تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل ثبت أن السنة في الفطر ان يكون على رطب فان لم يجد فالماء؟؟]

ـ[ابوفيصل44]ــــــــ[27 - 09 - 06, 07:08 ص]ـ

فلم اجد حديثا صحيحا في الباب؟؟؟

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[27 - 09 - 06, 08:10 ص]ـ

2840 - (الصحيحة)

كان يفطر على رطبات قبل أن يصلي فإن لم يكن رطبات فعلى تمرات فإن لم يكن حسا حسوات من ماء

922 - (حسن)

حديث أنس كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفطر على رطبات قبل أن يصلي فإن لم يكن فعلى تمرات فإن لم تكن تمرات حسا حسوات من ماء رواه أبو داود والترمذي وقال حسن غريب

مختصر ارواء الغليل

لا اعلم هل تقصد ان الافطار كان على رطب فان لم يجد فالماء ام على الرطب فان لم يجد فالتمر فان لم يجد فالماء فان كان الثاني فهذه الاحاديث بين يديك وتجد الكثير منها عند البحث في الشاملة وان كان الاول اي الرطب فان لم يجد فالماء مباشرة دون المرور بالتمر فلم اقف عليه والله اعلم

ـ[ابوفيصل44]ــــــــ[27 - 09 - 06, 04:22 م]ـ

جزاكم الله خيرا اخي الكريم

ـ[محمد بن القاضي]ــــــــ[07 - 10 - 06, 02:54 ص]ـ

أخي أبا فيصل هذا تخريج حديث سليمان بن عامر الضبي في هذا الموضوع عسى ان يفيدك بشيء:

قال الإمام أحمد:

حدثنا أبو معاوية قال ثنا عاصم عن حفصة عن الرباب عن سلمان بن عامر الضبي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

"إِذَا أَفْطَرَ أَحَدُكُمْ فَلْيُفْطِرْ عَلَى تَمْرٍ، فَإِنْ لَمْ يَجِدْ تَمْرَاً فَعَلَى الْمَاءِ فَإِنَّه طَهُورٌ".

تخريجه:

أخرجه الإمام أحمد في المسند: (4/ 17 ح 16270, 16271, 16273،4/ 18 ح 16276، 16282، و 4/ 213 ح 17903، و 4/ 214 ح 17906 , 17908، 17909، 17912)، والطيالسي في مسنده: (ص 163 ح 1181)، وابن أبي شيبة في المصنف: (كتاب الصوم- باب كان يستحب أن يفطر على تمر أو ماء: 2/ 349 ح 9796,9797)، والدارمي في سننه: (كتاب الصوم- باب ما يستحب الإفطار عليه: 2/ 13 ح 1701)، والترمذي في السنن: (كتاب الصوم- باب ما جاء ما يستحب عليه الإفطار 3/ 77 ح 694)، والنسائي في الكبرى: (كتاب الصيام- باب ما يستحب للصائم أن يفطر عليه , وباب التمر وما ذكر فيه 2/ 253 ح 3315, 3316, 3317)، وابن ماجه في سننه: (كتاب الصيام- باب ما يستحب عليه الفطر 1/ 542 ح 1699)، وابن خزيمة في صحيحه: (كتاب الصيام- باب ذكر الأخبار عما يستحب للصائم الإفطار عليه 3/ 278 ح 2067)، والبيهقي في المعرفة: (3/ 387 ح 2508) والطبراني في المعجم الكبير: في حديث سلمان بن عامر: (6/ 272 ح 6192, 6193, 6194, 6195, 6196). والمزي في تهذيب الكمال في ترجمة الرباب (35/ 171) كل هؤلاء من طريق عاصم الأحول عن حفصة بنت سيرين عن الرباب بنت صليع عن عمها سلمان بن عامر الضبي.

ورواه عن عاصم جماعة منهم شعبة والسفيانان وحماد بن زيد وأبو معاوية.

وأخرجه ابن حبان: (8/ 281 ح 3514) من طريق هشام بن حسان عن حفصة به.

وقد رواه من حديث أنس:

ابن خزيمة: (3/ 278 ح 2066)، والحاكم: (1/ 597 ح 1574)، من طريق سعيد بن عامر ثنا شعبة عن عبد العزيز بن صهيب بنحوه.

دراسة الإسناد:

حديث سلمان بن عامر هذا مروي من طرق عن حفصة بنت سيرين مرفوعا وموقوفا:

فروى الموقوف عنها هشام الدستوائي.

وروى المرفوع عنها عاصم الأحوال, وابن عون ورواه عن عاصم جماعة من الحفاظ منهم شعبه وابن عيينة والحميدي وأحمد بن حنبل.

وأبدأ بدراسة إسناد الحديث الذي ترجمت به, ورجاله هم:

1 - أبو معاوية: وهو محمد بن حازم الكوفي المنقري السعدي مولاهم الضرير- عمي وهو صغير. ثقة روى له البخاري عن الأعمش وهشام بن عروة- وله الجماعة عن شيوخه, مثل سهيل بن أبي صالح وعاصم والأعمش وغيرهم, قال محمد بن الحسن: "سألت أبا داود: هل كان محمد بن حازم من الحفاظ الثقات, فقال: سألت يحيي بن معين عن هذه المسألة فقال: نعم, هو من المعدودين".

لكن تميز حفظ أبي معاوية لحديث الأعمش خاصة, قال يحيي بن معين: "أعلم الناس بحديث الأعمش", وقال أحمد بن حنبل: "كان في غير الأعمش مضطربا, لا يحفظ حفظا جيدا", قال الحافظ ابن حجر: "ثقة, احفظ الناس لحديث الأعمش, وقد يهم في حديث غيره؛ من كبار التاسعة". مات سنة خمس وتسعين ومائة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير