تعديلها لتكون إضافة مداخلة أو إضافة علمية. والله أعلم من وراء القصد.

ـ[أحمد الطعان]ــــــــ[26 Feb 2007, 11:57 م]ـ
اقتراح قيم وممتاز ونافع إن شاء الله عز وجل - توقيع موافقة وتأييد.
بارك الله فيكم.

ـ[يسري خضر]ــــــــ[27 Feb 2007, 09:23 ص]ـ
جزي الله الاخوة خير الجزاء علي هذا الاقتراح الطيب الذي يجمع بين العدل والفضل ورعاية حرمة العلماء وحفظ جهود الباحثين والتدرج في معالجة من تيقنا من ضعفه

ـ[إبراهيم الحميضي]ــــــــ[27 Feb 2007, 03:15 م]ـ
أشكر إخوتي الكرام على تحري العدل ولزوم الأدب، وهذه أخلاق العلماء، وأحب أن أنبه على أمور:
1/ هناك فرق كبير بين من يقتبس نصاً أو فكرةً أو ترجيحاً وينسبه لنفسه مخلاً بالأمانة العلمية،وبين من يسطو على كتاب كامل ثم يتشبع به، ولا يشعر بالمرارة إلا من ذاقها، ولا بالجمرة إلا من وطئها،فهل أدركنا ما يلحق أصحاب الكتب المسروقة من الأذى بسبب ذلك، إن الضحية أولى بالرأفة من الجاني.
2/ إن من سرق كتاباً ونشره في الأسواق وقبض ثمنه قد جاهر بالمعصية وألقى جلباب الحياء فلا غيبة له.
3/ كون السارق ينتسب إلى أهل العلم الشرعي هذا أمر محزن، ولكن هذا لايدعو أن نخفي ذلك خشية أن يشمت بنا الأعداء، فكم من منتسب إلى القرآن والسنة وهو يخالفهما ظاهرا وباطنا وصدق الشاعر:
ما كل من لبس العباءة سيد * يخشى ولا كل المظاهر تبهر

4/ في هذا العصر عصر الحاسب والإنترنت والموسوعات اللإكترونية سهلت السرقة بشكل لم يكن أحد يتصوره، ورأينا كثيرأ من الناس يستلون بحوثهم المزيفة ولا سيما المتطلبات الجامعية من شبكة الإنترنت، فينبغي أن نأدبهم بسلاحهم.

كل ذلك بعد التثبت. نسأل الله أن يعصمنا من الزلل، ونعوذ به من فتنة القول والعمل.
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير