تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

17 – الشيخ عبد العزيز بن ربيعة أحد أعضاء محكمة التمييز.

18 - الشيخ عثمان بن عبد الله بن عتيق , قاضي المحكمة المستعجلة الثانية بالطائف.

19 - الشيخ سليمان بن حمدان المدارس في المسجد الحرام.

20 – الشيخ محمد بن علي التويجري ’ أحد قضاة مستعجلة مكة المكرمة.

21 – الشيخ حمود بن عبد الله التويجري , صاحب المؤلفات المعروفة.

22 – الشيخ محمد بن عبد المحسن العنقري.

23 – الشيخ ناصر بن جعوان.

24 – الشيخ حمد المزيد.

25 - الشيخ عبد الله الصانع.

26 – الشيخ عبد العزيز الثميري قاضي ابها.

27 - الشيخ عبد الرحمن بن عبد الله بن حمود التويجري.

28 – الشيخ حمد بن عبد الكريم بن شبان.

29 – الشيخ أحمد الصائغ.

30 – الأستاذ الشيخ عثمان بن ناصر الصالح.

وغير هؤلاء كثير من رجال العلم والقضاء.

أما آثاره التي خلفها فمنها:

1 - حاشية على شرح الزاد , جمعها من كلام العلماء وبعض تقاريره وقد طبعت وغالبها منقول من حاشية عبد الوهاب بن فيروز , وبعد أن وقف النقل عن حاشية ابن فيروز في باب الشركة حيث وقف قلم ابن فيروز قلت الفائدة في حاشية العنقري.

2 – تعليقات على النونية لابن القيم لا تزال مخطوطة.

3 – رسائل وأجوبة على أسئلة فقهية مفرقة في الرسائل والمسائل النجدية والدرر النسبية.

4 – كان كتاب المغني في الفقه للإمام ابن قدامه غير موجود كاملاً في نجد فسعى في جميع أجزائه منكل بلد ومن عند كل عالم , وحتى تم من ذلك نسخة كاملة فأمر نخبة من لأب العلم وأصحاب الخطوط الجميلة منهم الشيخ محمد أبيز والشيخ سليمان بن حمدان وعبد الله الدهيش , فاستحسنوا من نسخة كاملة فلما تم نسخها بعث النسخة إلى جلالة الملك عبد العزيز مع أخيه لأمة الشيخ محمد بن عبد المحسن العنقري ففرح بها الملك عبد العزيز وأمر بطبعها مع الشرح الكبير فطبعت بمطبعة المنار ووجود كتاب المغني عند العلماء غنيمة كبيرة فإنه لا يستغني عنه.

5 – جمع مكتبة كبيرة حافلة بنفائس المخطوطات , وحلفها بعده , وأظنها لا تزال عند أبنائه.

* وأخيرا عثرنا على ترجمه بقلم أخص تلاميذه وهو الشيخ سليمان بن حمدان فنضعها مع ما قلناه لمزيد الفائدة وتوثيق النص فقد قال رحمه الله تعالى:

بد الله بن عبد العزيز بن عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم بن سليمان بن ناصر العنقري يتصل نسبة إلى سعدبن زيد مناة بن تميم.

هكذا نسب لي نفسه بعد طلبي منه ذلك وهو شيخنا العالم العلامة المحقق والقدوة العمدة الفهامة المدفق المعرق في النسب والحسب والتمسك في الدين والعلم بأقوى سبب فريد دهره ووحيد وشهرته تغني عن الإطناب في ذكره.

كانت قرية ثرمداء من قرى الوشم منزل آبائة من أزمنة متطاولة لا يعهد أولها وكانت إمارة القرية فيهم لا ينازعهم فيها منازع.

ولد المترجم لسبع بقين من شهر رجب سنة تسعين ومائتين وألف في قرية (أثيثية) بلد أخوله وإحدى قرى الوشم والمذكورة في كتب المعاجم ثم توفى والده وهو في الحولين قبل فطامه فنشأ يتيما في كفالة عمته قربته أحسن تربية ولما بلغ سن التمييز كف بصره على أثر الجداري فأدخلته الكتاب فحفظ القرآن عن ظهر قلب ثم حفظ جملة من المتون في فنون عديدة منها ثلاثة الأصول وكتاب التوحيد وكشف الشبهات وآداب المشي إلى الصلاة والواسيطية والتدمرية والحمولة والأربعون النووية وبلوغ المرام ومختصر المقنع والعمدة للموفق والرحبية والآجرومية والملحة وألفية ابن مالك والبيقونية والنخبة لابن حجر والورقات في الأصول للجويني والجزرية وغيرها حفظ هذه المتون وهو في ثرمداء قبل الانقطاع للطلب بالكلية.

وما زال ينتقل في مراتب الكمال من حسن إلى أحسن ويتزايد ذكاؤه.

وإذا رأيت من الهلال نموه أيقنت أن سيصير بدرا كاملاً.

حتى هزة الشوق إلى الرحلة في طلب العلم والتخرج بأكابر علماء وقته فسافر إلى الرياض عاصمة نجد سنة إحدى عشرة وثلاثمائة وألف وهي إذا ذالك أهله بالعلماء الهادة الأعلام فأخذ عنهم ولازمهم طويلة حتى برع وصار آية في الفهم والذكاء.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير