7حيث قال في الإستيعاب ج2 ص296 - 297 (وقصته مع زوجته في حين وقع على أمَته مشهورة رويناها من وجوه صحاح وذلك أنه مشى ليلة إلى أمة له فنالها وفطنت له إمرأته فلامته فجحدها وكانت قد رأت جماعَه لها فقالت إن كنت صادقا فاقرأ القرآن فقال:
شهدت بأن وعد الله حق و أن النار مثوى الكافرينا
وأن العرش فوق الماء طاف وفوق العرش رب العالمينا
وتحمله ملائكة غلاظ ملائكة الإله مسومينا
8انظر كتاب مختصر العلو للعلي الغفار اختصار الألباني ص123
9 التمهيد ج7ص745
10 جامع بيان العلم وفضله، باب ما يكره فيه المناظرة والجدال والمراء ص117
11 انظر كلام المذكورين وغيرهم في شرح العقيدة الطحاوية لابن أبي العز الحنفي ص208 - 210
12 قال ابن حجر في فتح الباري ج13ص47 عند حديث ( ... ألا إن الفتنة هاهنا من حيث يطلع قرن الشيطان) وحديث (اللهم بارك لنا في شامنا .. ) قالوا وفي نجدنا قال: (هناك الزلازل والفتن وبها يطلع قرن الشيطان) قال الخطابي نجد من جهة المشرق ومن كان بالمدينة كان نجده بادية العراق ونواحيها وهي مشرق أهل المدينة.
13 إشارة إلى ما بوب له البخاري بقوله (باب تغير الزمان حتى تعبد الأوثان) ثم ساق بسنده عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تقوم الساعة حتى تضطرب أليات نساء دوس على ذي الخلصة) وذو الخلصة طاغية دوس التي كانوا يعبدون في الجاهلية /صحيح البخاري حديث 7116
14 إشارة إلى حديث ثوبان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( .. لا تقوم الساعة حتى تلحق قبائل من أمتي بالمشركين وحتى تعبد قبائل من أمتي الأوثان) رواه أبو داود حديث 4252
15 انظر الإعتصام ج2 ص 260 - 262
16 قال ابن عبد الحكم: سمعت الشافعي يقول: (ذكر رجل لمالك حديثا منقطعا فقال اذهب إلى عبد الرحمن بن زيد يحدثك عن أبيه عن نوح) وقال أحمد:"ضعيف"وقال ابن معين: (ليس حدثه بشيء) وقال الحاكم و أبو نعيم: (روى عن أبيه أحاديث موضوعة) وقال الطحاوي: (حديثه عند أهل الحديث في النهاية في الضعف) وقال ابن الجوزي: (أجمع على ضعفه) تهذيب التهذيب ج6ص177 - 179
17 قال الذهبي في تلخيص المستدرك ج2ص615 بعد أن ذكر تصحيح الحاكم للحديث: (بل موضوع واه) قال الحاكم: (أول حديث ذكرته لعبد الرحمن بن أسلم في هذا الكتاب).
18 قال في جواهر المعاني 1/ 104: (واعلم أن هذا الورد لا يلقن لمن كان له ورد من أوراد المشايخ رضي الله عنهم إلا إن تركه وانسلخ منه ولا يعود إليه أبدا وعاهد الله على ذلك) وانظر رماح حزب الرحيم 1/ 232
19 انظر الإبانة عن أصول الديانة ص97 - 103
20 هو النابغة الغلاوي والبيت من نظمه (بوطليحية)
21 قال في جواهر المعاني 1/ 159 (فكل راكع أو ساجد لغير الله في الظاهر فما ركع ولا سجد إلا لله تعالى لأنه هو المتجلي في تلك الألباس .. قوله: (لا إله إلا أنا) يعني لا معبود غيري و إن عبد الأوثان،من عبدها فما عبدوا غيري ولا توجهوا بالخضوع والتذلل لغيري بل أنا الإله المعبود فيهم).