تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[03 - 08 - 2008, 02:11 ص]ـ

مالٌ ..

إذا فتح آخره، أصبح فعلاً: (مالَ)، ومقلوبه حرف: (لام) ..

وما أشد تعلق النفوس به!

إجابة موفقة ..

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[03 - 08 - 2008, 02:14 ص]ـ

أحجية شعرية لسيف الدين المشد

ما اسم إذا صحفته = فهو نبى مرسل

وهو إذا عكسته = كتابه المنزّل

ـ[ندى الرميح]ــــــــ[03 - 08 - 2008, 03:07 ص]ـ

هاروت (اسم ملَك) قال تعالى: " وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت ".

وإذا صُحِّف يصبح اسم نبي: (هارون).

وإذا عكس، أصبح الكتاب المنزل (التوراة).

مع ملاحظة أن آخره تاء مربوطة لا هاء.

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[03 - 08 - 2008, 03:24 ص]ـ

هاروت (اسم ملَك) قال تعالى: " وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت ".

وإذا صُحِّف يصبح اسم نبي: (هارون).

وإذا عكس، أصبح الكتاب المنزل (التوراة).

مع ملاحظة أن آخره تاء مربوطة لا هاء.

إجابة صحيحة موفقة ..

وملاحظة صحيحة .. لكن أعتقد أنها جائزة مجازا ..

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[04 - 08 - 2008, 01:03 ص]ـ

أحجية شعرية لبهاء الدين زهير

بِعَيشِكَ خَبِّرني عَنِ اِسمِ مَدينَةٍ = يَكونُ رُباعِيّاً إِذا ما ذَكَرتَهُ

عَلى أَنَّهُ حَرفانِ حينَ تَقولُهُ = وَمَعناهُ حَرفٌ واحِدٌ إِن قَلَبتَهُ

بهاء الدين زهير

581 - 656 هـ / 1185 - 1258 م

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي بهاء الدين.

شاعر من الكتاب، ولد بمكة ونشأ بقوص، واتصل بالملك الصالح أيوب بمصر، فقرّبه وجعله من خواص كتّابه وظلَّ حظيّا عنده إلى أن مات الصالح فانقطع زهير في داره إلى أن توفي بمصر.

ـ[ندى الرميح]ــــــــ[04 - 08 - 2008, 01:18 ص]ـ

أحجية شعرية لبهاء الدين زهير

بِعَيشِكَ خَبِّرني عَنِ اِسمِ مَدينَةٍ = يَكونُ رُباعِيّاً إِذا ما ذَكَرتَهُ

عَلى أَنَّهُ حَرفانِ حينَ تَقولُهُ = وَمَعناهُ حَرفٌ واحِدٌ إِن قَلَبتَهُ

جميل ما تُمطرنا به من الأحاجي دكتور رعد ..

أفكر بمدينة (يافا).

فالكلمة رباعية، يتحقق فيها عند النطق حرفان: الياء والفاء.

بقي عندي تفسير الشطر الأخير إن صحّ الجواب، فما معنى (يافا)؟

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[04 - 08 - 2008, 01:42 ص]ـ

جميل ما تُمطرنا به من الأحاجي دكتور رعد ..

أفكر بمدينة (يافا).

فالكلمة رباعية، يتحقق فيها عند النطق حرفان: الياء والفاء.

بقي عندي تفسير الشطر الأخير إن صحّ الجواب، فما معنى (يافا)؟

وَمَعناهُ حَرفٌ واحِدٌ إِنقَلَبتَهُ

الاجابة صحيحة موفقة .... وسريعة ..

اعتقد أن عندما نقَلِب كلمة يافا .. تصبح ف " أيا " وهو حرف ندا ..

والواو زائدة " احتاج الشاعر فضعف "

والله أعلم ..

فما رأيك؟؟

بوركت ووفقت.

ـ[ندى الرميح]ــــــــ[04 - 08 - 2008, 02:14 ص]ـ

وَمَعناهُ حَرفٌ واحِدٌ إِنقَلَبتَهُ

الاجابة صحيحة موفقة .... وسريعة ..

اعتقد أن عندما نقَلِب كلمة يافا .. تصبح ف " أيا " وهو حرف ندا ..

والواو زائدة " احتاج الشاعر فضعف "

والله أعلم ..

فما رأيك؟؟

بوركت ووفقت.

شكرًا لجميل بيانك دكتور، وإن كنتُ قد قصرتُ عن فهم القلب في كلمة (يافا) بنحو: ف (أيا).

أنا فكرت بطريقة مختلفة في مراد الشاعر، فلو لاحظت معي ضمائر الغيبة، علام تعود؟

(ذكرته، أنه، تقوله، معناه، قلبته) تبدّى لي أنها جميعًا تعود على الاسم مدار الأحجية؛ حتى يطّرد الكلام على سنن واحد.

وعليه، فالذي ظهر لي في تأويل الشطر الأخير (ومعناه حرف واحد إن قلبته)، أن معنى كلمة (يافا) لغويًا إن قُلب - المعنى وليس اللفظ -، فهو حرف ..

فما رأيك؟ وفقتَ إلى الخير.

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[04 - 08 - 2008, 03:16 ص]ـ

أن معنى كلمة (يافا) لغويًا إن قُلب - المعنى وليس اللفظ -، فهو حرف

رب قول أنفذ من صول ..

لا هذا ولا ذاك .. غير أن ما جئت به , ذكرني بشئ .....

وهو أن يافا هي بالفعل حرف ,,,,!!!!

فهي تقع على حرف البحر " حرف بمعنى حافة "

بوركت ودمت.

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[04 - 08 - 2008, 11:55 ص]ـ

أحجية شعرية لعبد الله فريج:

ما قَولُكُم يا سادَتي = في اِسم بِلا جِسمٍ غَدا

لِذَوي النهى هو زينَةٌ = وَالجاهِلونَ لَهُ عدا

قَدَّم وَاخّر تلقهُ = ابداً يَلوحُ مُمَجَّدا

وَلِآله بِكَمالِهِ = في قَلبِهِ حسناً بَدا

هَل من اديب فاضِل = يَأتي بِحلَّ مرشِدا

وله الثَناءُ مُخلِداً = وَالروحُ من عَبد فدا

ـ[ندى الرميح]ــــــــ[04 - 08 - 2008, 04:15 م]ـ

قد يكون العقل ...

أو الأدب.

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[04 - 08 - 2008, 11:03 م]ـ

قد يكون العقل ...

أو الأدب.

قد يكون؟؟

لقد كان ,,, واحد منها , " العقل أم الأدب؟؟ "

لكن عليك التحديد والتعليل " شرح الأحجية "

الأحجية .... بسيطة .. لا اظنها تعصى عليك.

بوركت ووفقت.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير